السلام عليكم
اهلا بكم بمنتديات صقور الابداع نقدم لكم موضوع عن الحديقة بالعناصر بامكانك استخدام الموضوع لاي شيئ تريده
موضوع عربي عن تعاونت انا وزملائي على تجميل حديقة المدرسة اكتب موضوع أصف فيه ما قمنا به مستفيدا من تأملي النص السابق, تعاونت انا وزملائي على تجميل حديقة المدرسة اكتب موضوعا ابين فيه ما قمنا به مستفيدا من تاملي النص السابق, موضوع عربي صف سابع قمت انت وزملائك على تجميل حديقه المدرسه.صف للعمل الذي قمت به موضحا مشاعرك
عناصر موضوع حديقة المدرسة
اهلا بكم بمنتديات صقور الابداع نقدم لكم موضوع عن الحديقة بالعناصر بامكانك استخدام الموضوع لاي شيئ تريده
موضوع عربي عن تعاونت انا وزملائي على تجميل حديقة المدرسة اكتب موضوع أصف فيه ما قمنا به مستفيدا من تأملي النص السابق, تعاونت انا وزملائي على تجميل حديقة المدرسة اكتب موضوعا ابين فيه ما قمنا به مستفيدا من تاملي النص السابق, موضوع عربي صف سابع قمت انت وزملائك على تجميل حديقه المدرسه.صف للعمل الذي قمت به موضحا مشاعرك
عناصر موضوع حديقة المدرسة
- مقدمة عن أهمية حديقة المدرسة.
- أهمية الشكل العام لحديقة المدرسة.
- أثر الحديقة المدرسية على الطلاب.
- كيفية إنشاء حديقة مدرسية.
- زراعة حديقة المدرسة.
- أهداف إنشاء حديقة مدرسية.
- خاتمة الموضوع.
مقدمة عن أهمية حديقة المدرسة
إن المدرسة هي من أكثر الأماكن التي تقدم للطلاب والتلاميذ، كيفية اختيار مصيرهم الدراسي، لأن المدرسة هي التي تربي الطالب علي القدرة على التعامل مع غيره من التلاميذ، كيفية التصرف في مواقف معينة، التحكم في ردود الأفعال، القدرة على الاختيار بين الأصح، التفاعل بين الطلاب في الفصل، التربية على المبادئ والقيم السليمة.
لذلك فنري الكثير من التلاميذ عند الدخول إلي المدرسة يتصرفون في كثير من المواقف بأسلوب غير سليم، لذلك فالاعتماد الكلي أصبح على المدرسة، لذلك نري في تلك الأيام أن هناك الكثير من المدارس تعمل على توفير نشاطات تختلف تماما عن نشاطات زمان.
فكان قديما النشاطات قد تنحصر حول الرسم، الافتصاد المنزلي، الموسيقي، وكانت تلك الأشياء لا يتم التعامل معها بالشكل الذي يجعل الطالب يرفه عن نفسه، ويستطيع أن يخرج طاقته ومواهبه المكبوتة بداخله، لذلك تم العمل على تحويل الطاقة السلبية التي توجد داخل الطلاب، إلي طاقة إيجابية.
أهمية الشكل العام لحديقة المدرسة
فالمدرسة دورها كبير لجعل الطلاب مثالا ناجحا، ولكن لا يوجد طالبا لا يحب أن تأتي الاستراحة التي تفصلهم عن اليوم الدراسي ولو لمدة قليلة، والتي يلعبون ويمرحون فيها، والتي تسمى الفسحة، فيذهب الطلاب عندما يدق الجرس بأن حن وقت التفريغ عن النفس، والذهاب حتي يقوم الطلاب بالأكل، ويضحكون مع بعضهم البعض.
حتى يستطيعون أن يكملون اليوم الدراسي مرة أخرى بدون الشعور بالملل أو الاختناق، وتلك الراحة تتم في حديقة المدرسة، والتي يتم تقسيمها لمساحات واسعة حتى تساعد عدد الطلاب الكبير، والتي أيضاً يتم بها إلقاء النشيد الصباحي، والطابور، والإذاعة المدرسية.
ولكن هناك الكثير من الطلاب، يقومون بإلقاء ما يتبقى من الطعام على الأرض، ولا يلقون بها في القمامة، مما يجعل الشكل النهائي لحديقة المدرسة سيئا، وهذا فعلا ليس أخلاقيا، لذلك يتم توجيه اللوم على كل طالبا يرى زميله يلقي بالقمامة على الأرض ويتركه يفعل ذلك.
كما أن تراكم القمامة والأوراق في حديقة المدرسة سينزع الزروع والزهور التي توجد بها، والتي تعطي رائحة عطرة، ومنعشة للمدرسة، والأهم أنها تجعل المدرسة مرتبة ونظيفة.
