الدكتورة هدى
.:: إدارية الأقـسـام العامـة ::.
السلام عليكم
السلام عليكم
احبتي متابعينا بمنتديات صقور الابداع اليوم سوف نقدم لكم موضوع جديد وهو عن هل تعرف سبب هذه المشاعر المستعرة مثل البركان الهائج؟ هل تعرف ما هو الألم الذي تشعر به عندما تكون بمفردك؟ هل سبق وقلت مقدار الحزن في قلبك؟ كل هذا يدل على شيء واحد وهو الشوق ، فليس هناك ما يضر أكثر من شوقك وقلة لك وشوقك إلى التفاصيل التي كانت تعني حياتك.
شعر اشتقت لك
شعر اشتقت لك
أشعار عن الشوق قصيرة
أشعار عن الشوق قصيرة
إتصالك
إتصالك
هز إتصالك فيني الشوق وإنهار
قلبي وزادت حيرتي والتياعي
بين الفرح والخوف والشوق والنار
يا غالية زاد العنا والصراعي
تلعب بي أمواج الهواجيس واحتار
ما بين شوقي لك وبين الضياعي
موجة حنين تزيدني حب واصرار
وموجات عن شاطيك تبعد شراعي
ياحبي الخافي وياكل الأسرار
تحطمت نفسي ولامن يراعي
إلى ضحك الليالي بالأنوار
جتنا عواكيس الزمن بندفاعي
مدري وش اللي بس تخفيه الأقدار
هو لم شمل أوهو فراق وضياعي
بين الرجا والياس قاسيت الأمرار
أكثر من اللي كان في مستطاعي
قلبي وزادت حيرتي والتياعي
بين الفرح والخوف والشوق والنار
يا غالية زاد العنا والصراعي
تلعب بي أمواج الهواجيس واحتار
ما بين شوقي لك وبين الضياعي
موجة حنين تزيدني حب واصرار
وموجات عن شاطيك تبعد شراعي
ياحبي الخافي وياكل الأسرار
تحطمت نفسي ولامن يراعي
إلى ضحك الليالي بالأنوار
جتنا عواكيس الزمن بندفاعي
مدري وش اللي بس تخفيه الأقدار
هو لم شمل أوهو فراق وضياعي
بين الرجا والياس قاسيت الأمرار
أكثر من اللي كان في مستطاعي
روّح علي من ليل الأشواق ثلثين
روّح علي من ليل الأشواق ثلثين
روّح علي من ليل الأشواق ثلثين
واقبل عليّ ثلثٍ طوا ضيقتي طيّ
عقب الهموم وظلمة الليل والبين
تنويرة الهاتف ملت ليلتي ضيّ
البارح اضوي به وادوّر على شين
والحين نوره مالي البيت والحيّ
حي إتصالك يوم جاني على الحين
الفا يقدّيني عن الطيش والغيّ
يا مرحبا يا صوت أشاهده بالعين
صوتٍ رسم طيفك بلوحات عينيّ
في ذمتي يا سيد كل المزايين
صوتك مثل ما أخذتني؟ رَدني ليّ
تنشد عن أحوالي وأنا أقول لك زين
ماغير جرحٍ وآخر علاجه الكيّ
أتعبني أن الحب ما بيننا بين
والمجتمع باقي على وصلنا عيّ
بس التعب فدوه وحن أجل اثنين
تعبك يالغالي مثل شربة الميّ
يرخص لك الغالي ويهدا لك الزين
تامر عيوني؟ هاك هذي قبل ذي
في خاطري يا مهجة القلب بيتين
دامك بتقفل قبل الآذان بشويّ
حق الأذان وحق صوت الملبين
لك في خفوقي شي لا ماهو بشي
أشياء .. لكنّي باعلمك شيئين
شوق ومحبه موتتني وانا حيّ
واقبل عليّ ثلثٍ طوا ضيقتي طيّ
عقب الهموم وظلمة الليل والبين
تنويرة الهاتف ملت ليلتي ضيّ
البارح اضوي به وادوّر على شين
والحين نوره مالي البيت والحيّ
حي إتصالك يوم جاني على الحين
الفا يقدّيني عن الطيش والغيّ
يا مرحبا يا صوت أشاهده بالعين
صوتٍ رسم طيفك بلوحات عينيّ
في ذمتي يا سيد كل المزايين
صوتك مثل ما أخذتني؟ رَدني ليّ
تنشد عن أحوالي وأنا أقول لك زين
ماغير جرحٍ وآخر علاجه الكيّ
أتعبني أن الحب ما بيننا بين
والمجتمع باقي على وصلنا عيّ
بس التعب فدوه وحن أجل اثنين
تعبك يالغالي مثل شربة الميّ
يرخص لك الغالي ويهدا لك الزين
تامر عيوني؟ هاك هذي قبل ذي
في خاطري يا مهجة القلب بيتين
دامك بتقفل قبل الآذان بشويّ
حق الأذان وحق صوت الملبين
لك في خفوقي شي لا ماهو بشي
أشياء .. لكنّي باعلمك شيئين
شوق ومحبه موتتني وانا حيّ
نصف الشهر
نصف الشهر
نصف الشهر مَر وتعدت لياليه
ما شفت زول مريح العين والبال
اللي على غيره من الناس مغليه
واظن هو مثلي بعد نفسه الحال
يغيب عن عيني ويبعد خطاويه
خايف يثقلنا بجيات ووصال
وانا اتسلي عن غيابه واخليه
أخشى يصيبه كثر الإلحاح بجفال
كم مرة يطري على بالي أدعيه
واصير أنا والنفس والقلب بجدال
الوصل إلى ما صار من رغبة فيه
ماهوب ينفع في دواء جرح الآمال
إن كان ماجا رغبةٍ منه ما أبيه
يجي يجاملني بحال من الأحوال
ما شفت زول مريح العين والبال
اللي على غيره من الناس مغليه
واظن هو مثلي بعد نفسه الحال
يغيب عن عيني ويبعد خطاويه
خايف يثقلنا بجيات ووصال
وانا اتسلي عن غيابه واخليه
أخشى يصيبه كثر الإلحاح بجفال
كم مرة يطري على بالي أدعيه
واصير أنا والنفس والقلب بجدال
الوصل إلى ما صار من رغبة فيه
ماهوب ينفع في دواء جرح الآمال
إن كان ماجا رغبةٍ منه ما أبيه
يجي يجاملني بحال من الأحوال
أغالب فيك الشوق
أغالب فيك الشوق
أغالب فيك الشوق والشوق أغلب
أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ
لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه
فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً
فَجُودُكَ يَُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ
وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ
وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ
لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ
إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ
وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ
وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ
وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً
وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ
ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ
عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ
سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ
على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ
وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ
إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ
وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ
مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ
وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً
لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ
وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي
كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ
وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ
أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ
فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ
وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ
إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ
جِدارٌ مُعَلًّى أو خِبَاءٌ مُطَنَّبُ
أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ
لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه
فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً
فَجُودُكَ يَُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ
وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ
وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ
لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ
إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ
وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ
وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ
وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً
وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ
ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ
عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ
سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ
على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ
وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ
إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ
وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ
مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ
وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً
لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ
وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي
كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ
وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ
أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ
فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ
وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ
إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ
جِدارٌ مُعَلًّى أو خِبَاءٌ مُطَنَّبُ
تجيني طيف يا عمري
تجيني طيف يا عمري
تجيني طيف يا عمري على جنحان شوقي لك
أخاف أرمش من عيوني وابعثر جيت وصالك
حبيبي لا تجيني قول وين انت وأنا آجي لك
أبيك تقول وين أنت وعلى عيوني أنا أسعى لك
وربي فوق روس الشوك لا أخلي القلب يمشي لك
واخلي ظلالي يسبقني قبل يحضني منزالك
ثواني بس أبتهندم من عيونك وابهدي لك
في عينك ضحكةٍ حتى تكحل عين عذالك
يقولوا الناس بغيابي تشب القلب ويضوي لك
حنيني ومن وهج شوقه يميل القلب لا مالك
قضى دمعي من عيوني أبي من عينك أبكي لك
أبنثر من ورا عيوني دموع عيون ترحالك
تعبت أهرب من الأشياء البسيطه من تفاصيلك
تعبت أسأل زوايا البيت عن أول واخر احوالك
وحتى الشوق من صبح الدرايش قام يهدي لك
عصافير الرضى ترفرف على بيبان مدخالك
هنا ترمي صباح الخير قبل لا تروح وادعي لك
وهنا تضوي مساء الخير في عيني من هلالك
أنا من الليل يقطفني شعوري لك واغني لك
أنا من الصبح يليّلني الحزن من لون موالك
حرام الليل ماهو ليل اذا ما كنت في ليلك
وحرام الصبح ماهو صبح إذا ما كنت فظلالك
تروح وقلت أحط روحي على كفي واناديلك
نزعت العمر من شفت الغلا بالروح نادالك
بربك قول وش سوى الفراق بوجه منديلك
تسيل الوان طيفي فيه الى من البكا سالك
حبيبي لا يبكيك الفراق ولا يهد حيلك
أخاف الدمع من عينك يجفف صورتي ببالك
تعال أحتاج أسولف لك عن الأيام وأشكي لك
وافض غيم الحزن وانثر حنين الشوق بقبالك
تعال وحط في قلبي هموم الفرقا وأشيلك
لأن القلب ما هو قلب إذا في نبضه ما شالك
وقف دمعي من عيوني أبي من عينك أبكي لك
أخاف أبكي من عيوني وأبعثر جيت وصالك
أخاف أرمش من عيوني وابعثر جيت وصالك
حبيبي لا تجيني قول وين انت وأنا آجي لك
أبيك تقول وين أنت وعلى عيوني أنا أسعى لك
وربي فوق روس الشوك لا أخلي القلب يمشي لك
واخلي ظلالي يسبقني قبل يحضني منزالك
ثواني بس أبتهندم من عيونك وابهدي لك
في عينك ضحكةٍ حتى تكحل عين عذالك
يقولوا الناس بغيابي تشب القلب ويضوي لك
حنيني ومن وهج شوقه يميل القلب لا مالك
قضى دمعي من عيوني أبي من عينك أبكي لك
أبنثر من ورا عيوني دموع عيون ترحالك
تعبت أهرب من الأشياء البسيطه من تفاصيلك
تعبت أسأل زوايا البيت عن أول واخر احوالك
وحتى الشوق من صبح الدرايش قام يهدي لك
عصافير الرضى ترفرف على بيبان مدخالك
هنا ترمي صباح الخير قبل لا تروح وادعي لك
وهنا تضوي مساء الخير في عيني من هلالك
أنا من الليل يقطفني شعوري لك واغني لك
أنا من الصبح يليّلني الحزن من لون موالك
