بعد ماحدث فى الفترة الأخيرة من احداث الخصوص وماتبعها من احداث امام الكاتدرائية فى العباسية كتبت الممثلة بسمة زوجة عمرو حمزاوى على حسابها على الفيسبوك كلاما خطيرا طالبت فيه المسيحين بضرورة النزول إلى شوارع مصر لأخذ حقوقهم وإن لم بالذوق فبطرق أخرى كما أكدت لهم انهم أصحاب هذه البلد ولابد أن ينزلون إلى الشوارع رجالا ونساءا شيوخا واطفالا وشبابا وأنهم لابد وان يسعوا وراء حقوقهم المسلوبة وقالت لهم أنه لن يأتى لهم احد بحقوقهم وعليهم أن يقوموا هم بإستعادة هذه الحقوق كما أضافت أننا سوف ننزل معكم نحن أيضا لأنكم لستم أقلية وأن لكم حق فى هذا الوطن مثلنا جميعا وأنهت كلامها بقولها أبوس إيديكم إنزلوا
وبهذا يتضح ان مازال الإعلام يواصل ألاعيبه القذرة ومخططاته المكشوفة لإسقاط الرئيس محمد مرسى وهو لايهدف لإسقاط محمد مرسى فى الواقع ولكنهم يهدفون لإسقاط مصر لأن لو سقط أول رئيس منتخب لمصر فى تاريخها لن يستمر رئيس آخر وسوف يخرج كل فصيل لم ينتخب رئيس الجمهورية ولا يعجبه الرئيس يكرر نفس الكلام ويقول ان هذا الرئيس ليس رئيسى وليس رئيس كل المصريين ويطالب بإسقاطه وهكذا يستمر الهتاف واحدا يسقط الرئيس فلان يسقط الرئيس فلان حتى نصل إلى إسقاط مصر بعدم الإستقرار وعدم إتاحة الفرصة ولم يقف الأمر عند الإعلام فقط بل رأينا من يسمون أنفسهم بالنشطاء السياسيين وكذلك رأينا بعض الممثلات والراقصات يتدخلن فى الحياة السياسية مثل الراقصة سما زوجة السيد البدوى وكذلك الممثلة بسمة زوجة عمرو حمزاوى وأصبح الإتجاه العام لهؤلاء واحد وهو عندما يختلف معهم شخص فى الرأى يبدأون بالسب والقذف والسخرية وهو نفس أسلوب باسم يوسف وتوفيق عكاشة وأحمد آدم ويوسف الحسينى ولميس الحديدى وإبراهيم عيسى ومحمود سعد وهذا الكم الرهيب وهناك آخرون وآخرون حتى انهم يسخرون ممن يتعاطفون مع من يعارض رأيهم فهذا عكاشة يهاجم محمد أبوتريكة نجم الكرة فى مصر ويطالب ضاحى خلفان بالتعامل معه وهذا باسم يوسف يهاجم الأستاذ الدكتور حسين حامد وهو أستاذ الاقتصاد الإسلامي وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وعضو المكتب التنفيذي لمؤتمر العالم الإسلامي وعضو المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث لمجرد انه مدح الدستور
وبهذا يتضح ان مازال الإعلام يواصل ألاعيبه القذرة ومخططاته المكشوفة لإسقاط الرئيس محمد مرسى وهو لايهدف لإسقاط محمد مرسى فى الواقع ولكنهم يهدفون لإسقاط مصر لأن لو سقط أول رئيس منتخب لمصر فى تاريخها لن يستمر رئيس آخر وسوف يخرج كل فصيل لم ينتخب رئيس الجمهورية ولا يعجبه الرئيس يكرر نفس الكلام ويقول ان هذا الرئيس ليس رئيسى وليس رئيس كل المصريين ويطالب بإسقاطه وهكذا يستمر الهتاف واحدا يسقط الرئيس فلان يسقط الرئيس فلان حتى نصل إلى إسقاط مصر بعدم الإستقرار وعدم إتاحة الفرصة ولم يقف الأمر عند الإعلام فقط بل رأينا من يسمون أنفسهم بالنشطاء السياسيين وكذلك رأينا بعض الممثلات والراقصات يتدخلن فى الحياة السياسية مثل الراقصة سما زوجة السيد البدوى وكذلك الممثلة بسمة زوجة عمرو حمزاوى وأصبح الإتجاه العام لهؤلاء واحد وهو عندما يختلف معهم شخص فى الرأى يبدأون بالسب والقذف والسخرية وهو نفس أسلوب باسم يوسف وتوفيق عكاشة وأحمد آدم ويوسف الحسينى ولميس الحديدى وإبراهيم عيسى ومحمود سعد وهذا الكم الرهيب وهناك آخرون وآخرون حتى انهم يسخرون ممن يتعاطفون مع من يعارض رأيهم فهذا عكاشة يهاجم محمد أبوتريكة نجم الكرة فى مصر ويطالب ضاحى خلفان بالتعامل معه وهذا باسم يوسف يهاجم الأستاذ الدكتور حسين حامد وهو أستاذ الاقتصاد الإسلامي وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وعضو المكتب التنفيذي لمؤتمر العالم الإسلامي وعضو المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث لمجرد انه مدح الدستور
