2riadh
Excellent
الذي خلق الموت والحياة هل الموت قبل الحياة
الواولا يفيد الترتيب الموت ياتي بعد الحياة "لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا و لملئت منهم رعبا" المنطق أنك عندما تفزع تفر و ليس العكس....وعبر الله بحياة ادم قبل نفخ الروح لم يكن شيئا مذكورا لان ادم في الطور الخالد الاحسن تقويم قبل اكله من الشجره واساسا الموت وجد بعد هبوط ادم واكله من الشجرةولكم في الارض مستقر ومتاع الى حين اي (الموت) وقوله ثم (تفيد خلق الموت اي الفناء بالاجل المسمى ) في الفتره بعداكل ادم من الشجرة *ونكمل--- قضى اجلا (خلق الموت )واجل مسمى عنده (وقت الموت لكل واحد منا بسبب دنيوي ) والجنين في الثلاث الاشهر الاولى قبل نفخ الروح فيه لا نقول ميت بل الاصح لم يكن شيئا مذكورا لانه في طور التكوين ولهذالما ينفخ فيه الروح يكتب الملك اجله المسمى ورزقه سعيد ام شقي لغرض القبض واستلام الكتاب في الاخره يمين او يسار و في الاية التي تبين وضع النفس والروح في جسد ادم الطيني
في قوله تعالى { وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا } (سورة الشمس 7 -
في حال النفس استخدم الله سبحانه كلمة سواها اي برمجة بالتقوى والفجور
ليكون الامتحان فيها وترجع الى الله كنفس
{ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا } (سورة الشمس 9 - 10)
اما حال النفس كخلق مع الروح والجسد تجدوا حال النفس من كلمة سواها
ومعنى و ما سَوّاها
اي الذي عدّل أعضاءها و مَنـَـحَها قـُـوَاها بوضع الكودات الخاصة من قبل الله بالشكل
والصبغة لتكوين صورة ادم وحواء لانعدام المورث كونهم اول البشريه اي سُوى: النفس
كوَسَطاً بين موضعين الجسد والروح
وفي قوله تعالى
{ إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ (الجسد) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ (كودات النفس
لتكوين الشكل)وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي(الروح لتحول الطين الى لحم ) فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ } (سورة ص 71 - 72)
اما بالنسبة للبشرية فقد اوضحتها في موضوعاتي واختصرها كالاتي
الماء المهين= امتزاج كودات ماء الذكر والانثى (الكروموسومات) لتكوين نفس الجنين
والجسد يبني قوامه على ضوء تلك المورثات في النفس ثم ينفخ الروح فيهما
في الشهر الرابع للجنين لتكون الحياة ككائن بشري بنفس وجسد وروح ولذلك
حين الموت ياخذ الله النفس لان فيها كل الامور من خلق واعمال ليكون الجزاء عليها
اي الله اعطانا العقل والقلب والاحاسيس والمنهج عن طريق الرسل ليكون اختيارك اما مؤمن
او كافر ما بين فجور النفس او تقواها
{ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } (سورة التغابن 2)
خلاصة القول دورةالحياة والموت مع ادم والبشريه من بعده= طور تكوين ادم= لم يكن شيئا مذكورا=ادم بجسد ونفس وروح = حياته قبل الاكل من الشجرة طور الاحسن تقويم الخالده = حياته بعد الاكل من الشجرةطور النشاة الاولى التي جاءت منها البشريه= هبوطه الى الارض هناخلق الله الموت وقضى اجلا واجل مسمى عنده=ولادة البشريه طور النشاة الاولى وليس ادم وحواء الموت مخلوق قبلهم كما بينا اعلاه= المرحلة عند تكون الجنين للبشريه قبل نفخ الروح 3 اشهر الاولى يقال عنها لم يكن شيئا مذكورا ايضا لان الجنين في طور التكوين هذه هي حقيقة الموت والحياة وعلى طورين من طور ادم ( عاش طورين الاحسن تقويم الخالد والتي ترجع له البشريه في الاخرة وطور النشاة الاولى بعد الاكل ) و البشريه(طور واحد الدنيوي النشاة الاولى )
والحمد لله رب العالمين
الواولا يفيد الترتيب الموت ياتي بعد الحياة "لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا و لملئت منهم رعبا" المنطق أنك عندما تفزع تفر و ليس العكس....وعبر الله بحياة ادم قبل نفخ الروح لم يكن شيئا مذكورا لان ادم في الطور الخالد الاحسن تقويم قبل اكله من الشجره واساسا الموت وجد بعد هبوط ادم واكله من الشجرةولكم في الارض مستقر ومتاع الى حين اي (الموت) وقوله ثم (تفيد خلق الموت اي الفناء بالاجل المسمى ) في الفتره بعداكل ادم من الشجرة *ونكمل--- قضى اجلا (خلق الموت )واجل مسمى عنده (وقت الموت لكل واحد منا بسبب دنيوي ) والجنين في الثلاث الاشهر الاولى قبل نفخ الروح فيه لا نقول ميت بل الاصح لم يكن شيئا مذكورا لانه في طور التكوين ولهذالما ينفخ فيه الروح يكتب الملك اجله المسمى ورزقه سعيد ام شقي لغرض القبض واستلام الكتاب في الاخره يمين او يسار و في الاية التي تبين وضع النفس والروح في جسد ادم الطيني
في قوله تعالى { وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا } (سورة الشمس 7 -
في حال النفس استخدم الله سبحانه كلمة سواها اي برمجة بالتقوى والفجور
ليكون الامتحان فيها وترجع الى الله كنفس
{ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا } (سورة الشمس 9 - 10)
اما حال النفس كخلق مع الروح والجسد تجدوا حال النفس من كلمة سواها
ومعنى و ما سَوّاها
اي الذي عدّل أعضاءها و مَنـَـحَها قـُـوَاها بوضع الكودات الخاصة من قبل الله بالشكل
والصبغة لتكوين صورة ادم وحواء لانعدام المورث كونهم اول البشريه اي سُوى: النفس
كوَسَطاً بين موضعين الجسد والروح
وفي قوله تعالى
{ إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ (الجسد) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ (كودات النفس
لتكوين الشكل)وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي(الروح لتحول الطين الى لحم ) فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ } (سورة ص 71 - 72)
اما بالنسبة للبشرية فقد اوضحتها في موضوعاتي واختصرها كالاتي
الماء المهين= امتزاج كودات ماء الذكر والانثى (الكروموسومات) لتكوين نفس الجنين
والجسد يبني قوامه على ضوء تلك المورثات في النفس ثم ينفخ الروح فيهما
في الشهر الرابع للجنين لتكون الحياة ككائن بشري بنفس وجسد وروح ولذلك
حين الموت ياخذ الله النفس لان فيها كل الامور من خلق واعمال ليكون الجزاء عليها
اي الله اعطانا العقل والقلب والاحاسيس والمنهج عن طريق الرسل ليكون اختيارك اما مؤمن
او كافر ما بين فجور النفس او تقواها
{ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } (سورة التغابن 2)
خلاصة القول دورةالحياة والموت مع ادم والبشريه من بعده= طور تكوين ادم= لم يكن شيئا مذكورا=ادم بجسد ونفس وروح = حياته قبل الاكل من الشجرة طور الاحسن تقويم الخالده = حياته بعد الاكل من الشجرةطور النشاة الاولى التي جاءت منها البشريه= هبوطه الى الارض هناخلق الله الموت وقضى اجلا واجل مسمى عنده=ولادة البشريه طور النشاة الاولى وليس ادم وحواء الموت مخلوق قبلهم كما بينا اعلاه= المرحلة عند تكون الجنين للبشريه قبل نفخ الروح 3 اشهر الاولى يقال عنها لم يكن شيئا مذكورا ايضا لان الجنين في طور التكوين هذه هي حقيقة الموت والحياة وعلى طورين من طور ادم ( عاش طورين الاحسن تقويم الخالد والتي ترجع له البشريه في الاخرة وطور النشاة الاولى بعد الاكل ) و البشريه(طور واحد الدنيوي النشاة الاولى )
والحمد لله رب العالمين