2riadh
Excellent
كيفية الوصول الى خالقنا العظيم بعد الخلود في الجنة
اخوتي في الله تتبع ترتيل ايات الكتاب عند السور التي تخص موضوعنا قيد البحث
سوف يتبين لكم كيفية وصولنا الى خالقنا العظيم بضياءه وليس نوره
قوله تعالى
وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ(ماء العرش الكريم) مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ (ماء العرش العظيم )
مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
(سورة لقمان 27)
وقوله تعالى
{ وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ }
(سورة الحاقة 17)
ثمانيه =ثمانية حجب من الماء اي ماء العرش والسبعة ابحر المجموع ثمانيه الذين بحملون العرش الكريم
ليصلنا النورالالهي وموجود امام كل بحر طاقة ضياء كحال الشمس اي الشموس السبعه بطاقاتها
المختلفة في الحرارة ووظيفة كل بحر تخفيف طاقة الضياء الالهي ليصلنا
نوره تعالى عند ماء العرش الكريم لعالم الامر وعالم الخلق
فعلى سبيل المثال عن الشمس
تعد النجم الأقرب إلى كوكب الأرض، وتُصنَّف نجماً
من النوع (G) في تصنيف النجوم الذي يضم ست رتب هي
(O, B, A, F, G, K, M)
حيث يعد النجم الذي يحمل التصنيف (O) النجم الأكثر حرارة، بينما
يعد النجم الذي يحمل التصنيف (M) النجم الأكثر خفوتاً
وتقع الشمس تقريباً في منتصف هذا التصنيف.
خذوا هذا القياس مع اختلاف الطاقات ودرجة الحرارة
مع كل طاقة ضياء امام كل بحر اذن يتبين لنا ان مع كل طاقه بحر
بمكونات خاصة فيه تخفف حرارة تلك الطاقه وتختلف
عن البحر الذي وراءه بدرجات متفاوته
وناخذ هذا الامر مع قياسنا على الارض في تبريد المفاعلات النوويه بالماء
ان نظام تبريد المفاعلات النوويه يعمل بالماء العادي أو الماء الثقيل، وتتركز
وظيفته في التحكم في حرارة قلب المفاعل وفي سرعة النيوترونات وفي
ضبط عملية الانشطار حيث يقوم الماء المستخدم في نظام التبريد
بنقل الحرارة المتولدة نتيجة التفاعل، ويتحول جزء منه إلى بخار عالي الضغط.
وتستخدم مفاعلات الماء الثقيل مياه "مُثراة" تشتمل جزيئاتها على ذرات
هيدروجين مكونة بنسبة أعلى من ٩٩ بالمئة من الديوتيريوم،
وهو نظير من نظائر الهيدروجين أثقلُ وزناً. ويحسِّنُ
هذا الماء الثقيل المُستخدم كمهدئ من التوازن النيوتروني العام،
وداخل وعاء المفاعل، يتم غمر قضبان الوقود في الماء الذي يعمل كمبرد ومهدئ
. يساعد المهدئ في إبطاء النيوترونات الناتجة عن الانشطار للحفاظ على التفاعل
دققوا على كلمة الماء الثقيل مياه "مُثراة" تشتمل جزيئاتها على ذرات هيدروجين
مكونة بنسبة أعلى من ٩٩ بالمئة من الديوتيريوم،
وهو نظير من نظائر الهيدروجين أثقلُ وزناً
من هذا القياس يتبين لكل ان ماء الابحر بها مكونات
خاصة عند كل بحر تختلف عن الاخرى لتخفيف
طاقات ضياء الله سبحانه بدرجات تبعا لكل طاقه امام بحر
وهذا الامر يفتح لنا البحث في كيفية الوصول الى الشمس
واثراء الماء بمكونات خاصة تتحمل درجة
حرارة الشمس لوصول المركبات الفضائيه للشمس
ناتي بعدها عن كيفية تزود البشروهم في الجنة
بتلك الطاقات للوصول الى خالقنا العظيم بضيائه
وخلال دراستنا بعلوم متقدمه للطاقه التعريف
الطاقة (E) = الكتلة (m) × مربع سرعة الضوء (c2)
والبشريه من اصحاب الجنة هم على طور الاحسن تقويم
بقدرات متفاوته يختلف بعضها البعض عن كل جنة
الاعلى قدره
{ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ }
(سورة الرحمن 46)
الادنى قدره
{ وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ }
(سورة الرحمن 62)
مما تقدم اعلاه سوف يكون لدى اصحاب الجنة مهام عمل كثيرة لتحرير
برمجية طورهم الى الطاقات القصوى والدخول الى عوالم
والارتقاء الى الى جنات اعلى ومقام اكبر وبعلوم فائقه
وليس الاقتصار على الجنس والاكل بل لقيم اعلى تبين حقيقة
وجودنا في الجنة بالعمل وبتسارع شديد لوصولنا
