سيف محمد
Member
ما هي
بيداغوجيا الخطأ
علم أصول التدريس هو عملية منظمة ومنهجية تستند إلى الفرضية القائلة بأن الخطأ هو استراتيجية للتعليم والتعلم ، بافتراض بعض الصعوبات التي يواجهها المتعلم أثناء عملية التعلم.
كما أن التربية الخاطئة جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية ، حيث يكون الخطأ أمرًا طبيعيًا وإيجابيًا يجب أخذه عند إعداد الدروس.
تعاملت العديد من النظريات مع مفهوم التربية الخاطئ ، بما في ذلك نظرية الجشطالت والبنائية والنظرية التحفيزية والسلوكية.
أهمية بيداغوجيا الخطأ
لا يمكن أن يحدث التعلم والمعرفة إلا إذا كان قائمًا على أخطاء ومعرفة الماضي.
كما يشجع علم التربية الخاطئ المتعلم على طرح الأسئلة والفرضيات والأسئلة التي كان يشعر بالخجل منها في السابق.
يتحول دور المعلم من حراسة المتعلم إلى رفيق للمساعدة في تصحيح الأخطاء.
كيفية الاستفادة من الأخطاء
1- أولاً ، يجب مراعاة أن الأخطاء طبيعية وإيجابية وليست شيئًا يستدعي مشاعر الحزن أو الخجل أو الذنب.
2- اعتبار الأخطاء ركيزة ونقطة انطلاق للعملية التعليمية.
3- تتم معالجة الأخطاء من خلال الاعتماد على مبادئ علم النفس التكويني والتحقيقات المعرفية ، حيث إنها تحدد تدخلات المعلم وتعتبر الخطأ مجرد انحرافه نحو التجربة المعرفية.
4- الاعتراف بحق المتعلم في ارتكاب الأخطاء ، وبذلك نساعده على إكمال حياته المهنية في العملية التعليمية.
5- تحديد الأخطاء بدقة حتى نأخذ منها نقطة انطلاق لتدمير هذا الخطأ واستبداله بالمعرفة العلمية الصحيحة.
6- القيام بتنويع الممارسات التربوية داخل الفصل.
راقب الأخطاء وفقًا بيداغوجيا الخطأ
تعتمد منهجية علم الأخطاء على نهج محدد لرصد الأخطاء. يمكن تحديد خطوات هذا النهج من خلال:
أ- تشخيص الخطأ ومراقبته: تتم هذه العملية من خلال الاعتماد على الملاحظة والوصف.
ب- إخطار المتعلم بالخطأ: لا يعني أن الخطأ شيء مفيد نتغاضى عنه أو نتغاضى عنه ، ولكن يجب اتخاذ موقف سلبي منه ، مع مراعاة عدم جعل المتعلم يشعر بالذنب ، ولكن يجب احترام الحق في ارتكاب خطأ.
أ- تصنيف الخطأ: في هذه الخطوة نحدد نوع الخطأ. على سبيل المثال ، في اللغة العربية ، يمكن تحديد أنواع الأخطاء. هناك أخطاء إملائية وتعبيرات عن أخطاء وأخطاء نحوية.
د- شرح أسباب الخطأ: تحدد الأسباب التي دفعت المتعلم إلى ارتكاب الأخطاء. هل هي نتيجة لمعرفية أم تعاقدية أم أنها أسباب مشكلة للمتعلم؟
و- معالجة الخطأ: يحاول المتعلم تصحيح أخطائه بمساعدة المعلم وتحت إشرافه وتوجيهه.
مبادئ بيداغوجيا الخطأ
إن الخطأ التربوي ليس نتيجة نقص المعرفة ، ولكنه معرفة مشوشة تبدأ من خلالها بناء المعرفة الصحيحة.
لا يمكننا تجنب فكرة الخطأ على مدار العملية التعليمية.
الخطأ هو خاصية مميزة للشخص.
الخطأ هو شرط لعملية التعلم.
المتعلم له الحق في ارتكاب الأخطاء.
للخطأ قيمة مهمة في عملية التشخيص.
يجب على المتعلم الاعتماد على نفسه لاكتشاف الأخطاء وتصحيحها من أجل تعزيز ثقته بنفسه ومسؤوليته عن اتخاذ القرارات.
