سوريا اليوم
مراسل صقور الأبداع من سوريا
ديبلوماسي على رأس عمله : كلنا شركاء
يعود اغلاق السفارات السورية في الخارج لسببين :
الاول مواقف سياسية من قبل بعض الدول العربية والاجنبية نتيجة تأييد الثورة السورية ونزع الشرعية عن نظام بشار الاسد
الثاني ظروف مادية يعاني منها النظام بعدم القدرة على تحويل مخصصات البعثات من النفقات والرواتب للدبلوماسيين
ومع عودة الكثيرين من العمل في البعثات نتيجة الطرد او اغلاق السفارات قبل انتهاء مدة خدماتهم فيها … وتجاوز الكثيرين من العاملين في الخارجية المدة اللازمة لقضائها في الادارة المركزية وهي مدة سنتين ، حيث تجاوز البعض اربع سنوات ولم يُنقلوا بسبب امتناع الكثير من الدول عن منح سمات الدخول اللازمة للدبلوماسيين السوريين للعمل في السفارات السورية في الخارج .. مما جعل القلق والتذمر ينتاب الكثيرين عدا عن المعاناة الكبيرة في العيش في عاصمة قطعت اوصالها بالحواجز الامنية ، واصبح الوصول لمبنى الخارجية بمعجزة – مع هذا فان وزير الخارجية الفعلي الفحل هشام القاضي فرض على كل موظف يتاخر عن الدوام انذار تاخر وكل ثلاثة انذارات تُحسب يوم اجازة تحسم من استحقاقات الاجازات السنوية – �وبملاحظة ان اغلب الدبلوماسيين العاملين في الخارجية هم من محافظات غير العاصمة فقد قطنوا في ريف دمشق او اطرافها ونتيجة الصراع بين الجيش الحر وجيش النظام اصبحت حركتهم بالنزول للدوام في الخارجية والعودة تُشكل خطراً على حياتهم والبعض منهم اضطر لترك منزله واستئجار منزل في الاماكن الشبه هادئة مثل مشروع دمر والمزة والمالكي وبعض مناطق من العاصمة التي تتسم بصفة الهدوء النسبي والقرب من الخارجية ( هذا كان سابقاً قبل اقتراب القتال من مركز العاصمة ) .
من يتتبع لقاء بشار الاسد مع المحطة التركية يلحظ عليه اصطناع الهدوء والتمكن من الحديث ليرسل رسالة بانه قوي ويسيطر على الوضع في سورية واثناء ذلك ارتفعت بشكل كبير وتيرة القصف المدفعي واستخدام راجمات الصورايخ .. وصواريخ ارض ارض وساكاد .. وهذا ليس دليل قوة الاسد بل دليل ضعف لانه يعني استخدام اقصى وسائل القتل والاجرام والتدمير ضد شعبه وقد تسلح بالدعم الروسي والايراني واذنابهم في لبنان والعراق ، بالاضافة لتخاذل المجتمع الدولي والتصريحات الذئبقية او الهوائية للولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا وفرنسا .. بشأن تسليح المعارضة السورية بالاسلحة النوعية ، وما اجتماعات اصدقاء الشعب السوري الا عبارة عن فقاعات اعلامية لا تتعدى تسجيل اسماء دولهم في قوائم الاصدقاء فقط علّهم يكسبوا حصة او قضمة من بسكوتة إعمار سورية المستقبل ..
