2riadh
Excellent
كيفية حساب ساعات الصيام في القطبين الشمالي والجنوبي
ومن القران الكريم
نجد ان هنالك خطا في قياس ساعات الصوم للمناطق القريبه من القطب والتي تصل فيها الى 23 ساعه والتي يكون فيها الحال في تلك المناطق اغلبه نهار او ليل ولا توجد هذه الحاله في عهد الرسول او الفتوحات الاسلامية في حساب تلك الفترة على ساعات صيام القطبين الشمالي والجنوبي ولكن القران الكريم الذي هو تبيانا لكل شىء لم يغفل عنها الله سبحانه وهو الخالق لكل شىء ويعلم مقادير الامور فالاية الكريمه بقوله تعالى
{ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ }
(سورة البقرة 187)
هذه الايه هي القياس العام لكل انحاء الكرة الارضية في حساب عدد ساعات الصيام وعندما يلمح لنا الله بالخيط الاسود والخيط الابيض فمعناها اعم اي ان مناطق في الكرة الارضية سوف يغلب عليها الخيط الابيض ولا يكون عندهم فجر اوغروب حقيقي وهذا هو حال الدول الاسكندنافيه في الشمال وحسب الفصول وكذلك الحال مع جنوب الكرة الارضية وقرب القطب نلاحظ فيها ان الخيط الاسود
يغلب على الخيط الابيض ولا يكون عندهم فجر اوغروب حقيقي ولكي نضع قياس حقيقي في تلك المناظق المشار اليها وضع الله سبحانه قياس وسط الكرة الارضيه كنقطه ثابته لكل خط طول من الشمال الى الجنوب والدول التي تقع عليها ويكون شروقهم واحد بان يتبعوا الوسط من الكرة الارضيه
في فترة صيامهم من الفجر للغروب كقياس ثابت لهم للقطبين الشمالي والجنوبي بقوله حتى يتبين الخيط الاسود من الخيط الابيض من الفجر لتواجد الخيطين في الوسط عند تلك النقطه وهذا هو القياس الحقيقي الذي نجده في وسط الكرة الارضيه والتي نرى فيها الخيطان الابيض والاسود ليكون عندنا فجر حقيقي بغروب حقيقي فما على اي دوله اسكندافيه او غيرها والتي تقع فيها على القطب ان تتبع خط الطول التابع لتلك الدوله
وينظروا الى نقطة الوسط لذلك الخط في الكرة الارضيه وياخذوا منه القياس في
بداية الخيط الاسود من الخيط الابيض الفجر (وسط الكرة الارضية) من نفس خط الطول للدول التي تقع عليها= الخيط الابيض او الخيط الاسود من القطبين للفجر واما الغروب فتحسب بنفس الطريقه وبهذا يكون المسلمين يصومون باوقات طبيعيه غير متفاوته وبساعات محدوده ومنطقيه وليست كالتي نراها لان الله سبحانه وتعالى لا يكلف الناس ما لاطاقة لهم به ويعلم بتفاوت وغلبة الليل والنهار في بعض المناطق من الكرة الارضية والحمد لله رب العالمين
ان جعل القران تبيانا لكل شىء وهذا هو واجبنا كجيل حاضر نال من العلم لكي يوضح تلك المسالة وعلى منهج القران الكريم يعني فنلنده وموسكو وبغداد على نفس الخط الطول وعليه من يعيش في فنلندا ياخذ توقيت الفجر لبغداد وتوقيت المغرب كذلك ويبدا صيامه معنا ويفطر
معنا كوننا نقع على خط طول واحد لكون بغداد موجود فيها الخيط الابيض من الخيط الاسود في
قياس الفجر والغروب بعكس فنلندا الخيط الابيض فقط وتصبح ساعات الصيام ب 16 ساعه تقريبا بدل 23 ساعه
وهذا ما بينته ادناه في حساب تلك المسالة وفيها المواقيت متساويةالواقعة على خط طول واحد
https://time.is/ar/Finland
https://time.is/ar/Moscow
http://www.now-time.com/City4/
( baghdad)
في حالة وجود اختلاف الوقت للدول المذكره اعلاه فهذا بعني التوقيت الشتوي والصيفي فرق ساعه فهناك دول تاخذ بها والاخرى لا تاخذ فيحصل الاختلاف
ويبقى المدن في فنلنده شرق او غرب الخط تضيف وقت
معقول او تطرح منه مثل ما العاصمه اي دوله لها مدن تفطر قبلها او غرب العاصمه تفطر بعدها والفارق بسيط جدا وبنفس الطريقة يمكن
حساب توقيتات الصلاة لتلك المناطق هذا هو الاعجاز القراني
والرسول الخاتم الذي علمه شديد القوى يعلم بذلك ولكن كيف يفسر الامر لهم وهم اصلا لم تصل اليهم العلوم والمكتشفات ليعرفوا بحقيقة الظاهره هذه وحتى الذين يعيشوا في اوربا كذلك فقط معرفتهم برب المشارق والمغارب بصورتها العمومية
ولكن كيفية حسابها فهذه كانت لم تكتشف بعد وقد اجد من يخالفني الراي ويدعي ما يدعي على رسولي الاكرم واقول لهم
خذوا في ظاهرة الكسوف والخسوف كان يعتقد الصحابه ان الخسوف والكسوف يحدث لموت احد ولولا معرفة الرسول بهذا الامر لكان اخذ بكلامهم ولكن الوحي اخبره بحقيقة تلك الظاهرة وكان رده عليهم انها اية من ايات الله لا تنخسف ولا تنكسف لموت احد ليدحض حقيقة معتقدهم في تلك المسالة والرسول لم يقعد ويشرح لهم كيف تكون ظاهرة الخسوف والكسوف لان العالم برمته لم يكتشف بعد تلك الحقيقة كعلم بل تركها الى
الاجيال التي بعده لتبين المكتشفات العلميه لبني
البشر حقائق كل تلك الظواهر والتي اثبتها القران على مر العصور؟
والحمد لله رب العالمين
المصدر : بقلمي
ومن القران الكريم
نجد ان هنالك خطا في قياس ساعات الصوم للمناطق القريبه من القطب والتي تصل فيها الى 23 ساعه والتي يكون فيها الحال في تلك المناطق اغلبه نهار او ليل ولا توجد هذه الحاله في عهد الرسول او الفتوحات الاسلامية في حساب تلك الفترة على ساعات صيام القطبين الشمالي والجنوبي ولكن القران الكريم الذي هو تبيانا لكل شىء لم يغفل عنها الله سبحانه وهو الخالق لكل شىء ويعلم مقادير الامور فالاية الكريمه بقوله تعالى
{ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ }
(سورة البقرة 187)
هذه الايه هي القياس العام لكل انحاء الكرة الارضية في حساب عدد ساعات الصيام وعندما يلمح لنا الله بالخيط الاسود والخيط الابيض فمعناها اعم اي ان مناطق في الكرة الارضية سوف يغلب عليها الخيط الابيض ولا يكون عندهم فجر اوغروب حقيقي وهذا هو حال الدول الاسكندنافيه في الشمال وحسب الفصول وكذلك الحال مع جنوب الكرة الارضية وقرب القطب نلاحظ فيها ان الخيط الاسود
يغلب على الخيط الابيض ولا يكون عندهم فجر اوغروب حقيقي ولكي نضع قياس حقيقي في تلك المناظق المشار اليها وضع الله سبحانه قياس وسط الكرة الارضيه كنقطه ثابته لكل خط طول من الشمال الى الجنوب والدول التي تقع عليها ويكون شروقهم واحد بان يتبعوا الوسط من الكرة الارضيه