الى الله سبحانه وهو ليس نهاية المطاف للعلم
قوله تعالى
{ إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ }
(سورة يس 55)
وقوله تعالى
قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ
(كحال السبعة ابحر)
قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا
(سورة الكهف 109)
لذا نتبع ترتيل الايات للوصول الى طاقات القصوى وصورها في الجنة
بحال الروح والنفس والجسد وبطور الاحسن تقويم
(الطاقه القصوى للروح )
موجه صوتيه بقوة التنافر وقوة الجذب
الطاقه القصوى للروح قوة الجذب
صورها
قوله تعالى
{ عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا }
(سورة الإِنْسان 6)
الطاقه القصوى للروح بحال التنافر
تحرير كودات طور الاحسن تقويم لموسى لحال مؤقت بحياتنا الدنيا في الايه
قوله تعالى
{ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ
فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ }
(سورة الشعراء 63)
(الطاقه القصوى للنفس المستقر والمستودع والجسد)
لادامة الاتصال بالعوالم من خلال الكم الهائل من الترددات والابصار الحديد
لمراقبة العوالم عن بعد كبير جدا
(صورها)
قوله تعالى
وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ
مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ
(فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ )
(سورة ق)
قوله تعالى
وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا
رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ
فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ
(سورة الأَعراف 44)
اتصال بحال برمجية النفس والجسد الابصار الحديد باقصى طاقه صوره وصوت ولغة بين
عالمين الجنة والنار وبطور الاحسن تقويم لاهل الجنة التنعم بالامتيازات
لهذا الطور ولاهل النار العذاب بهذا الطور لا يموت فيها ولا يحيا
وليس كما فسروها لكم جهلة
الدين والعلم انه هنالك فتحة او كوة يتكلموا من خلالها فما وصلنا من
علوم في يومنا هذا يتبين لكم تفاهة عقول من فسروهابانها كوة او فتحة في جدار
وهم بانقطاع عن زمن رسولنا الكريم ومراد تفسيرها بلغة وعلم
ولكم في لقاء موسى بالعبد الصالح والذي اتاه الله سبحانه علما كيف عمل تمويه للمقابل
الملك وجنوده وحصل خرقا في السفينه او القتل
الرحيم للغلام بالموجه الصوتيه للصعق اي الموت
او بناء الجدار بقدرة تفوق العلم الذي كان عليه البشر في ذلك الزمان
ناتي بعدها الى كيفية ابحارنا من ماء العرش
الكريم الى ماء العرش العظيم وبالطاقات
القصوى بحال الروح والنفس والجسد واكتمال تحرير كل الطاقة
نتبع ترتيل الايات بحال الاعصار المدمر لجمع ماء العرش
وتشكيله كحجاب كحال الغلاف الجوي للارض لتكون السفينه الفضائيه في رحلتنا عبر
السبعة بحور والطاقات المختلفة امام كل بحر القياس بالخوارق
(الطاقه القصوى بحال الروح الجذب والتنافر)
بترتيل الايات بحال الخوارق كما جاء في الكتاب
بحال الجذب بسحب ماء العرش لتحمل الضياء الذي بعده(الشمس الاولى )
قوله تعالى
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا
فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا
(سورة العاديات)
ثم تشكليها كالغلاف الجوي للارض ونسبة الماء في الارض
بحال الطاقه القصوى للروح (التنافر)
قوله تعالى
فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ
فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ
(سورة الشعراء 63)
ثم التحول من الكتله الى طاقه
(الرسول الخاتم وعبوره العوالم سبحان الذي اسرى بعبده وما عنده من السبع المثاني)
والنقل بحال الاتصال بين برمجية النفس والجسد بحال
الابصار والسمع والتخطيط والتنفيذ لتلك الرحله
وقد تكون بصورتين اما ملك يكون معك او لوحدك بقدرات الطور الذي انت عليه
فبالجدار من ماء العرش الذي تمكنا من تكوينه حولنا كغلاف
جوي تمكنا من العبور وتحمل طاقة الشمس الاولى
