تم اخراج ريان من البئر الدي سقط به اليوم بتاريخ ٥/٢/٢٠٢ ميت
في ضواحي مدينة شفشاون شمال المغرب ،تواصلت عملية الحفر الأفقي لإخراج الطفل ريان من البئر الذي وقع فيه.، وأن السلطات سخرت كل الاحتمالات لإنجاحها.
، موضحا أنه كان يعاني من كسور ، وأنه تم إمداده باستمرار بالأكسجين والأكسجين الماء.
ونقل المراسل عن مصدر مغربي قوله إن عمال الإنقاذ الآن على بعد أقل من مترين من الطفل ريان عتروا على الطفل ، وأن الأمر يستغرق ساعتين من الحفر.
لقد مرت أكثر من 24 ساعة على بدء الحفر الأفقي الذي يتم باستخدام أدوات وآليات يدوية لا تسبب اهتزازات حتى لا تتسبب في أي انهيار في التربة الهشة.
وذكر المراسل أن المزيد من الناس توافدوا على المكان منذ الساعات الأولى من صباح اليوم بالتوقيت المحلي.
في وقت سابق من صباح اليوم ، قال مسؤول مغربي إن صخرة صغيرة تسببت في تأخير 3 ساعات في الحفر قبل استئنافها.
بدوره ، قال الوزير المغربي في بيان إن سلطات بلاده سخرت كل الاحتمالات لإنجاح عملية إنقاذ الأطفال ، والتي تعد من أعقد عمليات الإنقاذ المماثلة بسبب هشاشة التربة وتكرارها. التعرية نتيجة الحفريات الجارية.
وقد تتواصلت جهود الإنقاذ في المغرب لإنقاذ الطفل البالغ من العمر 5 سنوات العالق في البئر. تستخدم أطقم الإنقاذ خزانًا حديديًا وأنابيب الأسمنت في وقت متأخر من الليل
مخاوف الانهيار
وبدأت أطقم الإنقاذ ، فجر اليوم السبت ، باستخدام خزان حديدي مفتوح من الجانبين بقطر متر ونصف المتر ، إضافة إلى مواسير اسمنتية كبيرة ، لحماية أطقمها من أي انهيار محتمل للصخور.
وبدأت طواقم الإنقاذ ، منذ غروب شمس الجمعة ، أعمال الحفر يدويا أفقيا ، حيث فصلتهم عنه بضعة أمتار عن الطفل العالق منذ ظهر الثلاثاء في بئر جافة بعمق 32 مترا بقرية إقران الزراعية بمحافظة شفشاون.
تأتي هذه المرحلة بعد أن أنهت الجرافات حفر منحدر بعمق 32 متراً موازياً للبئر الذي علق الطفل فيه.
وقالت السلطات فجر اليوم ان عملية الانقاذ النهائية تمت ، ، فيما تم تجهيز مروحية طبية لنقله وهو على ميت ليتم نقله إلى أقرب مستشفى.
ولم يمنع الطقس البارد آلاف الأهالي من الانتظار حول البئر حتى منتصف ليل أمس ، حيث صفقوا بين الحين والآخر لتشجيع فرق الإنقاذ ، بمن فيهم القادمون من مناطق بعيدة على إظهار الدعم.
وقال المتحدث باسم الحكومة المغربية ، مصطفى بيتاس ، خلال مؤتمره الصحفي الأسبوعي الخميس ، إن تجمع المواطنين حول موقع الحادث جعل مهمة فرق الإنقاذ صعبة ، داعيا إياهم إلى تسهيل عمل رجال الإنقاذ.
وقالت والدة الطفل لوسائل إعلام محلية "شكرا لكل من دعمنا والوقوف بجانبنا ، والحمد لله ".
