سوريا اليوم
مراسل صقور الأبداع من سوريا
مراسل المحليات – كلنا شركاء
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أنه ليس لهم أي فصيل مسلح داخل سورية يتبع لها، وأنهم لم يقوموا بتشكيل أي فصيل مسلح، وأبدت الجماعة خشيتها على تقسيم سورية في بيان أصدرته اليوم وحمل عنوان: ( بيان وتوضيح من جماعة الإخوان المسلمين في سورية)، نشرته اليوم الخميس الحادي عشر من نيسان على موقعها الالكتروني.�
وعدّت الجماعة أن إطلاق يد القاتل الهمجي في أديم شعب أعزل، سيدفع الملايين من السوريين إلى الهجرة من وطنهم، وسيتسبب في حالات من الأوبئة الصحية والكوارث الإنسانية. وحذرت من صمت المجتمع الدولي على جرائم النظام، والموقف العنصري المستهين بدماء السوريين.
كما أشارت الجماعة أنها مع الحل السياسي الذي تتحدد أطرافه بكل القوى المكونة للشعب السوري، وليس منها أحد يمثل القاتل أو مرتكزاته، أو من يمت إليه. وذكر البيان أن الجماعة مع الحل السياسي الذي يعيد بناء المجتمع المدني الموحد، على قاعدة السواء الوطني، وأضاف البيان: (إن ما يطرحه بعضهم من حلول سياسية، خارج هذا الإطار، ما هي إلا حلول ضالة مضللة، تمنح القاتل المزيد� من الفرصة والمزيد من الوقت).
ورفضت الجماعة الهجمة على قياداتها وسياساتها ومناهجها وأساليبها، وأعلنت أنها في هذه المرحلة الهامة من الثورة، تعلن رفضها أي شكل من أشكال التوظيف الحزبي المنغلق، في أي بعد من أبعاده.
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أنه ليس لهم أي فصيل مسلح داخل سورية يتبع لها، وأنهم لم يقوموا بتشكيل أي فصيل مسلح، وأبدت الجماعة خشيتها على تقسيم سورية في بيان أصدرته اليوم وحمل عنوان: ( بيان وتوضيح من جماعة الإخوان المسلمين في سورية)، نشرته اليوم الخميس الحادي عشر من نيسان على موقعها الالكتروني.�
وعدّت الجماعة أن إطلاق يد القاتل الهمجي في أديم شعب أعزل، سيدفع الملايين من السوريين إلى الهجرة من وطنهم، وسيتسبب في حالات من الأوبئة الصحية والكوارث الإنسانية. وحذرت من صمت المجتمع الدولي على جرائم النظام، والموقف العنصري المستهين بدماء السوريين.
كما أشارت الجماعة أنها مع الحل السياسي الذي تتحدد أطرافه بكل القوى المكونة للشعب السوري، وليس منها أحد يمثل القاتل أو مرتكزاته، أو من يمت إليه. وذكر البيان أن الجماعة مع الحل السياسي الذي يعيد بناء المجتمع المدني الموحد، على قاعدة السواء الوطني، وأضاف البيان: (إن ما يطرحه بعضهم من حلول سياسية، خارج هذا الإطار، ما هي إلا حلول ضالة مضللة، تمنح القاتل المزيد� من الفرصة والمزيد من الوقت).
ورفضت الجماعة الهجمة على قياداتها وسياساتها ومناهجها وأساليبها، وأعلنت أنها في هذه المرحلة الهامة من الثورة، تعلن رفضها أي شكل من أشكال التوظيف الحزبي المنغلق، في أي بعد من أبعاده.