عاجل:بالصور مقتل علياء المهدى
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة لإحدى الفتيات نسبها ناشطون إنها لعلياء ماجدة المهدي، الفتاة التي تعرت من خلال مدونتها وصفحتها على موقع ''فيس بوك''.
وأثارت الصورة جدلا كبيرا حيث اتضح انها ليست لعلياء وإنما لفتاة برازيلية لقت حتفها إبان 2008 في حادث مروري في سان باولو بالبرازيل، وذلك بحسب ما نشر بأحد المواقع المتخصصة في نشر صور وأخبار الحوادث، حيث توضح الصورة فتاة مصابة في رقبتها وممددة على سرير محمول والدماء تغطي فمها ورقبتها.
ولفتت صحيفة 'الرأي' الكويتية، إلى إن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' و 'تويتر' كتبوا أكثر من سبعة ملايين تعليق على شائعة مقتل الناشطة السياسية المصرية علياء المهدي، والتي تعيش خارج مصر، عقب انضمامها لمجموعة 'فيمن' التي تتخذ من العري وسيلة احتجاج.
الغريب في الأمر أن الصفحة الرسمية الخاصة بعلياء على موقعي التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' و 'تويتر' لم تنف الخبر، أو تتعامل معه بأي صورة، ما أدى إلى سيل من التعليقات على الصورة، والتي بعدت كل البعد عن التعاطف أو الإيجاز بالرحمة عليها، بل جاءت التعليقات التي وصلت إلى أكثر من 7 ملايين، لتؤكد أنها النهاية الحتمية لما فعلته في دنياها.
وسخر النشطاء من خبر مقتل علياء مهدي علي النحو التالي :
- هو في فرق بين علياء المهدي وعصام العريان !
- علياء المهدي صاحية وبتلعب ... واحتمال تكون بتقلع عشان دي عادتها والصورة من 2008 لبنت برازيلية ماتت في حادثة عربية.
- جمعية محبي النظافة الشخصية تعلن مسئوليتها عن الحادث .. و مسيرة تضامن مع القتلة ترفع سيلك ابيل.
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة لإحدى الفتيات نسبها ناشطون إنها لعلياء ماجدة المهدي، الفتاة التي تعرت من خلال مدونتها وصفحتها على موقع ''فيس بوك''.
وأثارت الصورة جدلا كبيرا حيث اتضح انها ليست لعلياء وإنما لفتاة برازيلية لقت حتفها إبان 2008 في حادث مروري في سان باولو بالبرازيل، وذلك بحسب ما نشر بأحد المواقع المتخصصة في نشر صور وأخبار الحوادث، حيث توضح الصورة فتاة مصابة في رقبتها وممددة على سرير محمول والدماء تغطي فمها ورقبتها.
ولفتت صحيفة 'الرأي' الكويتية، إلى إن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' و 'تويتر' كتبوا أكثر من سبعة ملايين تعليق على شائعة مقتل الناشطة السياسية المصرية علياء المهدي، والتي تعيش خارج مصر، عقب انضمامها لمجموعة 'فيمن' التي تتخذ من العري وسيلة احتجاج.
الغريب في الأمر أن الصفحة الرسمية الخاصة بعلياء على موقعي التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' و 'تويتر' لم تنف الخبر، أو تتعامل معه بأي صورة، ما أدى إلى سيل من التعليقات على الصورة، والتي بعدت كل البعد عن التعاطف أو الإيجاز بالرحمة عليها، بل جاءت التعليقات التي وصلت إلى أكثر من 7 ملايين، لتؤكد أنها النهاية الحتمية لما فعلته في دنياها.
وسخر النشطاء من خبر مقتل علياء مهدي علي النحو التالي :
- هو في فرق بين علياء المهدي وعصام العريان !
- علياء المهدي صاحية وبتلعب ... واحتمال تكون بتقلع عشان دي عادتها والصورة من 2008 لبنت برازيلية ماتت في حادثة عربية.
- جمعية محبي النظافة الشخصية تعلن مسئوليتها عن الحادث .. و مسيرة تضامن مع القتلة ترفع سيلك ابيل.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: