سوريا اليوم
مراسل صقور الأبداع من سوريا
كلنا شركاء- مراسل المحليات- دمشق
قالت ناشطين معارضين من منطقة القلمون ان رئيس فرع الأمن العسكري في النبك وبالتنسيق مع قادة من حزب الله وقادة أمنين موالين للنظام السوري في المنطقة وبطريقة ممنهجة، تقوم” بتهريب المواد الأساسية إلى لبنان بعد شرائها بكميات كبيرة من محال يبرود والنبك ومناطق من القلمون وغيرها لتصل إلى مرتزقة حزب الله لاحتكار وجودها في الاسواق”
وأفاد ناشط اعلامي معارض لنشرة كلنا شركاء” عمليات التهريب اخذت شكلاً ممنهجاً فضلا عن تهريب المحروقات وبخاصة المازوت والبنزين”
واضاف الناشط الذي طلب عدم ذكر اسمه” كما يقوم أعوان النظام بنقل الأغنام السورية التي تعد من أفضل الأنواع على مستوى العالم عبر طريق قريتي المشرفة وجراجير مرورا بالسحل بأعداد بلغت الآلاف بمعرفة رئيس فرع الأمن العسكري في النبك الذي يتقاسم الأرباح مع من يحرمنا غذاءنا في حين يكاد سوق الأغنام في منطقة ريما يخوي على عروشه ومحال القصابة تصفر من قلة الماشية وارتفاع أسعارها بسبب غلاء الأعلاف وزيادة تكاليف النقل ومخاطره”.
واستفحلت ظاهرة تهريب المواد الغذائية ومشتقات الطاقة وبدأت تؤثر على معيشة أبناء منطقة القلمون بريف دمشق.
وطالب الناشط الاعلامي” أصبحت الحاجة ماسة إلى تشريع واضح من الهيئات التشريعية في يبرود والنبك والموحدة في القلمون بشكل صارم من كتيبة الأمن الداخلي والمجموعات العسكرية في القلمون لوضع الأمور في نصابها وتطبيق العقوبة القصوى على هؤلاء التجار والمتعاونين معهم”.
قالت ناشطين معارضين من منطقة القلمون ان رئيس فرع الأمن العسكري في النبك وبالتنسيق مع قادة من حزب الله وقادة أمنين موالين للنظام السوري في المنطقة وبطريقة ممنهجة، تقوم” بتهريب المواد الأساسية إلى لبنان بعد شرائها بكميات كبيرة من محال يبرود والنبك ومناطق من القلمون وغيرها لتصل إلى مرتزقة حزب الله لاحتكار وجودها في الاسواق”
وأفاد ناشط اعلامي معارض لنشرة كلنا شركاء” عمليات التهريب اخذت شكلاً ممنهجاً فضلا عن تهريب المحروقات وبخاصة المازوت والبنزين”
واضاف الناشط الذي طلب عدم ذكر اسمه” كما يقوم أعوان النظام بنقل الأغنام السورية التي تعد من أفضل الأنواع على مستوى العالم عبر طريق قريتي المشرفة وجراجير مرورا بالسحل بأعداد بلغت الآلاف بمعرفة رئيس فرع الأمن العسكري في النبك الذي يتقاسم الأرباح مع من يحرمنا غذاءنا في حين يكاد سوق الأغنام في منطقة ريما يخوي على عروشه ومحال القصابة تصفر من قلة الماشية وارتفاع أسعارها بسبب غلاء الأعلاف وزيادة تكاليف النقل ومخاطره”.
واستفحلت ظاهرة تهريب المواد الغذائية ومشتقات الطاقة وبدأت تؤثر على معيشة أبناء منطقة القلمون بريف دمشق.
وطالب الناشط الاعلامي” أصبحت الحاجة ماسة إلى تشريع واضح من الهيئات التشريعية في يبرود والنبك والموحدة في القلمون بشكل صارم من كتيبة الأمن الداخلي والمجموعات العسكرية في القلمون لوضع الأمور في نصابها وتطبيق العقوبة القصوى على هؤلاء التجار والمتعاونين معهم”.