ثم نرجع ككتله عند البحر الاول(السبعة ابحر) من بعد ماء العرش
ونتزود تواليا بطاقة ماء البحر الثاني للتمكن من عبور الشمس الثانيه
وبنفس الطريقه التزود بالطاقات بقيم طرديه عند كل بحر الى غاية
وصولناالى العرش العظيم خالقنا العظيم ويعجز فيه اللسان عن الوصف ذلك الضياء
يفوق الشموس والنجوم بضيائه والتكلم مع الله سبحانه مباشرة وبمشوار
هو حصيلة عمل كيف كنا بالطور البدائي وتحملنا لمشاق ومتاعب الدنيا لاجله
وحده وحال التكريم الالهي لنا ووصولنا لتلك المنزله لنثبت به وجودنا بعد كل
المعانات ان العافبة للمتقين ولتدركوا حقيقة لماذا هبط ادم من طوره المتقدم
الى الطور البدائي ولم يحقق شيئا لوجوده بطوره المتقدم
ونهاية هذا الامر خير لا انقطاع فيه كما قال ربنا
عطاء غير مجذوذ مستمر لطيلة حياتنا الابديه
قوله تعالى
{ وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ
وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ }
(سورة هود 108)
عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ= بجسد الضياء حيث تمتلىء النفس بطاقة الضياء
ثم الرجوع عبر السبعة ابحر بطاقات بقيم عكسية اي تنازليا لحين الوصول الى العرش الكريم
وبجسد الضياء وليس بجسد النور فتعرف عند اهل الجنة من ضياء الجسد
ممن جاء بعد لقاء الله سبحانه ونال تلك الكرامة العظيمه
فاهل الجنه ممن لم يصلوا بعد لله سبحانه اجسادهم
بحال النور كحال نور القمر وفئة بحال ضياء الشمس بلقائه تعالى
مع النور الالهي وصف يعجز
عنه القول يتبين فيه لنا ان الموت والمعاناة فقط للجسد الدنيوي كامتحان
واغلب ما نكون عليه هو حياة مستمره بدءا بالفوز المبين في البرزخ
والفوز الكبير في الجنة والفوز العظيم بلقاء خالقنا العظيم
{ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ }
(سورة الصافات)
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
التفسير لغة وعلم
اخوتي في الله تتبع ترتيل ايات الكتاب عند السور التي تخص موضوعنا قيد البحث
سوف يتبين لكم كيفية وصولنا الى خالقنا العظيم بضياءه وليس نوره
قوله تعالى
وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ(ماء العرش الكريم) مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ (ماء العرش العظيم )
مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
(سورة لقمان 27)
وقوله تعالى
{ وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ }
(سورة الحاقة 17)
ثمانيه =ثمانية حجب من الماء اي ماء العرش والسبعة ابحر المجموع ثمانيه الذين بحملون العرش الكريم
ليصلنا النورالالهي وموجود امام كل بحر طاقة ضياء كحال الشمس اي الشموس السبعه بطاقاتها
المختلفة في الحرارة ووظيفة كل بحر تخفيف طاقة الضياء الالهي ليصلنا
نوره تعالى عند ماء العرش الكريم لعالم الامر وعالم الخلق
فعلى سبيل المثال عن الشمس
تعد النجم الأقرب إلى كوكب الأرض، وتُصنَّف نجماً
من النوع (G) في تصنيف النجوم الذي يضم ست رتب هي
(O, B, A, F, G, K, M)
حيث يعد النجم الذي يحمل التصنيف (O) النجم الأكثر حرارة، بينما
يعد النجم الذي يحمل التصنيف (M) النجم الأكثر خفوتاً
وتقع الشمس تقريباً في منتصف هذا التصنيف.
خذوا هذا القياس مع اختلاف الطاقات ودرجة الحرارة
مع كل طاقة ضياء امام كل بحر اذن يتبين لنا ان مع كل طاقه بحر
بمكونات خاصة فيه تخفف حرارة تلك الطاقه وتختلف
عن البحر الذي وراءه بدرجات متفاوته
وناخذ هذا الامر مع قياسنا على الارض في تبريد المفاعلات النوويه بالماء
ان نظام تبريد المفاعلات النوويه يعمل بالماء العادي أو الماء الثقيل، وتتركز
وظيفته في التحكم في حرارة قلب المفاعل وفي سرعة النيوترونات وفي
ضبط عملية الانشطار حيث يقوم الماء المستخدم في نظام التبريد
بنقل الحرارة المتولدة نتيجة التفاعل، ويتحول جزء منه إلى بخار عالي الضغط.