كيفية إنشاء حديقة مدرسية
هناك عددا كبيراً من المدارس ليس بها مساحة كبيرة لإنشاء حديقة مدرسية، وذلك يرجع لصغر حجمها ومساحتها، وهذه المشكلة تعود بالسلب على الطلاب، لأن عندما يدق جرس وقت الطعام والاستمتاع لهم.
لن يجدوا أي مكانا يتحمل عددهم الذي قد يبلغ المئات من الطلاب، مما يتسبب في حدوث مشكلات فيما بينهم، الاختلاط بين البنات والأولاد وهذا قد يسبب مشكلة مع الأهل، لذلك حتى المدارس التي لا يوجد بها حدائق مدرسية.
فعلينا أن نقوم بتنسيق حديقة لها، حتى وإن كانت بأقل التكاليف والتجهيزات الممكنة، فيمكننا أن يخصص كل طالبا في وقت الأنشطة التي لديه كل يوما، أو لأكثر من مرة في الأسبوع، أن يتم عمل مجموعات كل مجموعة تلتزم بعمل شيئا محددا في حديقة المدرسة.
مثالا أن تقوم مجموعة من الطلاب بتلوين الجدران التي توجد في الحديقة، ومجموعة أخرى تقوم بلم ورق القمامة التي يوضع على الأرض ويتراكم بشكل سيئاً، ومجموعة أخرى تقوم بزرع الأزهار والأشجار الصغيرة عند مدخل المدرسة مما يعطي أنطباعا جميلاً للمدرسة عند الدخول إليها.
ومجموعة أخرى تقوم التي تهتم بالرسم، أن تقوم بكتابة الحكم، والجمل المؤثرة على الحائط، أو أن تقوم بكتابتها ورسمها على لوحات ويتم و ضعها على جدران المدرسة بالكامل، مثل لا تؤجل عمل اليوم إلي الغد.
وغيرها من الحكم الأخرى التي تعمل على حماس الطلاب بالمذاكرة، والنجاح، وبعد ذلك يتم تنظيف الأرض من الأتربة وتوضع الزروع على الأرض، وينتهي الشكل الكامل لحديقة المدرسة وتتحول إلي أجمل لوحة فنية، بعد أن كانت لا يوجد لديهم حديقة يشعرون بالراحة والاستمتاع بها.
زراعة حديقة المدرسة
فجميع الطلاب قد يتم طلب أن يزرعون الحلبة في المنزل، والتي تتم بأبسط عمل فتقوم بالإنبات بعد فترة من الزمن ليست بكثيرة، فهذا نشاط يتم تمثيله في المدرسة حتى يدرب الطلاب على حب الزهور والزروع، حتى لا يقومون يقطفها أو تقطيعها.
ولكن ماذا إذا طلب منهم أن يقومون بزرع الحديقة كاملة فهل سيقومون بذلك التجربة، إن الطلاب في مرحلة معينة يهتمون بكل شيئاً لا يعرفونه، فهذا ما يسمى بالاكتشاف والفضول والذي يبني بداخلهم ثقة بالنفس، والقدرة على بناء شخصية حقيقة.
لذلك فتدري المدرسة الطلاب على ذلك النشاط وهي توفير كافة الاحتياجات لزرع حديقة المدرسة، حتي يقومون بزراعتها مما يبث روح الحماس والثقة بداخلهم.
وتجعل كل طالبا شارك في ذلك النشاط أن لا يستطيع أن يقوم بأذيته، أو أن يترك زميله يقطع الحشائش من حديقة المدرسة، بل يقوم بتبليغ المدير فورا حتى يعاقبه، وذلك من أجمل الطرق التي تجعل الطلاب ذات أفكار خلاقة ومبتكرة.
أهداف إنشاء حديقة مدرسية
يرجع الهدف الأساسي لزراعة أو وجود حديقة مدرسية، هو بث روح التعاون بين الطلاب، لأن المشاركة بين الطرب يجعلهم يحبون بعضهم البعض، ويتشاركون الأفكار ويصلون في النهاية للفكرة الأصح، وهذا يجعل الطلاب فيما بعض يتشاركون مع بعضهم حتى يقدم كل واحدا منهم بالتعاون حتي يقومون بشرح الدروس لبعضهم البعض.
مما يجعل هناك مشاعر الحب والاحتواء فيما بينهم، وهذا يبث مشاعر حماسية وتنافسية، لأن كل واحدا منهم يريد إثبات قدراته، لذلك مما يعود بالفائدة على الجميع، فأن وزارة المدرسة تسمى التربية والتعليم، أي الاهتمام بالتربية أولا ثم التعليم، لأن تربية الطلاب علي المبادئ السامية تجعل منهم أشخاصا يهتمون بالنجاح في النظم التعليمية للمراحل التي ستمر على مدار السنوات الطويلة في التعليم.
خاتمة عن حديقة المدرسة
إن كل طالبا عليه أن يقوم بخلق الشكل الذي يحلم به ويطبقه على تزيين وتنسيق حديقة المدرسة، لذلك فعلينا أن نهتم بمدرستنا، لأنها المكان الذي نقضي بها فترات طويلة، فهي التي ندرس بها ونقابل أصدقائنا ونبني بها الصداقات التي قد تستمر معهم لسنوات طويلة.
لذلك فعلينا أن نهتم وأن نقوم بالعمل على جعل حديقة المدرسة لها شكلاً جذابا، تجعل كل من يراها يشعر بأنه يشاهد مشهدا رائعا يخطف العين والقلب، ويرى أن هذا التنسيق تم على يد الطلاب وتعبوا من أجل يصممون تلك الحديقة بأيديهم، وبرعوا في تنفيذها.
إن المدرسة هي من أكثر الأماكن التي تقدم للطلاب والتلاميذ، كيفية اختيار مصيرهم الدراسي، لأن المدرسة هي التي تربي الطالب علي القدرة على التعامل مع غيره من التلاميذ، كيفية التصرف في مواقف معينة، التحكم في ردود الأفعال، القدرة على الاختيار بين الأصح، التفاعل بين الطلاب في الفصل، التربية على المبادئ والقيم السليمة.
لذلك فنري الكثير من التلاميذ عند الدخول إلي المدرسة يتصرفون في كثير من المواقف بأسلوب غير سليم، لذلك فالاعتماد الكلي أصبح على المدرسة، لذلك نري في تلك الأيام أن هناك الكثير من المدارس تعمل على توفير نشاطات تختلف تماما عن نشاطات زمان.
فكان قديما النشاطات قد تنحصر حول الرسم، الافتصاد المنزلي، الموسيقي، وكانت تلك الأشياء لا يتم التعامل معها بالشكل الذي يجعل الطالب يرفه عن نفسه، ويستطيع أن يخرج طاقته ومواهبه المكبوتة بداخله، لذلك تم العمل على تحويل الطاقة السلبية التي توجد داخل الطلاب، إلي طاقة إيجابية.
أهمية الشكل العام لحديقة المدرسة
فالمدرسة دورها كبير لجعل الطلاب مثالا ناجحا، ولكن لا يوجد طالبا لا يحب أن تأتي الاستراحة التي تفصلهم عن اليوم الدراسي ولو لمدة قليلة، والتي يلعبون ويمرحون فيها، والتي تسمى الفسحة، فيذهب الطلاب عندما يدق الجرس بأن حن وقت التفريغ عن النفس، والذهاب حتي يقوم الطلاب بالأكل، ويضحكون مع بعضهم البعض.
حتى يستطيعون أن يكملون اليوم الدراسي مرة أخرى بدون الشعور بالملل أو الاختناق، وتلك الراحة تتم في حديقة المدرسة، والتي يتم تقسيمها لمساحات واسعة حتى تساعد عدد الطلاب الكبير، والتي أيضاً يتم بها إلقاء النشيد الصباحي، والطابور، والإذاعة المدرسية.
ولكن هناك الكثير من الطلاب، يقومون بإلقاء ما يتبقى من الطعام على الأرض، ولا يلقون بها في القمامة، مما يجعل الشكل النهائي لحديقة المدرسة سيئا، وهذا فعلا ليس أخلاقيا، لذلك يتم توجيه اللوم على كل طالبا يرى زميله يلقي بالقمامة على الأرض ويتركه يفعل ذلك.
كما أن تراكم القمامة والأوراق في حديقة المدرسة سينزع الزروع والزهور التي توجد بها، والتي تعطي رائحة عطرة، ومنعشة للمدرسة، والأهم أنها تجعل المدرسة مرتبة ونظيفة.
كيفية إنشاء حديقة مدرسية
هناك عددا كبيراً من المدارس ليس بها مساحة كبيرة لإنشاء حديقة مدرسية، وذلك يرجع لصغر حجمها ومساحتها، وهذه المشكلة تعود بالسلب على الطلاب، لأن عندما يدق جرس وقت الطعام والاستمتاع لهم.
لن يجدوا أي مكانا يتحمل عددهم الذي قد يبلغ المئات من الطلاب، مما يتسبب في حدوث مشكلات فيما بينهم، الاختلاط بين البنات والأولاد وهذا قد يسبب مشكلة مع الأهل، لذلك حتى المدارس التي لا يوجد بها حدائق مدرسية.
فعلينا أن نقوم بتنسيق حديقة لها، حتى وإن كانت بأقل التكاليف والتجهيزات الممكنة، فيمكننا أن يخصص كل طالبا في وقت الأنشطة التي لديه كل يوما، أو لأكثر من مرة في الأسبوع، أن يتم عمل مجموعات كل مجموعة تلتزم بعمل شيئا محددا في حديقة المدرسة.
مثالا أن تقوم مجموعة من الطلاب بتلوين الجدران التي توجد في الحديقة، ومجموعة أخرى تقوم بلم ورق القمامة التي يوضع على الأرض ويتراكم بشكل سيئاً، ومجموعة أخرى تقوم بزرع الأزهار والأشجار الصغيرة عند مدخل المدرسة مما يعطي أنطباعا جميلاً للمدرسة عند الدخول إليها.
ومجموعة أخرى تقوم التي تهتم بالرسم، أن تقوم بكتابة الحكم، والجمل المؤثرة على الحائط، أو أن تقوم بكتابتها ورسمها على لوحات ويتم و ضعها على جدران المدرسة بالكامل، مثل لا تؤجل عمل اليوم إلي الغد.
وغيرها من الحكم الأخرى التي تعمل على حماس الطلاب بالمذاكرة، والنجاح، وبعد ذلك يتم تنظيف الأرض من الأتربة وتوضع الزروع على الأرض، وينتهي الشكل الكامل لحديقة المدرسة وتتحول إلي أجمل لوحة فنية، بعد أن كانت لا يوجد لديهم حديقة يشعرون بالراحة والاستمتاع بها.
زراعة حديقة المدرسة
فجميع الطلاب قد يتم طلب أن يزرعون الحلبة في المنزل، والتي تتم بأبسط عمل فتقوم بالإنبات بعد فترة من الزمن ليست بكثيرة، فهذا نشاط يتم تمثيله في المدرسة حتى يدرب الطلاب على حب الزهور والزروع، حتى لا يقومون يقطفها أو تقطيعها.
ولكن ماذا إذا طلب منهم أن يقومون بزرع الحديقة كاملة فهل سيقومون بذلك التجربة، إن الطلاب في مرحلة معينة يهتمون بكل شيئاً لا يعرفونه، فهذا ما يسمى بالاكتشاف والفضول والذي يبني بداخلهم ثقة بالنفس، والقدرة على بناء شخصية حقيقة.
لذلك فتدري المدرسة الطلاب على ذلك النشاط وهي توفير كافة الاحتياجات لزرع حديقة المدرسة، حتي يقومون بزراعتها مما يبث روح الحماس والثقة بداخلهم.
وتجعل كل طالبا شارك في ذلك النشاط أن لا يستطيع أن يقوم بأذيته، أو أن يترك زميله يقطع الحشائش من حديقة المدرسة، بل يقوم بتبليغ المدير فورا حتى يعاقبه، وذلك من أجمل الطرق التي تجعل الطلاب ذات أفكار خلاقة ومبتكرة.
أهداف إنشاء حديقة مدرسية
يرجع الهدف الأساسي لزراعة أو وجود حديقة مدرسية، هو بث روح التعاون بين الطلاب، لأن المشاركة بين الطرب يجعلهم يحبون بعضهم البعض، ويتشاركون الأفكار ويصلون في النهاية للفكرة الأصح، وهذا يجعل الطلاب فيما بعض يتشاركون مع بعضهم حتى يقدم كل واحدا منهم بالتعاون حتي يقومون بشرح الدروس لبعضهم البعض.
مما يجعل هناك مشاعر الحب والاحتواء فيما بينهم، وهذا يبث مشاعر حماسية وتنافسية، لأن كل واحدا منهم يريد إثبات قدراته، لذلك مما يعود بالفائدة على الجميع، فأن وزارة المدرسة تسمى التربية والتعليم، أي الاهتمام بالتربية أولا ثم التعليم، لأن تربية الطلاب علي المبادئ السامية تجعل منهم أشخاصا يهتمون بالنجاح في النظم التعليمية للمراحل التي ستمر على مدار السنوات الطويلة في التعليم.
خاتمة عن حديقة المدرسة
إن كل طالبا عليه أن يقوم بخلق الشكل الذي يحلم به ويطبقه على تزيين وتنسيق حديقة المدرسة، لذلك فعلينا أن نهتم بمدرستنا، لأنها المكان الذي نقضي بها فترات طويلة، فهي التي ندرس بها ونقابل أصدقائنا ونبني بها الصداقات التي قد تستمر معهم لسنوات طويلة.
لذلك فعلينا أن نهتم وأن نقوم بالعمل على جعل حديقة المدرسة لها شكلاً جذابا، تجعل كل من يراها يشعر بأنه يشاهد مشهدا رائعا يخطف العين والقلب، ويرى أن هذا التنسيق تم على يد الطلاب وتعبوا من أجل يصممون تلك الحديقة بأيديهم، وبرعوا في تنفيذها.
