العقل والمعرفه وتسخير الكون للانسان من قبل الله سبحانه لفهم قوانينه
قوله تعالى
وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَوَآتَاكُمْ
مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ
(سورة إِبراهيم )
اي الاستفاده من المخلوقات التي سخرها لنا ربنا
بفهم القوانين التي تعمل عليها و ربط هذا الحال بمصادر الطاقه وكيفية التعامل معها
وعمل بحث متقدم ومن برمجت ايات الكتاب التي تخص طاقة ماء العرش
وكيفية التزود بها لرؤيةخالقنا العظيم في الاخرة بعد الخلود في الجنة
وعلاقة هذا الامر بطاقة الشمس وطاقة المفاعلات النوويه وكيفيه تكوين لاجسادنا غلاف
كالغلاف الجوي الذي يحمينا من اشعة الشمس وربط هذا الامر بدخول الحجاب من
بعد التزود من طاقة ماء العرش ورؤية ضياء الله سبحانه
باقصى طاقه للنفس وعلى طور الاحسن تقويم