قانون التشابه هو أن ندرك المثيرات بوصفها وحدات مستقلة منفصلة عن المجال الذي تعرض فيه .
اهلا وسهلا اعزائي المشاهدين يسعدنا نقدم لكم معلومات وتطورات السريعه التي سوف تفيدكم في موقعنا الصقور الابداع واسعدنا تحويل الافكار الواقع ملموس هذه المعلومات في كافه المجالات دعونا نكتشف مع بعض افراد جديده ونتفاعل مع بعض حتى لو اكتشف طرق جديده وانطلق معا في رحله نحو الابداع والابتكار ونفس بايدينا مستقبلنا ومشرف ماليه بالانجازات.
السؤال : قانون التشابه هو أن ندرك المثيرات بوصفها وحدات مستقلة منفصلة عن المجال الذي تعرض فيه ؟
الاجابة هي :
[ATTACH=full]68069[/ATTACH]
قانون التشابه في علم النفس الإدراكي لا ينص على إدراك المثيرات كعناصر منفصلة عن المجال الذي تعرض فيه.
بل على العكس:
بمعنى آخر:
يسهل على الدماغ ربط العناصر المتشابهة،
واعتبارها تنتمي إلى نفس الفئة أو المجموعة،
حتى لو لم تكن متجاورة أو مترابطة بشكل مباشر.
أمثلة على قانون التشابه:
رؤية مجموعة من النقاط المتشابهة في اللون أو الشكل،
وإدراكها كنمط أو صورة محددة.
سماع نغمتين موسيقيتين متشابهتين،
واعتبارهما جزءًا من لحن واحد.
قراءة كلمات متشابهة في الحروف أو التهجئة،
واعتبارها تنتمي إلى نفس الجملة أو الفقرة.
لذلك:
مبادئ أخرى في علم النفس الإدراكي قد ترتبط بإدراك المثيرات كعناصر منفصلة:
- قانون القرب:
- قانون الانغلاق:
- قانون الاستمرارية:
ملخص:
قانون التشابه لا ينص على إدراك المثيرات كعناصر منفصلة،
بل على ربطها مع بعضها البعض وتكوين وحدات متماسكة.
هناك مبادئ أخرى في علم النفس الإدراكي قد ترتبط بإدراك المثيرات كعناصر منفصلة.
موارد إضافية:
اتمنى ان تكون معلومات مفيده لكم.