الرد على الموضوع


ما ذكر في الرد اعلاه  (السبع المثاني) بحال (الشفاعه العظمى)  للرسول الخاتم 

عند (عالم الامر) لفئة من اصحاب النار عند منطقة الاعراف 

ودخولهم من السور الذي له باب وممن تقاربت سيئاتهم

مع حسناتهم  ليكونوا بعدها مع اصحاب اليمين

{ فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ }

(سورة الواقعة 91)

اسئلوا الله  سبحانه  في صلاتكم 

ان يجعلكم من اصحاب الجنة لتقرعين رسولنا الخاتم بكم

عند حوض الكوثر ومن السبع المثاني ايضا 

   ولا تسالوه شفاعته لانها لاصحاب النار   


عودة
أعلى