سوريا اليوم
مراسل صقور الأبداع من سوريا
الفاتيكان: احتفل البابا فرنسوا، الذي ما زال يثير اندفاعًا حماسيًا بين الكاثوليك وغير الكاثوليك، الأحد في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان بأول قداس يحييه كحبر اعظم لمناسبة عيد الفصح، قبل ان يمنح بركته الى المدينة والعالم في ستين لغة.
وقد احتشد حوالى مئتي الف مؤمن في الساحة، وعلى جادة ديلا كونشيلياتسيوني، عندما خرج البابا من الفاتيكان، ومشى الى المذبح القريب وهو يرتدي حلة القداس ويحمل صليبًا ذهبيًا. وأحيط المذبح بازهار استقدمت من هولندا شعت خصوصًا باللون الاصفر، الذي يرمز الى فرح الربيع وقيامة المسيح.
وقداس الفصح او العيد الكبير، الذي نقلته التلفزيونات، هو اهم الاعياد لدى المسيحيين من كل الطوائف، المقدر عددهم باكثر من مليارين. وسيحتفل به المسيحيون الارثوذكس في الخامس من ايار/مايو المقبل.
دعوة إلى السلام والى حل سياسي في سوريا
كما دعا البابا فرنسيس الاحد في اول رسالة بابوية الى المدينة والعالم الى “السلام” والى “حل سياسي” في “سوريا الحبيبة”.
وقال امام مئات الاف المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، متسائلًا “كم من الدماء سفكت، وكم من العذابات ستفرض بعد قبل التمكن من ايجاد حل سياسي للازمة؟”، متحدثا ايضًا عن النزاع بين الفلسطينيين واسرائيل والعنف في العراق.
وندد البابا فرنسيس الأحد في رسالته لعيد الفصح باحتجاز “العديد من الرهائن” لدى “مجموعات ارهابية” في نيجيريا، موجّهًا نداء من أجل “الأطفال” يتعلق خصوصًا بعائلة فرنسية مخطوفة. وقال البابا “في نيجيريا لسوء الحظ لا تتوقف الاعتداءات التي تهدد حياة كثيرين من الأبرياء، وحيث يحتجز العديد من الاشخاص حتى من الاطفال رهائن لدى مجموعات ارهابية”.
وقد احتشد حوالى مئتي الف مؤمن في الساحة، وعلى جادة ديلا كونشيلياتسيوني، عندما خرج البابا من الفاتيكان، ومشى الى المذبح القريب وهو يرتدي حلة القداس ويحمل صليبًا ذهبيًا. وأحيط المذبح بازهار استقدمت من هولندا شعت خصوصًا باللون الاصفر، الذي يرمز الى فرح الربيع وقيامة المسيح.
وقداس الفصح او العيد الكبير، الذي نقلته التلفزيونات، هو اهم الاعياد لدى المسيحيين من كل الطوائف، المقدر عددهم باكثر من مليارين. وسيحتفل به المسيحيون الارثوذكس في الخامس من ايار/مايو المقبل.
دعوة إلى السلام والى حل سياسي في سوريا
كما دعا البابا فرنسيس الاحد في اول رسالة بابوية الى المدينة والعالم الى “السلام” والى “حل سياسي” في “سوريا الحبيبة”.
وقال امام مئات الاف المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، متسائلًا “كم من الدماء سفكت، وكم من العذابات ستفرض بعد قبل التمكن من ايجاد حل سياسي للازمة؟”، متحدثا ايضًا عن النزاع بين الفلسطينيين واسرائيل والعنف في العراق.
وندد البابا فرنسيس الأحد في رسالته لعيد الفصح باحتجاز “العديد من الرهائن” لدى “مجموعات ارهابية” في نيجيريا، موجّهًا نداء من أجل “الأطفال” يتعلق خصوصًا بعائلة فرنسية مخطوفة. وقال البابا “في نيجيريا لسوء الحظ لا تتوقف الاعتداءات التي تهدد حياة كثيرين من الأبرياء، وحيث يحتجز العديد من الاشخاص حتى من الاطفال رهائن لدى مجموعات ارهابية”.