وتستخدم مفاعلات الماء الثقيل مياه "مُثراة" تشتمل جزيئاتها على ذرات
هيدروجين مكونة بنسبة أعلى من ٩٩ بالمئة من الديوتيريوم،
وهو نظير من نظائر الهيدروجين أثقلُ وزناً. ويحسِّنُ
هذا الماء الثقيل المُستخدم كمهدئ من التوازن النيوتروني العام،
وداخل وعاء المفاعل، يتم غمر قضبان الوقود في الماء الذي يعمل كمبرد ومهدئ
. يساعد المهدئ في إبطاء النيوترونات الناتجة عن الانشطار للحفاظ على التفاعل
دققوا على كلمة الماء الثقيل مياه "مُثراة" تشتمل جزيئاتها على ذرات هيدروجين
مكونة بنسبة أعلى من ٩٩ بالمئة من الديوتيريوم،
وهو نظير من نظائر الهيدروجين أثقلُ وزناً
من هذا القياس يتبين لكل ان ماء الابحر بها مكونات
خاصة عند كل بحر تختلف عن الاخرى لتخفيف
طاقات ضياء الله سبحانه بدرجات تبعا لكل طاقه امام بحر
وهذا الامر يفتح لنا البحث في كيفية الوصول الى الشمس
واثراء الماء بمكونات خاصة تتحمل درجة
حرارة الشمس لوصول المركبات الفضائيه للشمس
ناتي بعدها عن كيفية تزود البشروهم في الجنة
بتلك الطاقات للوصول الى خالقنا العظيم بضيائه
وخلال دراستنا بعلوم متقدمه للطاقه التعريف
الطاقة (E) = الكتلة (m) × مربع سرعة الضوء (c2)
والبشريه من اصحاب الجنة هم على طور الاحسن تقويم
بقدرات متفاوته يختلف بعضها البعض عن كل جنة
الاعلى قدره
{ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ }
(سورة الرحمن 46)
الادنى قدره
{ وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ }
(سورة الرحمن 62)
مما تقدم اعلاه سوف يكون لدى اصحاب الجنة مهام عمل كثيرة لتحرير
برمجية طورهم الى الطاقات القصوى والدخول الى عوالم
والارتقاء الى الى جنات اعلى ومقام اكبر وبعلوم فائقه
وليس الاقتصار على الجنس والاكل بل لقيم اعلى تبين حقيقة
وجودنا في الجنة بالعمل وبتسارع شديد لوصولنا
الى الله سبحانه وهو ليس نهاية المطاف للعلم
قوله تعالى
{ إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ }
(سورة يس 55)
وقوله تعالى
قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ
(كحال السبعة ابحر)
قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا
(سورة الكهف 109)
لذا نتبع ترتيل الايات للوصول الى طاقات القصوى وصورها في الجنة
بحال الروح والنفس والجسد وبطور الاحسن تقويم
(الطاقه القصوى للروح )
موجه صوتيه بقوة التنافر وقوة الجذب
الطاقه القصوى للروح قوة الجذب
صورها
قوله تعالى
{ عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا }
(سورة الإِنْسان 6)
الطاقه القصوى للروح بحال التنافر
تحرير كودات طور الاحسن تقويم لموسى لحال مؤقت بحياتنا الدنيا في الايه
قوله تعالى
{ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ
فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ }
(سورة الشعراء 63)
(الطاقه القصوى للنفس المستقر والمستودع والجسد)
لادامة الاتصال بالعوالم من خلال الكم الهائل من الترددات والابصار الحديد
لمراقبة العوالم عن بعد كبير جدا
(صورها)
قوله تعالى
وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ
مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ
(فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ )
(سورة ق)
قوله تعالى
وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا
رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ
فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ
(سورة الأَعراف 44)
اتصال بحال برمجية النفس والجسد الابصار الحديد باقصى طاقه صوره وصوت ولغة بين
عالمين الجنة والنار وبطور الاحسن تقويم لاهل الجنة التنعم بالامتيازات
لهذا الطور ولاهل النار العذاب بهذا الطور لا يموت فيها ولا يحيا
وليس كما فسروها لكم جهلة
الدين والعلم انه هنالك فتحة او كوة يتكلموا من خلالها فما وصلنا من
علوم في يومنا هذا يتبين لكم تفاهة عقول من فسروهابانها كوة او فتحة في جدار
وهم بانقطاع عن زمن رسولنا الكريم ومراد تفسيرها بلغة وعلم
ولكم في لقاء موسى بالعبد الصالح والذي اتاه الله سبحانه علما كيف عمل تمويه للمقابل
الملك وجنوده وحصل خرقا في السفينه او القتل
الرحيم للغلام بالموجه الصوتيه للصعق اي الموت
او بناء الجدار بقدرة تفوق العلم الذي كان عليه البشر في ذلك الزمان
ناتي بعدها الى كيفية ابحارنا من ماء العرش
الكريم الى ماء العرش العظيم وبالطاقات
القصوى بحال الروح والنفس والجسد واكتمال تحرير كل الطاقة
نتبع ترتيل الايات بحال الاعصار المدمر لجمع ماء العرش
وتشكيله كحجاب كحال الغلاف الجوي للارض لتكون السفينه الفضائيه في رحلتنا عبر
السبعة بحور والطاقات المختلفة امام كل بحر القياس بالخوارق
(الطاقه القصوى بحال الروح الجذب والتنافر)
بترتيل الايات بحال الخوارق كما جاء في الكتاب
بحال الجذب بسحب ماء العرش لتحمل الضياء الذي بعده(الشمس الاولى )
قوله تعالى
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا
فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا
(سورة العاديات)
ثم تشكليها كالغلاف الجوي للارض ونسبة الماء في الارض
بحال الطاقه القصوى للروح (التنافر)
قوله تعالى
فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ
فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ
(سورة الشعراء 63)
ثم التحول من الكتله الى طاقه
(الرسول الخاتم وعبوره العوالم سبحان الذي اسرى بعبده وما عنده من السبع المثاني)
والنقل بحال الاتصال بين برمجية النفس والجسد بحال
الابصار والسمع والتخطيط والتنفيذ لتلك الرحله
وقد تكون بصورتين اما ملك يكون معك او لوحدك بقدرات الطور الذي انت عليه
فبالجدار من ماء العرش الذي تمكنا من تكوينه حولنا كغلاف
جوي تمكنا من العبور وتحمل طاقة الشمس الاولى
ثم نرجع ككتله عند البحر الاول(السبعة ابحر) من بعد ماء العرش
ونتزود تواليا بطاقة ماء البحر الثاني للتمكن من عبور الشمس الثانيه
وبنفس الطريقه التزود بالطاقات بقيم طرديه عند كل بحر الى غاية
وصولناالى العرش العظيم خالقنا العظيم ويعجز فيه اللسان عن الوصف ذلك الضياء
يفوق الشموس والنجوم بضيائه والتكلم مع الله سبحانه مباشرة وبمشوار
هو حصيلة عمل كيف كنا بالطور البدائي وتحملنا لمشاق ومتاعب الدنيا لاجله
وحده وحال التكريم الالهي لنا ووصولنا لتلك المنزله لنثبت به وجودنا بعد كل
المعانات ان العافبة للمتقين ولتدركوا حقيقة لماذا هبط ادم من طوره المتقدم
الى الطور البدائي ولم يحقق شيئا لوجوده بطوره المتقدم
ونهاية هذا الامر خير لا انقطاع فيه كما قال ربنا
عطاء غير مجذوذ مستمر لطيلة حياتنا الابديه
قوله تعالى
{ وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ
وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ }
(سورة هود 108)
عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ= بجسد الضياء حيث تمتلىء النفس بطاقة الضياء
ثم الرجوع عبر السبعة ابحر بطاقات بقيم عكسية اي تنازليا لحين الوصول الى العرش الكريم
وبجسد الضياء وليس بجسد النور فتعرف عند اهل الجنة من ضياء الجسد
ممن جاء بعد لقاء الله سبحانه ونال تلك الكرامة العظيمه
فاهل الجنه ممن لم يصلوا بعد لله سبحانه اجسادهم
بحال النور كحال نور القمر وفئة بحال ضياء الشمس بلقائه تعالى
مع النور الالهي وصف يعجز
عنه القول يتبين فيه لنا ان الموت والمعاناة فقط للجسد الدنيوي كامتحان
واغلب ما نكون عليه هو حياة مستمره بدءا بالفوز المبين في البرزخ
والفوز الكبير في الجنة والفوز العظيم بلقاء خالقنا العظيم
{ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ }
(سورة الصافات)
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
التفسير لغة وعلم
التعديل الأخير: