الزير أنشدَ شعراً من ضمائره .................العز بالسيفِ ليس العزُ بالمالِ
شيبونٌ ارسلَ نهارَ الحربِ يطلبني........... يريد حربي وقتلي دون ابطالي
نصحتهُ عن حربي فلم يطاوعني.................بارزتهُ فهوى للارضِ بالحالِ
المالُ يبني بيوتاً لا عماد لها.................والفقرُ يهدِّمُ بيوتاً سقفها عالي
دَعْ التقاديرَ تجري في اعنتها.......................ولا تبيتنَ الا خاليَ البالِ
ما بين لحظة عينٍ وانتفاضتها ....................يغيرُ اللهُ من حالٍ الى حالِ
فكن مع الناسِ كالميزانِ معتدلٌ................ولا تقولنَّ ذا عمي وذا خالي
العمُ من انت مغمورٌ بنعمتهِ................والخالُ من كنت من اضرارهِ خالِ
لا يقطعُ الرأسَ الا من يركِّبهُ.......................ولا تردُ المنايا كثرةُ المالِ
قائل ابيات الشعر الشاعر “مسفر بن مهلهل الينبغي”.
دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها
ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ
ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها
يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ
من الأبيات التي تتردد على ألسنة الناس ولا نعرف قائلها تمامًا
هذان البيتان أعلاه.
منهم من نسبها الي الامام علي ابن ابي طالب رضي الله عنه
ومنهم من نسبها الى الإمام الشافعي
ورد في ألف ليلة وليلة (الليلة 303) على لسان أبي محمد الكسلان:
"اضطجعت في مكاني من التعب، فبينما أنا مضطجع متفكر
في أمري وإذا أنا بهاتف أسمع صوته
ولا أرى شخصه وهو يقول هذين البيتين:
دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها
ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ
ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها
يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ
*****
ومنهم من نسبها الي
الشاعر مسفر بن مهلهل الينبغي
حيث يقول :
********
دع المقادير تـجري في أعنتها
… ولا تبيتن إلا خالي البالِ
ما بين طرفة عين والتفاتتها …
يغير الله من حالٍ إلى حالِ
فكن مع الناس كالميزانِ معتدلاً
… ولا تقولن ذا عمي وذا خالي
فالعم من أنت مغمورٌ بنعمتهِ
… والخالُ من أنت من أضرارهِ خالِ
ولا يفك الرأس إلا من يـركبه …
ولا ترد المنايا كثرة المالِ
شيبونٌ ارسلَ نهارَ الحربِ يطلبني........... يريد حربي وقتلي دون ابطالي
نصحتهُ عن حربي فلم يطاوعني.................بارزتهُ فهوى للارضِ بالحالِ
المالُ يبني بيوتاً لا عماد لها.................والفقرُ يهدِّمُ بيوتاً سقفها عالي
دَعْ التقاديرَ تجري في اعنتها.......................ولا تبيتنَ الا خاليَ البالِ
ما بين لحظة عينٍ وانتفاضتها ....................يغيرُ اللهُ من حالٍ الى حالِ
فكن مع الناسِ كالميزانِ معتدلٌ................ولا تقولنَّ ذا عمي وذا خالي
العمُ من انت مغمورٌ بنعمتهِ................والخالُ من كنت من اضرارهِ خالِ
لا يقطعُ الرأسَ الا من يركِّبهُ.......................ولا تردُ المنايا كثرةُ المالِ
قائل ابيات الشعر الشاعر “مسفر بن مهلهل الينبغي”.
دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها
ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ
ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها
يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ
من الأبيات التي تتردد على ألسنة الناس ولا نعرف قائلها تمامًا
هذان البيتان أعلاه.
منهم من نسبها الي الامام علي ابن ابي طالب رضي الله عنه
ومنهم من نسبها الى الإمام الشافعي
ورد في ألف ليلة وليلة (الليلة 303) على لسان أبي محمد الكسلان:
"اضطجعت في مكاني من التعب، فبينما أنا مضطجع متفكر
في أمري وإذا أنا بهاتف أسمع صوته
ولا أرى شخصه وهو يقول هذين البيتين:
دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها
ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ
ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها
يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ
*****
ومنهم من نسبها الي
الشاعر مسفر بن مهلهل الينبغي
حيث يقول :
********
دع المقادير تـجري في أعنتها
… ولا تبيتن إلا خالي البالِ
ما بين طرفة عين والتفاتتها …
يغير الله من حالٍ إلى حالِ
فكن مع الناس كالميزانِ معتدلاً
… ولا تقولن ذا عمي وذا خالي
فالعم من أنت مغمورٌ بنعمتهِ
… والخالُ من أنت من أضرارهِ خالِ
ولا يفك الرأس إلا من يـركبه …
ولا ترد المنايا كثرة المالِ