سوريا اليوم
مراسل صقور الأبداع من سوريا
كلنا شركاء- مراسل المحليات- دمشق*
طالب الناطق العسكري باسم لواء الاسلام النقيب المنشق اسلام علوش المدنيين اخلاء المساكن القريبة من المربعات الامنية. وقال النقيب في تصريح صحفي لنشرة كلنا شركاء في الوطن” بَعدَ نَجاحِنا في عمليَّةِ استهدافِ مبنَى قِيادةِ الأَركانِ الأخيرةِ في 21/2/2103 بأربعةِ صواريخَ وإصابةِ أهدافِها بدقَّة، قرَّرَت قيادةُ لواءِ الإسلامِ قصفَ جميعِ المواقعِ العسكريَّةِ والأمنيَّة لعصاباتِ الأسدِ الخائنةِ ِ في العاصمة دمشقَ بصواريخِ “أرض – أرض” شديدةِ الدِّقَّةِ خلالَ الأيَّامِ القادمةِ بإذنِ الله”
ويقوم لواء الاسلام بتصنيع هذه الصواريخ وأكد النقيب المنشق ان هذه المعارك تندرج” في إطار سلسلة معارك القصاص العادل (زلزلة الحصون)0″
وناشد النقيب اسلام باسم قيادة اللواء” نُهيبُ بجميعِ المدنيِّينَ في دمشقَ القاطنينَ قُربَ هذهِ المَواقِعِ مغادرَتَها فَوراً والانتقالَ إلى أماكنَ بعيدةٍ عنها قَدَرَ الإمكَان، حتَّى لا تقومَ العِصَابةُ الخَائِنةُ بأعمالٍ إجراميَّةٍ انتقاميَّةٍ ضِدَّهُم لتتَّهِمَ بِها لِواءَ الإسْلام”.
وقرر لواء الاسلام بَضْرِبُ المَوَاقِعَ المُشارَ إليها آنفاً بسِلاحِ الصَّواريخِ فقط، وأكد النقيب علوش” لن نسْتَخدِمَ أُسلوبَ التفجيراتِ المفضوحةِ مِن قِبَلِ جَمِيعِ السُّوريِّينَ التي تُنَفِّذُها عِصَابَةُ الغَدْرِ والإجْرَام الأسَديّةُ ضِدَّ المَدَنِيِّين الآمنين، كما تُبَيِّنُ قيادةُ اللواءِ أنَّه أصبحَ لَدَيْها بفضلِ الله صواريخُ مختلفةٌ قادرةٌ على دكِّ حصونِ عصابةِ الأسَدِ أينَما كانَت، ويَصِلُ مَدَى بعضِها إلى مسافةِ /90/ كم”.
يذكر ان لواء الاسلام من أكبر التشكيلات الاسلامية التابعة للجيش السوري الحر. ويقدر عدد المنتسبين له حوالي عشرة الاف مقاتل. ويقوم هذا اللواء بتصنيع الاسلحة محلياً, منها صواريخ أرض أرض تصل مداها الى 90 كلم. كما يصنع مدافع هاون يكون نسبة النجاح حوالي 97% حسب الضابط المنشق اسلام علوش.
طالب الناطق العسكري باسم لواء الاسلام النقيب المنشق اسلام علوش المدنيين اخلاء المساكن القريبة من المربعات الامنية. وقال النقيب في تصريح صحفي لنشرة كلنا شركاء في الوطن” بَعدَ نَجاحِنا في عمليَّةِ استهدافِ مبنَى قِيادةِ الأَركانِ الأخيرةِ في 21/2/2103 بأربعةِ صواريخَ وإصابةِ أهدافِها بدقَّة، قرَّرَت قيادةُ لواءِ الإسلامِ قصفَ جميعِ المواقعِ العسكريَّةِ والأمنيَّة لعصاباتِ الأسدِ الخائنةِ ِ في العاصمة دمشقَ بصواريخِ “أرض – أرض” شديدةِ الدِّقَّةِ خلالَ الأيَّامِ القادمةِ بإذنِ الله”
ويقوم لواء الاسلام بتصنيع هذه الصواريخ وأكد النقيب المنشق ان هذه المعارك تندرج” في إطار سلسلة معارك القصاص العادل (زلزلة الحصون)0″
وناشد النقيب اسلام باسم قيادة اللواء” نُهيبُ بجميعِ المدنيِّينَ في دمشقَ القاطنينَ قُربَ هذهِ المَواقِعِ مغادرَتَها فَوراً والانتقالَ إلى أماكنَ بعيدةٍ عنها قَدَرَ الإمكَان، حتَّى لا تقومَ العِصَابةُ الخَائِنةُ بأعمالٍ إجراميَّةٍ انتقاميَّةٍ ضِدَّهُم لتتَّهِمَ بِها لِواءَ الإسْلام”.
وقرر لواء الاسلام بَضْرِبُ المَوَاقِعَ المُشارَ إليها آنفاً بسِلاحِ الصَّواريخِ فقط، وأكد النقيب علوش” لن نسْتَخدِمَ أُسلوبَ التفجيراتِ المفضوحةِ مِن قِبَلِ جَمِيعِ السُّوريِّينَ التي تُنَفِّذُها عِصَابَةُ الغَدْرِ والإجْرَام الأسَديّةُ ضِدَّ المَدَنِيِّين الآمنين، كما تُبَيِّنُ قيادةُ اللواءِ أنَّه أصبحَ لَدَيْها بفضلِ الله صواريخُ مختلفةٌ قادرةٌ على دكِّ حصونِ عصابةِ الأسَدِ أينَما كانَت، ويَصِلُ مَدَى بعضِها إلى مسافةِ /90/ كم”.
يذكر ان لواء الاسلام من أكبر التشكيلات الاسلامية التابعة للجيش السوري الحر. ويقدر عدد المنتسبين له حوالي عشرة الاف مقاتل. ويقوم هذا اللواء بتصنيع الاسلحة محلياً, منها صواريخ أرض أرض تصل مداها الى 90 كلم. كما يصنع مدافع هاون يكون نسبة النجاح حوالي 97% حسب الضابط المنشق اسلام علوش.