في الايه ربنا امتنا اثنتين تخص قوم موسى الذين اخذتهم الصاعقه ثم احياهم الله كما بينته وحقيقة الموت قبل الحياة لا صحة له لان ادم كان على الطور الخالد الاحسن تقويم وسوف ترجع عليه البشريه في الاخرة وحقيقة الفترة في خلقه كطين ونفس وروح قال عنها الله سبحانه لم يكن شيا مذكورا اي في طور التكوين لان الموت هو الهمود وهو عكس طور تكوين ادم فناسب ان ذكر الله سياق الايه بقوله لم يكن شيئا مذكور فناسب لغويا ذكر الحال وحين ينفخ في جسده الروح يكتب اجله ورزقه وشقي ام سعيد ليكون شيئا مذكور وحقيقة الموت بالنسبة لادم وجد بعد حياته واكله من الشجرة وتحوله الى الخلقه المؤقته اما البشريه فجاءت من طور النشاة الاولى بعد اكل ادم من الشجرة فيكون الموت مخلوق قبلهم ثم الحياة بعكس ادم هذا هو سبب التغيير في المواضيع التي نشرتها لوصولي بعد البحث الى تلك الحقيقه لغويا
معلومه عيسى لا يتكلم في حضن امه بل كما جاء في القران الكريم يكلم الناس في المهد اي الفراش او السرير ولهذا اشارة اليه الى المكان الذي وضعته فيه حتى يتكلم ففي اللغة معنى سريا ما يذهب الهم والحزن ورهن الاشارة يكون التكلم اما من قال انه النهر فلا ينفع مريم النهر بشىءلتبرئة ساحتها مما يقال فيها بل معنى قد جعل ربك تحتك سريا والمتحدث جبريل فناداها من تحتها (جبريل)قد جعل ربك تحتك اي (عيسى ) رهن اشارتك وتحت امرك فسريا ما يذهب همك وحزنك وتكلمه يكون رهن باشارة منك هذا هو التفسير اللغوي للايه بلسان عربي مبين سنة رسولنا الخاتم عليه افضل الصلاة والسلام فلما وصلت الى حال لتبرىء نفسها من الذي قيل فيها من قبل قومها اشارة اليه لتترك الرد لعيسى للاجابة على قومهافتحدث عيسى من بعدها بتبرئتها مما نسب اليها من كلام لا يليق بمكانتها والحمد لله رب العالمين
لماذا لا نقول ان الثقوب السوداء هي بوابات عالم الامر ويتم انتقال البشر في الاخرة من ارض المحشر(عالم الخلق ) الى ارض الحساب (عالم الامر) بحيث انتقالنا من الارض الى ارض الحساب بثواني بفعل الجاذبيه الهائلة لدى الثقوب السوداء يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا =النفخ = الارسال اما =الصور= الموجه الصوتيه فالموجه التي تحملنا يتم جذبها من قبل الثقوب بسرعه
فائقه فاذا هم قيام لدينا محضرون
ولتصور هذا الحال تذكروا انتقال عرش بلقيس
بطرفة العين ممن لديه علم من الكتاب وكذلك هبوط
ادم وحواء من السماء السابعه الى الارض بسرعه اكبر من نقل عرش بلقيس لان المتحدث هو الله سبحانه بقوله اهبطوا منها جميعا
وعروج رسولنا الخاتم للسماء السابعه وعالم الامر الجنة
والنار ولم تستغرق الا ثواني هنالك لان السنه
هنالك ب 50000 سنة مما عندنا بحيث لما رجع وجد مخدته لا زالت دافئه
اللهم اني اسالك ان اكون من اهل الجنة واعوذ بك من شفاعة رسولنا الكريم فصعب عليه
ان اكون مع اهل العذاب وتاتي الشفاعه فاي الفريقين
اولى انا اكون معهم فاجعلني من اهل الجنة لتقر عين رسولي الخاتم يا رب العالمين وارحم الراحمين