مصادر الخطأ بيداغوجيا الخطأ
أ- أخطاء من مصدر نسوئي:
تحدث هذه الأخطاء عن طريق تعيين مهام المتعلم التي تتجاوز قدرته العقلية.
ب- الأخطاء في مصدر ابستمولوجي:
الأخطاء التي يرتكبها المتعلم بسبب صعوبة المعرفة والمفهوم الذي يقدمه له المعلم.
ج- أخطاء مع مصدر استراتيجي:
هذه أخطاء تنتج عن ممارسات المتعلم الخاطئة
و - أخطاء المصدر التعاقدي
الأخطاء الناتجة عن عدم الالتزام بشروط عقد التدريس بين المعلم والمعلم.
م- أخطاء المصدر ديداكتيكي:
تحدث أخطاء فيه بسبب الأساليب والطرق المستخدمة في عملية التدريس والتي يمكن أن تقود المتعلم إلى ارتكاب الأخطاء.
تلخيص حول
بيداغوجيا الخطأ
وهو مفهوم ونهج لعملية التعليم والتعلم. الخطأ هو استراتيجية للتعليم والتعلم ، وهو أمر طبيعي وإيجابي يترجم سعي المتعلم للوصول إلى المعرفة.
الأبعاد الأساسية
بعد ابستيمولوجي : مرتبط بالمعرفة ، حتى يتمكن المتعلم من ارتكاب الأخطاء التي ارتكبتها البشرية في تاريخ تطورها العلمي.
بعد السيوكولوجي النفسي : الخطأ عبارة عن ترجمة للتمثيلات التي جمعها المتعلم من خلال تجاربه المتعلقة بتطوره المعرفي.
بعد البيداغوجي : يرتبط بالأخطاء الناتجة عن الأساليب التربوية غير الملائمة لاحتياجات المتعلمين.
أنواع الأخطاء
أخطاء مرتبطة بالمهمة
أخطاء مرتبطة بالمتعلم:
بيداغوجيا الخطأ
علم أصول التدريس هو عملية منظمة ومنهجية تستند إلى الفرضية القائلة بأن الخطأ هو استراتيجية للتعليم والتعلم ، بافتراض بعض الصعوبات التي يواجهها المتعلم أثناء عملية التعلم.
كما أن التربية الخاطئة جزء لا يتجزأ من العملية التعليمية ، حيث يكون الخطأ أمرًا طبيعيًا وإيجابيًا يجب أخذه عند إعداد الدروس.
تعاملت العديد من النظريات مع مفهوم التربية الخاطئ ، بما في ذلك نظرية الجشطالت والبنائية والنظرية التحفيزية والسلوكية.
أهمية بيداغوجيا الخطأ
لا يمكن أن يحدث التعلم والمعرفة إلا إذا كان قائمًا على أخطاء ومعرفة الماضي.
كما يشجع علم التربية الخاطئ المتعلم على طرح الأسئلة والفرضيات والأسئلة التي كان يشعر بالخجل منها في السابق.
يتحول دور المعلم من حراسة المتعلم إلى رفيق للمساعدة في تصحيح الأخطاء.
كيفية الاستفادة من الأخطاء
1- أولاً ، يجب مراعاة أن الأخطاء طبيعية وإيجابية وليست شيئًا يستدعي مشاعر الحزن أو الخجل أو الذنب.
2- اعتبار الأخطاء ركيزة ونقطة انطلاق للعملية التعليمية.
3- تتم معالجة الأخطاء من خلال الاعتماد على مبادئ علم النفس التكويني والتحقيقات المعرفية ، حيث إنها تحدد تدخلات المعلم وتعتبر الخطأ مجرد انحرافه نحو التجربة المعرفية.
4- الاعتراف بحق المتعلم في ارتكاب الأخطاء ، وبذلك نساعده على إكمال حياته المهنية في العملية التعليمية.
5- تحديد الأخطاء بدقة حتى نأخذ منها نقطة انطلاق لتدمير هذا الخطأ واستبداله بالمعرفة العلمية الصحيحة.
6- القيام بتنويع الممارسات التربوية داخل الفصل.
