سوريا اليوم
مراسل صقور الأبداع من سوريا
أفادت مصادر إعلامية بخطف ثمانية سوريين في منطقة وادي خالد الحدودية وذلك بعد دخول حافلتهم التي كانت تقل 14 عاملاً الى الاراضي اللبنانية.
وقالت المصادر أنه لا خلفيات سياسية وراء عملية الخطف، وإنما بهدف الضغط على الحكومة السورية للإفراج عن موقوف لدى السلطات السورية منذ عام، بتهمة تهريب السلاح ودعم المعارضة المسلحة.
وأضافت المصادر أن الخاطفين ينتمون إلى عائلات من وادي خالد، والمخطوفين السوريين من الطائفة العلوية وتم اقتيادهم إلى جهة مجهولة.
وعقد إجتماع لعشائر ومخاتير وادي خالد للبحث في إطلاق المخطوفين وتجنب التصعيد, ورفض مختار بلدة الهيشة التي ينتمي اليها الخاطفون “عمليات الخطف”، مشيراً إلى “السعي للتفاوض مع الحكومة السورية بهدف الإفراج عن الموقوف محمد حسين الأحمد، هذا وبدأ الجيش اللبناني عمليات التفتيش في الهيشة عن ركاب الفان السوري.
�
� الجديد
وقالت المصادر أنه لا خلفيات سياسية وراء عملية الخطف، وإنما بهدف الضغط على الحكومة السورية للإفراج عن موقوف لدى السلطات السورية منذ عام، بتهمة تهريب السلاح ودعم المعارضة المسلحة.
وأضافت المصادر أن الخاطفين ينتمون إلى عائلات من وادي خالد، والمخطوفين السوريين من الطائفة العلوية وتم اقتيادهم إلى جهة مجهولة.
وعقد إجتماع لعشائر ومخاتير وادي خالد للبحث في إطلاق المخطوفين وتجنب التصعيد, ورفض مختار بلدة الهيشة التي ينتمي اليها الخاطفون “عمليات الخطف”، مشيراً إلى “السعي للتفاوض مع الحكومة السورية بهدف الإفراج عن الموقوف محمد حسين الأحمد، هذا وبدأ الجيش اللبناني عمليات التفتيش في الهيشة عن ركاب الفان السوري.
�
� الجديد