مع العشر الأواخر من رمضان يتجدد وعينا برمضان،
ويُضيء في قلوبنا شعاع ٌمن الأمل،
فهذه سانحة نستدرك فيها ما فاتنا من الخير الكبير!
فالعشر الأواخر، هي خير أيام رمضان وخير أيام العام كلّه!
وفيها ليلة القدر، التي تقدر فيها كلُّ أمور الخلائق،
فمن أدركته واقفاً بين يدي ربّه، خاشعاً في محراب ذكره وعبادته،
فذلك هو الإنجاز الحقيقي!