راقب الأخطاء وفقًا بيداغوجيا الخطأ
تعتمد منهجية علم الأخطاء على نهج محدد لرصد الأخطاء. يمكن تحديد خطوات هذا النهج من خلال:
أ- تشخيص الخطأ ومراقبته: تتم هذه العملية من خلال الاعتماد على الملاحظة والوصف.
ب- إخطار المتعلم بالخطأ: لا يعني أن الخطأ شيء مفيد نتغاضى عنه أو نتغاضى عنه ، ولكن يجب اتخاذ موقف سلبي منه ، مع مراعاة عدم جعل المتعلم يشعر بالذنب ، ولكن يجب احترام الحق في ارتكاب خطأ.
أ- تصنيف الخطأ: في هذه الخطوة نحدد نوع الخطأ. على سبيل المثال ، في اللغة العربية ، يمكن تحديد أنواع الأخطاء. هناك أخطاء إملائية وتعبيرات عن أخطاء وأخطاء نحوية.
د- شرح أسباب الخطأ: تحدد الأسباب التي دفعت المتعلم إلى ارتكاب الأخطاء. هل هي نتيجة لمعرفية أم تعاقدية أم أنها أسباب مشكلة للمتعلم؟
و- معالجة الخطأ: يحاول المتعلم تصحيح أخطائه بمساعدة المعلم وتحت إشرافه وتوجيهه.
مبادئ بيداغوجيا الخطأ
إن الخطأ التربوي ليس نتيجة نقص المعرفة ، ولكنه معرفة مشوشة تبدأ من خلالها بناء المعرفة الصحيحة.
لا يمكننا تجنب فكرة الخطأ على مدار العملية التعليمية.
الخطأ هو خاصية مميزة للشخص.
الخطأ هو شرط لعملية التعلم.
المتعلم له الحق في ارتكاب الأخطاء.
للخطأ قيمة مهمة في عملية التشخيص.
يجب على المتعلم الاعتماد على نفسه لاكتشاف الأخطاء وتصحيحها من أجل تعزيز ثقته بنفسه ومسؤوليته عن اتخاذ القرارات.
مصادر الخطأ بيداغوجيا الخطأ
أ- أخطاء من مصدر نسوئي:
تحدث هذه الأخطاء عن طريق تعيين مهام المتعلم التي تتجاوز قدرته العقلية.
ب- الأخطاء في مصدر ابستمولوجي:
الأخطاء التي يرتكبها المتعلم بسبب صعوبة المعرفة والمفهوم الذي يقدمه له المعلم.
ج- أخطاء مع مصدر استراتيجي:
هذه أخطاء تنتج عن ممارسات المتعلم الخاطئة
و - أخطاء المصدر التعاقدي
الأخطاء الناتجة عن عدم الالتزام بشروط عقد التدريس بين المعلم والمعلم.
م- أخطاء المصدر ديداكتيكي:
تحدث أخطاء فيه بسبب الأساليب والطرق المستخدمة في عملية التدريس والتي يمكن أن تقود المتعلم إلى ارتكاب الأخطاء.
تلخيص حول
بيداغوجيا الخطأ
وهو مفهوم ونهج لعملية التعليم والتعلم. الخطأ هو استراتيجية للتعليم والتعلم ، وهو أمر طبيعي وإيجابي يترجم سعي المتعلم للوصول إلى المعرفة.
الأبعاد الأساسية
بعد ابستيمولوجي : مرتبط بالمعرفة ، حتى يتمكن المتعلم من ارتكاب الأخطاء التي ارتكبتها البشرية في تاريخ تطورها العلمي.
بعد السيوكولوجي النفسي : الخطأ عبارة عن ترجمة للتمثيلات التي جمعها المتعلم من خلال تجاربه المتعلقة بتطوره المعرفي.
بعد البيداغوجي : يرتبط بالأخطاء الناتجة عن الأساليب التربوية غير الملائمة لاحتياجات المتعلمين.
أنواع الأخطاء
أخطاء مرتبطة بالمهمة
أخطاء مرتبطة بالمتعلم:
- أخطاء منتظمة
- أخطاء عشوائية
- أخطاء منعزلة
- أخطاء دالة
التعديل الأخير بواسطة المشرف: