2riadh
Excellent
سؤال جاءني من احد الاخوات بخصوص تبيان حقيقة التحريم بالرضاعه
السؤال = ممكن توضيح اكثر تقصد ان المرأة التي ترضع فرضا ابن جارتها لايكون اخ لبناتها بالرضاعة
الجواب=طبعا لا يكون اخ لها وسمى الله سبحانه هذا الحال استرضاع وليس رضاعه اي باجر او بدون اجر
{ وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ (بِالْمَعْرُوفِ اي باجراو بدونه ) }
اما التي تحرم عليك وعبر عنها القران الكريم بالرضاعه هي الاخت من ام واب والاخت من ام والاخت من اب
بقوله تعالى
وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ
وحتى تعرف ان الامر كذلك غير متعلق بالحليب بل المقصود به
حامل لكرموسومات الاب او الام نفسها تحرم عليك حيث ان الاخت من اب لاحظ انها لم ترضع
معكم بل من غير ام ولكن كيف حرمت عليكم الاخت من اب لانها حامله لكرموسومات اباها الذي
هو ابوكم ايضا كذلك برمجة القران الكريم في تلك الايه تشير الى الرقم 23 والتي تعبر
عن الكرموسومات التي يحملها الذكر والانثى لكل البشر وهو 23 اشارة الى ان اساس التحريم
هو الكرموسومات التي يحملها الاولاد من ابوهم او امهم والحمد لله رب العالمين
التفسير لغة وعلم تقديري واحترامي لمروركم الكريم
السؤال = ممكن توضيح اكثر تقصد ان المرأة التي ترضع فرضا ابن جارتها لايكون اخ لبناتها بالرضاعة
الجواب=طبعا لا يكون اخ لها وسمى الله سبحانه هذا الحال استرضاع وليس رضاعه اي باجر او بدون اجر
{ وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ (بِالْمَعْرُوفِ اي باجراو بدونه ) }
اما التي تحرم عليك وعبر عنها القران الكريم بالرضاعه هي الاخت من ام واب والاخت من ام والاخت من اب
بقوله تعالى
وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ
وحتى تعرف ان الامر كذلك غير متعلق بالحليب بل المقصود به
حامل لكرموسومات الاب او الام نفسها تحرم عليك حيث ان الاخت من اب لاحظ انها لم ترضع
معكم بل من غير ام ولكن كيف حرمت عليكم الاخت من اب لانها حامله لكرموسومات اباها الذي
هو ابوكم ايضا كذلك برمجة القران الكريم في تلك الايه تشير الى الرقم 23 والتي تعبر
عن الكرموسومات التي يحملها الذكر والانثى لكل البشر وهو 23 اشارة الى ان اساس التحريم
هو الكرموسومات التي يحملها الاولاد من ابوهم او امهم والحمد لله رب العالمين
التفسير لغة وعلم تقديري واحترامي لمروركم الكريم