بدوره قال والده للقناة الثانية المغربية (الحكومية) أمس "الحمد لله . أشكر كل من عمل لإنقاذه وكل من يدعمنا في المغرب وفي الخارج. "
للأسف
في ضواحي مدينة شفشاون شمال المغرب ،تواصلت عملية الحفر الأفقي لإخراج الطفل ريان من البئر الذي وقع فيه.، وأن السلطات سخرت كل الاحتمالات لإنجاحها.
، موضحا أنه كان يعاني من كسور ، وأنه تم إمداده باستمرار بالأكسجين والأكسجين الماء.
ونقل المراسل عن مصدر مغربي قوله إن عمال الإنقاذ الآن على بعد أقل من مترين من الطفل ريان عتروا على الطفل ، وأن الأمر يستغرق ساعتين من الحفر.
لقد مرت أكثر من 24 ساعة على بدء الحفر الأفقي الذي يتم باستخدام أدوات وآليات يدوية لا تسبب اهتزازات حتى لا تتسبب في أي انهيار في التربة الهشة.
وذكر المراسل أن المزيد من الناس توافدوا على المكان منذ الساعات الأولى من صباح اليوم بالتوقيت المحلي.
في وقت سابق من صباح اليوم ، قال مسؤول مغربي إن صخرة صغيرة تسببت في تأخير 3 ساعات في الحفر قبل استئنافها.
بدوره ، قال الوزير المغربي في بيان إن سلطات بلاده سخرت كل الاحتمالات لإنجاح عملية إنقاذ الأطفال ، والتي تعد من أعقد عمليات الإنقاذ المماثلة بسبب هشاشة التربة وتكرارها. التعرية نتيجة الحفريات الجارية.
وقد تتواصلت جهود الإنقاذ في المغرب لإنقاذ الطفل البالغ من العمر 5 سنوات العالق في البئر. تستخدم أطقم الإنقاذ خزانًا حديديًا وأنابيب الأسمنت في وقت متأخر من الليل
مخاوف الانهيار
وبدأت أطقم الإنقاذ ، فجر اليوم السبت ، باستخدام خزان حديدي مفتوح من الجانبين بقطر متر ونصف المتر ، إضافة إلى مواسير اسمنتية كبيرة ، لحماية أطقمها من أي انهيار محتمل للصخور.
وبدأت طواقم الإنقاذ ، منذ غروب شمس الجمعة ، أعمال الحفر يدويا أفقيا ، حيث فصلتهم عنه بضعة أمتار عن الطفل العالق منذ ظهر الثلاثاء في بئر جافة بعمق 32 مترا بقرية إقران الزراعية بمحافظة شفشاون.
تأتي هذه المرحلة بعد أن أنهت الجرافات حفر منحدر بعمق 32 متراً موازياً للبئر الذي علق الطفل فيه.
وقالت السلطات فجر اليوم ان عملية الانقاذ النهائية تمت ، ، فيما تم تجهيز مروحية طبية لنقله وهو على ميت ليتم نقله إلى أقرب مستشفى.
ولم يمنع الطقس البارد آلاف الأهالي من الانتظار حول البئر حتى منتصف ليل أمس ، حيث صفقوا بين الحين والآخر لتشجيع فرق الإنقاذ ، بمن فيهم القادمون من مناطق بعيدة على إظهار الدعم.
وقال المتحدث باسم الحكومة المغربية ، مصطفى بيتاس ، خلال مؤتمره الصحفي الأسبوعي الخميس ، إن تجمع المواطنين حول موقع الحادث جعل مهمة فرق الإنقاذ صعبة ، داعيا إياهم إلى تسهيل عمل رجال الإنقاذ.
وقالت والدة الطفل لوسائل إعلام محلية "شكرا لكل من دعمنا والوقوف بجانبنا ، والحمد لله ".
بدوره قال والده للقناة الثانية المغربية (الحكومية) أمس "الحمد لله . أشكر كل من عمل لإنقاذه وكل من يدعمنا في المغرب وفي الخارج. "
التعديل الأخير:
