نشرت العديد من المواقع القبطية الاخبارية هذا الخبر وتم نشرة برفقة صورة من النموذج المراد التوقيع علية لفرض الرقابة الدولية مع رجاء من الناشر بطباعة هذا النموذج وارسالة عبر البريد بعد توقيعة مؤكدا انة لن تقبل التوقيعات الالكترونية مع توضيح هام وبسيط علي حد تعبيرة مكون من قرابة العشر سطور مؤكدا فية ان طلبنا بالتصعيد الدولي او فرض الرقابة الدولية علي الاقباط لا يعني اننا نطالب بالتدخل العسكري الخارجي في شئون البلاد ولا المطالبة باستعمار مصر فهي ايضا بلادنا الغالية التي لا نسمح المساس بها من اي انسان غير مصري فهي تجري في دمائنا ولكننا لا نجد طريق نسلكة غير هذا بعد ان عجز النظام الحالي علي تامين الاقباط في مصر وبعد ان كثرت عمليات تخريب الكنائس وكثرت عمليات الاعتداء علي الاقباط سواء بالضرب او السحل او السب او القذف او غيرها وايضا بعدما تزايد التحرش بالفتيات الاقباط ومحاولات الاسائة لهم بشتي الطرق المختلفة وهناك العديد من المسلمين الذي يوافقونا الراي ويوقعون معنا علي هذا التفويض فلا فرق بين مسلم ومسيحي في الوطن الواحد ودعموا رسالتهم بقول البابا شنودة "ثالوث الرحمات " مصر ليست وطنا نعيش فيه بل وطنا يعيش فينا وطالب الاقباط في رسالتهم تحريك الدعوي المعنوية والحقوقية لتذكير العالم باكملة ان الاقباط لهم حقوق وعليهم واجبات يؤدوها علي اكمل وجة واكدوا وصول عدد الموقعين علي هذا التفويض الي مليون و 800 الف مصري حتي الان واكدوا علي حد قولهم ايضا انهم يرغبوا في زيادة عدد الموقعين علي التفويض الي 18 مليون توقيع لتصعيد الامر والمطالبة بالرقابة الدولية شاهد صورة التفويض
