2riadh
Excellent
معلومه مهمه عن مكان التقاء موسى بالعبد الصالح
مكان التقاء موسى بالعبد الصالح عند مصب النيل في البحر الابيض المتوسط (مجمع البحرين)
فليس المقصود بمجمع البحرين ان يكونان اصلا بحرين كالمكان الذي بين البحر الاحمر والبحر الابيض المتوسط
وهنالك ايه تبين بمعنى ادق لغويا حال معنى البحرين بقوله تعالى { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ } (سورة الرحمن 19 - 20)
ذكر الله سبحانه هنا البحرين والمقصود به التقاء مصب النهر مع البحر (الماء العذب والماء المالح) وبينهما برزخ اي حاجز يمنع تداخل الماء المالح
مع الماء العذب هذا القياس اجعلوه في مجمع البحرين يكون المكان بالتحديد الذي بينته اعلاه
لو تمعنا في احداث التي حصلت بين موسى والعبد الصالح فان المكان يتوافق مع الاحداث حيث كان ملوك الفراعنه قديما يستخدمون السفن كواسطه نقل
على نهر النيل وبعد نزولهم كانت حادثة الغلام ومرورهم بالقرية التي
التي بنوا عليها الجدار يعني الاحداث كلها حصلت عند نهر النيل والمناطق المجاوره له
امر اخر يبين صحة ما جاء به عن مكان الالتقاء
{ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا } (سورة الكهف 79)
فمن السهوله الاستيلاء على السفن في عرض النهر لان القران اشار مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا (الكل ) وهذا يصعب لو كان الامر
عند عرض البحر الواسع يقدر الاستيلاء على واحده او اثنين وكقراصنه في عرض
البحر وليس ملك كالحال عند ملوك الفراعنه وتنقلهم عند نهر النيل
والحمد لله رب العالمين
مكان التقاء موسى بالعبد الصالح عند مصب النيل في البحر الابيض المتوسط (مجمع البحرين)
فليس المقصود بمجمع البحرين ان يكونان اصلا بحرين كالمكان الذي بين البحر الاحمر والبحر الابيض المتوسط
وهنالك ايه تبين بمعنى ادق لغويا حال معنى البحرين بقوله تعالى { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ } (سورة الرحمن 19 - 20)
ذكر الله سبحانه هنا البحرين والمقصود به التقاء مصب النهر مع البحر (الماء العذب والماء المالح) وبينهما برزخ اي حاجز يمنع تداخل الماء المالح
مع الماء العذب هذا القياس اجعلوه في مجمع البحرين يكون المكان بالتحديد الذي بينته اعلاه
لو تمعنا في احداث التي حصلت بين موسى والعبد الصالح فان المكان يتوافق مع الاحداث حيث كان ملوك الفراعنه قديما يستخدمون السفن كواسطه نقل
على نهر النيل وبعد نزولهم كانت حادثة الغلام ومرورهم بالقرية التي
التي بنوا عليها الجدار يعني الاحداث كلها حصلت عند نهر النيل والمناطق المجاوره له
امر اخر يبين صحة ما جاء به عن مكان الالتقاء
{ أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا } (سورة الكهف 79)
فمن السهوله الاستيلاء على السفن في عرض النهر لان القران اشار مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا (الكل ) وهذا يصعب لو كان الامر
عند عرض البحر الواسع يقدر الاستيلاء على واحده او اثنين وكقراصنه في عرض
البحر وليس ملك كالحال عند ملوك الفراعنه وتنقلهم عند نهر النيل
والحمد لله رب العالمين