العراق اليوم
مراسل صقور الأبداع من العراق
عشائر البصرة تعلن دعمها لمطالب المحتجين “المشروعة” وتطالب بموقف من المرجعية
استنكر مجلس اعيان البصرة، “الاعتداءات” في الحويجة، وطالب رئيس الحكومة نوري المالكي بحل الموضوع وتنفيذ المطالب المشروعة للمتظاهرين.
وقتل العشرات من افراد الامن والمسلحين في مدن عدة بفعل الاشتباكات التي اندلعت منذ يومين بسبب احداث الحويجة التي تفجرت بعد اقتحام ساحة المحتجين لرفضهم تسليم مطلوبين قتلوا جنديا.
وقال رئيس مجلس اعيان البصرة كاظم عبود شهاب في مؤتمر صحفي في البصرة حضرته “شفق نيوز”، “يفرض الوضع الحالي علينا ووعلى جميع العراقيين، لغة العقل والحكمة، واليوم نسنتكر الصراع الذي يحصل في الحويجة ونرفض اراقة الدماء العراقيين من كل الاطراف”.
واضاف “ما يحصل اليوم ما هو الا اشعال لفتنة جديدة، تضرب وحدة العراق ارضا وشعبا بعد ما فشلت كل المحاولات السابقة لضرب وحدة الشعب، وبهذا الوقت نعلن تضامننا لمطالب المعتصمين المشروعة والتظاهر الذي كفله الدستور العراقي”.
وتابع “كما نطالب المرجعيات الدينية تحمل مسؤولياتهم التاريحية في هذا الوقت وحماية العراق”.
وتفجرت المعارك بين قوات الامن ومسلحين وجماعات وفصائل اخرى بضمنها تلك التي يمولها الرجل الثاني في النظام عزة الدوري منذ احداث الحويجة يوم الثلاثاء.
كان رئيس الوزراء نوري المالكي قد حذر العراقيين من فتنة وقال إنها لو حدثت ستحرق البلاد ولم ينج منها احد.
ودخل الوقفان السني والشيعي على خط الازمة واطلقا مبادرة لتهدئة الوضع لكن يبدو انها لم تثمر عن شيء في ظل استمرار الاشتباكات في عدة من وبخاصة تلك التي تشهد تظاهرات مناوئة للمالكي منذ نحو اربعة شهور.
استنكر مجلس اعيان البصرة، “الاعتداءات” في الحويجة، وطالب رئيس الحكومة نوري المالكي بحل الموضوع وتنفيذ المطالب المشروعة للمتظاهرين.
وقتل العشرات من افراد الامن والمسلحين في مدن عدة بفعل الاشتباكات التي اندلعت منذ يومين بسبب احداث الحويجة التي تفجرت بعد اقتحام ساحة المحتجين لرفضهم تسليم مطلوبين قتلوا جنديا.
وقال رئيس مجلس اعيان البصرة كاظم عبود شهاب في مؤتمر صحفي في البصرة حضرته “شفق نيوز”، “يفرض الوضع الحالي علينا ووعلى جميع العراقيين، لغة العقل والحكمة، واليوم نسنتكر الصراع الذي يحصل في الحويجة ونرفض اراقة الدماء العراقيين من كل الاطراف”.
واضاف “ما يحصل اليوم ما هو الا اشعال لفتنة جديدة، تضرب وحدة العراق ارضا وشعبا بعد ما فشلت كل المحاولات السابقة لضرب وحدة الشعب، وبهذا الوقت نعلن تضامننا لمطالب المعتصمين المشروعة والتظاهر الذي كفله الدستور العراقي”.
وتابع “كما نطالب المرجعيات الدينية تحمل مسؤولياتهم التاريحية في هذا الوقت وحماية العراق”.
وتفجرت المعارك بين قوات الامن ومسلحين وجماعات وفصائل اخرى بضمنها تلك التي يمولها الرجل الثاني في النظام عزة الدوري منذ احداث الحويجة يوم الثلاثاء.
كان رئيس الوزراء نوري المالكي قد حذر العراقيين من فتنة وقال إنها لو حدثت ستحرق البلاد ولم ينج منها احد.
ودخل الوقفان السني والشيعي على خط الازمة واطلقا مبادرة لتهدئة الوضع لكن يبدو انها لم تثمر عن شيء في ظل استمرار الاشتباكات في عدة من وبخاصة تلك التي تشهد تظاهرات مناوئة للمالكي منذ نحو اربعة شهور.