وبعد عودة فصل الربيع لبعض الدول عاد الدفء ليؤيد النظام السوري بالتساهل بعمل سفاراته ، فالبعض تغاضى عن امر اغلاقها ، واخرين عاد ليمنح سمات الدخول لدبلوماسيي النظام .. مما دعا المعلم ليعود ويقوم بترشيح اسماء دبلوماسيين جدد للعمل في بعض السفارات نذكر منهم على سبيل الذكر لا الحصر :
11.الدبلوماسي علي دياب –� تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في واشنطن
12.الدبلوماسي بسام عمران – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في الكويت
13.الدبلوماسي برهان الخطيب – تم ترشيح نقله إلى القنصلية السورية في دبي
14.الدبلوماسي منصور الاطرش – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في الكويت
15.الملحق الاداري اديب البودي – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في الكويت
16.الملحق الاداري يوسف السراج – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في بروكسل
17.الملحق الاداري وائل سنيح – تم ترشيح نقله إلى القنصلية السورية في دبي
18.الملحق الاداري محمد درزي – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في أبوظبي
19. هناك بعض الاسماء سيتم ادراجها لاحقا …
�
البعض حصل على سمات الدخول وسافر وباشر عمله في البعثات واخرين حصلوا على السمات ويتحضروا للسفر ، وهناك من يضع قلبه على يده خوفا من عدم حصوله عليها وحرمانه من السفر وخروجه من الدوامة التي ما يزال المدعو هشام القاضي يتصرف بها وبمقدرات وزارة الخارجية السورية ، فرغم بلوغ شريك القاضي بدفن الشيخ زنكي معاون وزير الخارجية المنتهية خدماته كمعاون لوزير الخارجية لبلوغه سن السبعين الا ان وزير الخارجية الفعلي هشام القاضي اقنع وزير الخارجية الوهمي وليد المعلم بضرورة بقائه كخبير او مستشار لان خروجه من الخدمة يعني انه سيفقد حصانته الوظيفية وسلطته وسوف يستدعى للتحقيق في بوتقة الفساد الذي مارسه خلال خدمته بالخارجية وبالسفارة السورية في كندا ، بما فيها نهب المبالغ المخصصة لمباحثات السلام مع اسرائيل في واشنطن والتي كانت تحت تصرفه وتصرف وليد المعلم وبمعية هشام القاضي صاحب مزاريب النهب والسلب ومطابع التزوير …
حيث اصبح من اصحاب الثروات والاستثمارات من خلالها ؟؟
ورغم تكليف السفير حامد حسن بمنصب معاون وزير الخارجية بدلا من عرنوس (مسؤول الشؤون الادارية والمالية بالخارجية ) الا انه تم وضعه على الرف بجهود وتخطيط القاضي ليبقى المستشار الجديد ما يزال يمارسه مهام معاون الوزير الفعلي ويصبح السفير حامد حسن معاون الوزير الوهمي مثل القاضي والمعلم …
ويستمر هشام القاضي بابتزاز العاملين بالخارجية في نقلهم للبعثات فالذكور الكاش والنقدي اولا ، والاناث الليالي الحمراء خلف الكواليس . وبالمناسبة تم تصريف معاون وزير الخارجية السابق عبد الفتاح عمورة في ليلة ما فيها ضوء قمر – منافس القاضي – �لانه كان عراب الاجهزة الامنية في الدولة وصلتهم وجاسوسهم على العاملين في الخارجية السورية وباعتباره كان ينافس هشام القاضي والذي اصبح ليس عراب الاجهزة الامنية فقط بل استاذ الاعراب لكل هدف من العاملين بالخارجية عمورة كان جسرا عبر الرشاوي ، لكن القاضي هو جسر تعيين بنات وابناء مسؤولي الدولة في الاجهزة الحزبية والعسكرية والامنية وبالامكان الاطلاع على كشف العاملين في الخارجية اليوم للتعرف عليهم عن كثب من خلال الاسم الثلاثي لكل واحد …
وبعد تجريد العمورة من منصبه لفظته الاجهزة الامنية مثلما تلفظ قشور البزر الاسود .. وهكذا القاضي سيكون لفظه في مقابر سرغايا او مقابر التغالبة ونبي الله ذي الكفل . وقريبا فقد بلغ السيل ال …….. �البقية لدى آهات العاملين في الخارجية والتي تصفر مثل بركان ايطالي او ياباني ؟!!!!