في فترة صيامهم من الفجر للغروب كقياس ثابت لهم للقطبين الشمالي والجنوبي بقوله حتى يتبين الخيط الاسود من الخيط الابيض من الفجر لتواجد الخيطين في الوسط عند تلك النقطه وهذا هو القياس الحقيقي الذي نجده في وسط الكرة الارضيه والتي نرى فيها الخيطان الابيض والاسود ليكون عندنا فجر حقيقي بغروب حقيقي فما على اي دوله اسكندافيه او غيرها والتي تقع فيها على القطب ان تتبع خط الطول التابع لتلك الدوله
وينظروا الى نقطة الوسط لذلك الخط في الكرة الارضيه وياخذوا منه القياس في
بداية الخيط الاسود من الخيط الابيض الفجر (وسط الكرة الارضية) من نفس خط الطول للدول التي تقع عليها= الخيط الابيض او الخيط الاسود من القطبين للفجر واما الغروب فتحسب بنفس الطريقه وبهذا يكون المسلمين يصومون باوقات طبيعيه غير متفاوته وبساعات محدوده ومنطقيه وليست كالتي نراها لان الله سبحانه وتعالى لا يكلف الناس ما لاطاقة لهم به ويعلم بتفاوت وغلبة الليل والنهار في بعض المناطق من الكرة الارضية والحمد لله رب العالمين
ان جعل القران تبيانا لكل شىء وهذا هو واجبنا كجيل حاضر نال من العلم لكي يوضح تلك المسالة وعلى منهج القران الكريم يعني فنلنده وموسكو وبغداد على نفس الخط الطول وعليه من يعيش في فنلندا ياخذ توقيت الفجر لبغداد وتوقيت المغرب كذلك ويبدا صيامه معنا ويفطر
معنا كوننا نقع على خط طول واحد لكون بغداد موجود فيها الخيط الابيض من الخيط الاسود في
قياس الفجر والغروب بعكس فنلندا الخيط الابيض فقط وتصبح ساعات الصيام ب 16 ساعه تقريبا بدل 23 ساعه
وهذا ما بينته ادناه في حساب تلك المسالة وفيها المواقيت متساويةالواقعة على خط طول واحد
https://time.is/ar/Finland
https://time.is/ar/Moscow
http://www.now-time.com/City4/
( baghdad)
في حالة وجود اختلاف الوقت للدول المذكره اعلاه فهذا بعني التوقيت الشتوي والصيفي فرق ساعه فهناك دول تاخذ بها والاخرى لا تاخذ فيحصل الاختلاف
ويبقى المدن في فنلنده شرق او غرب الخط تضيف وقت
معقول او تطرح منه مثل ما العاصمه اي دوله لها مدن تفطر قبلها او غرب العاصمه تفطر بعدها والفارق بسيط جدا وبنفس الطريقة يمكن
حساب توقيتات الصلاة لتلك المناطق هذا هو الاعجاز القراني
والرسول الخاتم الذي علمه شديد القوى يعلم بذلك ولكن كيف يفسر الامر لهم وهم اصلا لم تصل اليهم العلوم والمكتشفات ليعرفوا بحقيقة الظاهره هذه وحتى الذين يعيشوا في اوربا كذلك فقط معرفتهم برب المشارق والمغارب بصورتها العمومية
ولكن كيفية حسابها فهذه كانت لم تكتشف بعد وقد اجد من يخالفني الراي ويدعي ما يدعي على رسولي الاكرم واقول لهم
خذوا في ظاهرة الكسوف والخسوف كان يعتقد الصحابه ان الخسوف والكسوف يحدث لموت احد ولولا معرفة الرسول بهذا الامر لكان اخذ بكلامهم ولكن الوحي اخبره بحقيقة تلك الظاهرة وكان رده عليهم انها اية من ايات الله لا تنخسف ولا تنكسف لموت احد ليدحض حقيقة معتقدهم في تلك المسالة والرسول لم يقعد ويشرح لهم كيف تكون ظاهرة الخسوف والكسوف لان العالم برمته لم يكتشف بعد تلك الحقيقة كعلم بل تركها الى
الاجيال التي بعده لتبين المكتشفات العلميه لبني
البشر حقائق كل تلك الظواهر والتي اثبتها القران على مر العصور؟
والحمد لله رب العالمين
المصدر : بقلمي