حرام الليل ماهو ليل اذا ما كنت في ليلك
وحرام الصبح ماهو صبح إذا ما كنت فظلالك
تروح وقلت أحط روحي على كفي واناديلك
نزعت العمر من شفت الغلا بالروح نادالك
بربك قول وش سوى الفراق بوجه منديلك
تسيل الوان طيفي فيه الى من البكا سالك
حبيبي لا يبكيك الفراق ولا يهد حيلك
أخاف الدمع من عينك يجفف صورتي ببالك
تعال أحتاج أسولف لك عن الأيام وأشكي لك
وافض غيم الحزن وانثر حنين الشوق بقبالك
تعال وحط في قلبي هموم الفرقا وأشيلك
لأن القلب ما هو قلب إذا في نبضه ما شالك
وقف دمعي من عيوني أبي من عينك أبكي لك
أخاف أبكي من عيوني وأبعثر جيت وصالك
إشتقتُ لك بالأمس
إشتقتُ لك بالأمس
إشتقتُ لك بالأمس واليوم مُشتاق
وباكر إن شفتك يزيد إشتياقي
لأجلك زاد الحب وزادت الإشواق
وزاد من بين الضلوع إحتراقي
وباكر إن شفتك يزيد إشتياقي
لأجلك زاد الحب وزادت الإشواق
وزاد من بين الضلوع إحتراقي
ما أنساك
ما أنساك
أبيك تصدّق إنّي لو غبت العمر ما أنساك
ويرسم للغلا صورة ملامحها أنا ويّاك
رجيتك لا تخلّيني وخذ كلّ العمر ويّاك
ظروف الوقت لو جارت وخلّتنا نعيش بعاد
أكيد أن للزّمن وقفة تجدّد لحظة الميعاد
إشتقت لك والشوق بان بنظرة عيوني~
إشتقت لك والشوق حراق يابعد جفوني~
إشتقت لك والشوق بحر لاصار لمظنوني~
ترى لهيب الشوق ماهو بهين يابعد كوني~
يشعل النار بوسط الحشا ويغني~
عذاب وأسى ويبدع بتلحين مواويلي~
ألا يادنيا أنزعي الشوق من وجداني~
تراه خيم على دنيتي ودمر كياني~
وأنا بعد صغير أبعيش باقي حياتي~
ياعالم الخفيه ياللي عالم بحالتي~
~ تعبت أشكي ~
~ تعبت أحكي~
~وأشتاق لشوفة غلاتي~
تصدق ....أشتقتـــــــــــــــــلك
انتظر بلهـفــــــــــــــة شوفتك
أتخيلك.....وأتأملك
وأسمع صدى ضحكتك
وأموت في صوت همستك
وأشوف لهفتك علي في نظرتك
وشوقك لي في لمستك
وأرجع وأقول اشتقتــــلك شوقي غريب يحيرك
ماأظن يسمونه شوق
هو في قوته أكبر من الموج
يحضن الصخر ويفتتــه
وأرجع أعود أتخيلك ياترى !! متى أقدر ..........
وأصرخ وأقول أعشقــك
ياترى بتحبني؟؟ وتصرخ وتقول أموت فيك
وأروح أنظم البيت وراه بيت
وأقول هذه في ساعة شوفتك
وهذه في لحظة غيبتك
وهذه يمكن تضحكك
وهذه أكيد تعجبــك
وأرجع واقول... أتخيــــــــــــــلك
لا ...ماأبي أتخيلك
أبي أشوفك وأعرفك
أبي أحسك وأفهمك
أبي وأبي... وأبي
وأرجع في نفسي أقول
شكلها بتطول غيبتــــك
اشتقت لك والله
اشتقت لك والله ..وجيت أسأل عن أخبارك
وينك حبيبي..وحشتني حيل..متى تضويني أنوارك؟
تعبت أدور عليك وانت ما تسأل
وينك حبيبي؟ليه بالمحبة علي تبخل؟
تختفي ..وترجع فجأة! شايل أعذارك
كيف يخليك قلبي ..وانت من اختارك
متى ألقاك؟متى تحس بلهفتي عليك؟
متى ألقاك؟متى تمسك إيديني إيديك؟
متى ألقاك؟متى تحن على اللي يبيك؟
يا حياتي..حياتي فدوة لعيونك إذا ترضيك
يا غناتي..تبي عمري؟عادي إذا يكفيك
انت بس اطلب حبيبي
كل شئ تبيه يا عمري بيجيك
قلبي يشتعل نار..وهو تايه بكونك
من بعدك أنا محتار..كيف اصبر بدونك؟
قلبي لك الدار..وهو دوم مفتونك
عقلي طار..وصار اسمي مجنونك
بس أبيك تكون مني قريب
وأكون أنا في حياتك أول وآخر حبيب
وتكون لجروحي دوى وطبيب
حس فيني الله يهديك
متى أشوفك؟وأعيش باقي أيامي معاك
متى أشوفك؟ وأمتع عيني برؤياك
متى أشوفك؟ويفرح قلبي بلقياك
تعبت يا عمري وأنا أترجاك
قلبك عنيد..لا يحن ولا يلين
تركتني وحيد..لا صديق ولا عوين
معقولة تبلد إحساسك؟
ونسيت أغلى جلاسك
كيف تجرح قلبٍ يحبك؟
كان لك أهلك وناسك
متى تحس فيني حبيبي؟
متى تسقيني الحب من كاسك؟
وفي النهاية نتمنى أن تكون المعلومات التي قدمناها مفيدة لك , ويسعدنا أن تشاركنا برأيك عبر التعليقات .