يعود اغلاق السفارات السورية في الخارج لسببين :
الاول مواقف سياسية من قبل بعض الدول العربية والاجنبية نتيجة تأييد الثورة السورية ونزع الشرعية عن نظام بشار الاسد
الثاني ظروف مادية يعاني منها النظام بعدم القدرة على تحويل مخصصات البعثات من النفقات والرواتب للدبلوماسيين
ومع عودة الكثيرين من العمل في البعثات نتيجة الطرد او اغلاق السفارات قبل انتهاء مدة خدماتهم فيها … وتجاوز الكثيرين من العاملين في الخارجية المدة اللازمة لقضائها في الادارة المركزية وهي مدة سنتين ، حيث تجاوز البعض اربع سنوات ولم يُنقلوا بسبب امتناع الكثير من الدول عن منح سمات الدخول اللازمة للدبلوماسيين السوريين للعمل في السفارات السورية في الخارج .. مما جعل القلق والتذمر ينتاب الكثيرين عدا عن المعاناة الكبيرة في العيش في عاصمة قطعت اوصالها بالحواجز الامنية ، واصبح الوصول لمبنى الخارجية بمعجزة – مع هذا فان وزير الخارجية الفعلي الفحل هشام القاضي فرض على كل موظف يتاخر عن الدوام انذار تاخر وكل ثلاثة انذارات تُحسب يوم اجازة تحسم من استحقاقات الاجازات السنوية – �وبملاحظة ان اغلب الدبلوماسيين العاملين في الخارجية هم من محافظات غير العاصمة فقد قطنوا في ريف دمشق او اطرافها ونتيجة الصراع بين الجيش الحر وجيش النظام اصبحت حركتهم بالنزول للدوام في الخارجية والعودة تُشكل خطراً على حياتهم والبعض منهم اضطر لترك منزله واستئجار منزل في الاماكن الشبه هادئة مثل مشروع دمر والمزة والمالكي وبعض مناطق من العاصمة التي تتسم بصفة الهدوء النسبي والقرب من الخارجية ( هذا كان سابقاً قبل اقتراب القتال من مركز العاصمة ) .
من يتتبع لقاء بشار الاسد مع المحطة التركية يلحظ عليه اصطناع الهدوء والتمكن من الحديث ليرسل رسالة بانه قوي ويسيطر على الوضع في سورية واثناء ذلك ارتفعت بشكل كبير وتيرة القصف المدفعي واستخدام راجمات الصورايخ .. وصواريخ ارض ارض وساكاد .. وهذا ليس دليل قوة الاسد بل دليل ضعف لانه يعني استخدام اقصى وسائل القتل والاجرام والتدمير ضد شعبه وقد تسلح بالدعم الروسي والايراني واذنابهم في لبنان والعراق ، بالاضافة لتخاذل المجتمع الدولي والتصريحات الذئبقية او الهوائية للولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا وفرنسا .. بشأن تسليح المعارضة السورية بالاسلحة النوعية ، وما اجتماعات اصدقاء الشعب السوري الا عبارة عن فقاعات اعلامية لا تتعدى تسجيل اسماء دولهم في قوائم الاصدقاء فقط علّهم يكسبوا حصة او قضمة من بسكوتة إعمار سورية المستقبل ..
وبعد عودة فصل الربيع لبعض الدول عاد الدفء ليؤيد النظام السوري بالتساهل بعمل سفاراته ، فالبعض تغاضى عن امر اغلاقها ، واخرين عاد ليمنح سمات الدخول لدبلوماسيي النظام .. مما دعا المعلم ليعود ويقوم بترشيح اسماء دبلوماسيين جدد للعمل في بعض السفارات نذكر منهم على سبيل الذكر لا الحصر :
- الوزير المفوض عصام نيال – مدير الشؤون الادارية تم ترشيحه للعمل كقائم بالاعمال في ارمينيا
- السفير غسان نصير – مدير ادارة الوطن العربي تم ترشيحه للعمل كقائم بالاعمال في البرازيل
- الوزير المفوض عربي اسعيد – مدير مكتب الرموز تم ترشيحه للعمل كقائم بالاعمال في الامارات العربية المتحدة
- السفير حمزة الدواليبي – مدير ادارة المراسم تم ترشيحه للعمل كقائم بالاعمال في الارجنتين
- السفير تمام سليمان – مدير ادارة المنظمات تم ترشيحه للعمل كقائم بالاعمال في موريتانيا
- الوزير المفوض خليل بيطار – مدير ادارة الامن تم ترشيحه للعمل كقائم بالاعمال في تشيلي
- الدبلوماسي بشار صافية – تم ترشيحه للعمل كقائم بالاعمال في بلغاريا
- الدبلوماسية خزامى مصطفى – تم ترشيح نقلها إلى السفارة السورية في بروكسل
- الدبلوماسية وريف الحلبي – تم ترشيح نقلها إلى الوفد الدائم في جنيف
11.الدبلوماسي علي دياب –� تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في واشنطن
12.الدبلوماسي بسام عمران – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في الكويت
13.الدبلوماسي برهان الخطيب – تم ترشيح نقله إلى القنصلية السورية في دبي
14.الدبلوماسي منصور الاطرش – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في الكويت
15.الملحق الاداري اديب البودي – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في الكويت
16.الملحق الاداري يوسف السراج – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في بروكسل
17.الملحق الاداري وائل سنيح – تم ترشيح نقله إلى القنصلية السورية في دبي
18.الملحق الاداري محمد درزي – تم ترشيح نقله إلى السفارة السورية في أبوظبي
19. هناك بعض الاسماء سيتم ادراجها لاحقا …
�
البعض حصل على سمات الدخول وسافر وباشر عمله في البعثات واخرين حصلوا على السمات ويتحضروا للسفر ، وهناك من يضع قلبه على يده خوفا من عدم حصوله عليها وحرمانه من السفر وخروجه من الدوامة التي ما يزال المدعو هشام القاضي يتصرف بها وبمقدرات وزارة الخارجية السورية ، فرغم بلوغ شريك القاضي بدفن الشيخ زنكي معاون وزير الخارجية المنتهية خدماته كمعاون لوزير الخارجية لبلوغه سن السبعين الا ان وزير الخارجية الفعلي هشام القاضي اقنع وزير الخارجية الوهمي وليد المعلم بضرورة بقائه كخبير او مستشار لان خروجه من الخدمة يعني انه سيفقد حصانته الوظيفية وسلطته وسوف يستدعى للتحقيق في بوتقة الفساد الذي مارسه خلال خدمته بالخارجية وبالسفارة السورية في كندا ، بما فيها نهب المبالغ المخصصة لمباحثات السلام مع اسرائيل في واشنطن والتي كانت تحت تصرفه وتصرف وليد المعلم وبمعية هشام القاضي صاحب مزاريب النهب والسلب ومطابع التزوير …
حيث اصبح من اصحاب الثروات والاستثمارات من خلالها ؟؟
ورغم تكليف السفير حامد حسن بمنصب معاون وزير الخارجية بدلا من عرنوس (مسؤول الشؤون الادارية والمالية بالخارجية ) الا انه تم وضعه على الرف بجهود وتخطيط القاضي ليبقى المستشار الجديد ما يزال يمارسه مهام معاون الوزير الفعلي ويصبح السفير حامد حسن معاون الوزير الوهمي مثل القاضي والمعلم …
ويستمر هشام القاضي بابتزاز العاملين بالخارجية في نقلهم للبعثات فالذكور الكاش والنقدي اولا ، والاناث الليالي الحمراء خلف الكواليس . وبالمناسبة تم تصريف معاون وزير الخارجية السابق عبد الفتاح عمورة في ليلة ما فيها ضوء قمر – منافس القاضي – �لانه كان عراب الاجهزة الامنية في الدولة وصلتهم وجاسوسهم على العاملين في الخارجية السورية وباعتباره كان ينافس هشام القاضي والذي اصبح ليس عراب الاجهزة الامنية فقط بل استاذ الاعراب لكل هدف من العاملين بالخارجية عمورة كان جسرا عبر الرشاوي ، لكن القاضي هو جسر تعيين بنات وابناء مسؤولي الدولة في الاجهزة الحزبية والعسكرية والامنية وبالامكان الاطلاع على كشف العاملين في الخارجية اليوم للتعرف عليهم عن كثب من خلال الاسم الثلاثي لكل واحد …
وبعد تجريد العمورة من منصبه لفظته الاجهزة الامنية مثلما تلفظ قشور البزر الاسود .. وهكذا القاضي سيكون لفظه في مقابر سرغايا او مقابر التغالبة ونبي الله ذي الكفل . وقريبا فقد بلغ السيل ال …….. �البقية لدى آهات العاملين في الخارجية والتي تصفر مثل بركان ايطالي او ياباني ؟!!!!