هاجمت حركة " أقباط بلا قيود " على صفحة التواصل الاجتماعي " الفيسبوك " على أحد الرموز القبطية المعروفة رجل الاعمال رامي لكح وأحد أعضاء مجلس نواب الشوري , وسردت في هجومها بأن رامي على استعداد تام لتغير مبادئه ليجاري النظام الحاكم في اي عصر , وهذا كان السمة الواضحة له في إتباعه نهج المهادنة الإخوانية ـ على حد وصفهم ـ حيث انه يوصف بالرجل الرخو الذي يسلك طريق مصلحته الشخصية اي كان هذا الطريق حتي ولو كان الثمن التخلي عن دينه ,وبالدليل على ذلك بأنه عرض على الفنانة إلهام شاهين تغيير ديانته للإسلام حتي توافق على الارتباط به ,وهذا ما أعلنته الفنانة على أحدى البرامج الفضائية .
وأكدت الحركة بأن هناك أدلة كثيرة تدين رامي لكح بان ليس له اي مبادئ بدليل ان موقفه الذي يوصف بأنه معارض ليسه له شكل واضح وذلك لأنه معارضته وهمية وهاشة وهذا الموقف يشاهده الجميع في مواقفه مع الإخوان المسلمين , كما ان جلوسه في مقعد المخصص للكتلة الإخوانية خلف القيادي الإخواني عصام العريان داخل مجلس نواب الشوري يؤكد بالصور انه على استعداد تام ان يجاري اي نظام حكم وذلك في سبيل مصلحته الشخصية .
كما واصلت الحركة تقديم بعض الادلة على خيانة رامي لكح لمبادئه وذلك بقبوله الجلوس في جلسات الحوار التي دعت إليها الرئاسة لجميع القوى الوطنية شاملة المعارضة والرموز الدينية سواء المسلمة أو المسيحية وجميع القوى السياسية للجلوس على طاولة المفاوضات لبحث حل الازمة السياسية التي تعرض البلاد , ومع رفض معظم القوى السياسية الحضور , جلس هو على هذا الطاولة ليعلن تأييده للنظام الحاكم.
والجدير بالذكر بأن حركة أقباط بلا قيود تقوم بمهاجمة الاقباط الذين دخلوا مجلس الشورى بالتعيين من قبل الرئيس الدكتور محمد مرسي وتقوم بفضحهم لقبولهم المنصب مع الاثبات بانهم معارضه هاشة وليست فعالة ضد النظام الحاكم , وتقوم الحركة بمهاجمة النظام الحاكم وجماعة الاخوان المسلمين على صفحة التواصل الاجتماعي الفيسبوك في محاولة منها الكشف على عدم رضها بالأوضاع السياسية والاقتصادية التي تمر بها البلاد
وأكدت الحركة بأن هناك أدلة كثيرة تدين رامي لكح بان ليس له اي مبادئ بدليل ان موقفه الذي يوصف بأنه معارض ليسه له شكل واضح وذلك لأنه معارضته وهمية وهاشة وهذا الموقف يشاهده الجميع في مواقفه مع الإخوان المسلمين , كما ان جلوسه في مقعد المخصص للكتلة الإخوانية خلف القيادي الإخواني عصام العريان داخل مجلس نواب الشوري يؤكد بالصور انه على استعداد تام ان يجاري اي نظام حكم وذلك في سبيل مصلحته الشخصية .
كما واصلت الحركة تقديم بعض الادلة على خيانة رامي لكح لمبادئه وذلك بقبوله الجلوس في جلسات الحوار التي دعت إليها الرئاسة لجميع القوى الوطنية شاملة المعارضة والرموز الدينية سواء المسلمة أو المسيحية وجميع القوى السياسية للجلوس على طاولة المفاوضات لبحث حل الازمة السياسية التي تعرض البلاد , ومع رفض معظم القوى السياسية الحضور , جلس هو على هذا الطاولة ليعلن تأييده للنظام الحاكم.
والجدير بالذكر بأن حركة أقباط بلا قيود تقوم بمهاجمة الاقباط الذين دخلوا مجلس الشورى بالتعيين من قبل الرئيس الدكتور محمد مرسي وتقوم بفضحهم لقبولهم المنصب مع الاثبات بانهم معارضه هاشة وليست فعالة ضد النظام الحاكم , وتقوم الحركة بمهاجمة النظام الحاكم وجماعة الاخوان المسلمين على صفحة التواصل الاجتماعي الفيسبوك في محاولة منها الكشف على عدم رضها بالأوضاع السياسية والاقتصادية التي تمر بها البلاد