ويرسم للغلا صورة ملامحها أنا ويّاك
رجيتك لا تخلّيني وخذ كلّ العمر ويّاك
ظروف الوقت لو جارت وخلّتنا نعيش بعاد
أكيد أن للزّمن وقفة تجدّد لحظة الميعاد
إشتقت لك والشوق بان بنظرة عيوني~
إشتقت لك والشوق حراق يابعد جفوني~
إشتقت لك والشوق بحر لاصار لمظنوني~
ترى لهيب الشوق ماهو بهين يابعد كوني~
يشعل النار بوسط الحشا ويغني~
عذاب وأسى ويبدع بتلحين مواويلي~
ألا يادنيا أنزعي الشوق من وجداني~
تراه خيم على دنيتي ودمر كياني~
وأنا بعد صغير أبعيش باقي حياتي~
ياعالم الخفيه ياللي عالم بحالتي~
~ تعبت أشكي ~
~ تعبت أحكي~
~وأشتاق لشوفة غلاتي~
تصدق ....أشتقتـــــــــــــــــلك
انتظر بلهـفــــــــــــــة شوفتك
أتخيلك.....وأتأملك
وأسمع صدى ضحكتك
وأموت في صوت همستك
وأشوف لهفتك علي في نظرتك
وشوقك لي في لمستك
وأرجع وأقول اشتقتــــلك شوقي غريب يحيرك
ماأظن يسمونه شوق
هو في قوته أكبر من الموج
يحضن الصخر ويفتتــه
وأرجع أعود أتخيلك ياترى !! متى أقدر ..........
وأصرخ وأقول أعشقــك
ياترى بتحبني؟؟ وتصرخ وتقول أموت فيك
وأروح أنظم البيت وراه بيت
وأقول هذه في ساعة شوفتك
وهذه في لحظة غيبتك
وهذه يمكن تضحكك
وهذه أكيد تعجبــك
وأرجع واقول... أتخيــــــــــــــلك
لا ...ماأبي أتخيلك
أبي أشوفك وأعرفك
أبي أحسك وأفهمك
أبي وأبي... وأبي
وأرجع في نفسي أقول
شكلها بتطول غيبتــــك
اشتقت لك والله
اشتقت لك والله ..وجيت أسأل عن أخبارك
وينك حبيبي..وحشتني حيل..متى تضويني أنوارك؟
تعبت أدور عليك وانت ما تسأل
وينك حبيبي؟ليه بالمحبة علي تبخل؟
تختفي ..وترجع فجأة! شايل أعذارك
كيف يخليك قلبي ..وانت من اختارك
متى ألقاك؟متى تحس بلهفتي عليك؟
متى ألقاك؟متى تمسك إيديني إيديك؟
متى ألقاك؟متى تحن على اللي يبيك؟
يا حياتي..حياتي فدوة لعيونك إذا ترضيك
يا غناتي..تبي عمري؟عادي إذا يكفيك
انت بس اطلب حبيبي
كل شئ تبيه يا عمري بيجيك
قلبي يشتعل نار..وهو تايه بكونك
من بعدك أنا محتار..كيف اصبر بدونك؟
قلبي لك الدار..وهو دوم مفتونك
عقلي طار..وصار اسمي مجنونك
بس أبيك تكون مني قريب
وأكون أنا في حياتك أول وآخر حبيب
وتكون لجروحي دوى وطبيب
حس فيني الله يهديك
متى أشوفك؟وأعيش باقي أيامي معاك
متى أشوفك؟ وأمتع عيني برؤياك
متى أشوفك؟ويفرح قلبي بلقياك
تعبت يا عمري وأنا أترجاك
قلبك عنيد..لا يحن ولا يلين
تركتني وحيد..لا صديق ولا عوين
معقولة تبلد إحساسك؟
ونسيت أغلى جلاسك
كيف تجرح قلبٍ يحبك؟
كان لك أهلك وناسك
متى تحس فيني حبيبي؟
متى تسقيني الحب من كاسك؟
وفي النهاية نتمنى أن تكون المعلومات التي قدمناها مفيدة لك , ويسعدنا أن تشاركنا برأيك عبر التعليقات .