رساله من ضباط الجيش العراقي الى ضباط الجيش المصري خذوا العبره من
انسحاب صدام وبشار من الحكم وتسليم الجيش لا تستسلموا برحيل السيسي نفس المشهد سوف
يتكرر لكن على الضباط المصريين الوقوف بحزم ومسك الدوله
------
رسالة الى ضباط الجيش المصري احذروا اطاعة الحكام الخونه باوامر لابادة جيشكم
وخذوا الدروس من اصدار اوامر من الحاكم الخائن كحال دخول الجيش العراقي للكويت(اللعبه الامريكيه) وابادته
بوقف اطلاق النار للجيش وارسال طائراته الى العدو الايراني
او صدور اوامر بانسحاب الجيش من الموصل
لغرض دخول الدواعش والقاعدة وبمساعدة المليشيات لتدمير المحافظات العراقيه
كحال اصدار بشار بانسحاب الجيش السوري وتسليمه
لاعوان العلو الكبير السلفيين في سوريا من جهة والعراق المليشيات
هي عين جالوت الثانيه الخط الدفاعي الاخير للامه والمغول فيها الخونه العرب
من المليشيات وتنظيمات الفكر السلفي وحكام خونه
بادارة امريكا واسرائيل ولا ترهبكم اساطيل حلفاء الشر فبجانبكم
البحر الابيض وانفلاق البحر بجيش فرعون
والله هو معيننا لقادر على اغراق حاملات ومدمراتهم ياجوج وماجوج
اخر الزمان اعداء الدين واعداء الامه
والحديث موجه ايضا للجيش السعودي وبيت الله الحرام فيه
قال تعالى
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ
كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللهَ
وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ
عَذَابَ النَّارِ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلَا تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبَارَ
وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ
وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ
الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ إِنْ تَسْتَفْتِحُوا
فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ
عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ
(سورة الأَنْفال)
{ حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ }
(سورة الأنبياء 96 - 97)