ميساء أحمد
مشرفة
ما أجمل أن تكون أرواحنا ساميه ترفرف فى سماء الدنيا
كالطير الذى يشدوا أجمل الألحان ويلتفوا من حوله
العازفين من الطيور بأجمل سيمفونيه روحانيه
يتعلم منها البشر فى حياة الدنيا ...
روح التسامح .. روح التقارب ... روح التزاوج ...
روح الأمل ... روح التفاؤول ........
وماأجمل ولا أروع أن تكون روحا خفيفه بين البشر
كالطيف الذى يعطى أجمل الروائح الذكيه
التى تعطر المكان وإذا تركته ستظل روحك باقيه
وعطرك لا يفنى إلا بفناء الوجود .............
نحن نعيش بأرواحنا فى الدنيا أجعلوها طيبه إذا صعدت فى سماء الدنيا
تلتف حوليها ملائكة الرحمه وتنعم
ولا تجعلوها خبيثه تنفر منها البشريه والملائكه
أيضا لأنها لا تريد أن تصعد إلى السماء من شدة خبثها ورئحتها
الخبيثه ........
عندما خلق الحق سبحانه وتعالى الخلق والخليقه جاءت أطهر روح
على وجهه الأرض وهى روح الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
الذى علم البشريه فى عالم الأرواح
أن الجسد فانى والروح باقيه .....
لأن الروح ليست ماده توزن ولاتقاس بين البشر
ولكن الروح كالهواء والنسمه التى يعيشون بها البشر
وإذا منعت عنا الأرواح الساميه فى عالم الدنيا
يمنع عنا الهواء ونفنى جميعا ..........
وكأن الروح والهواء تؤمان لا ينفصلان عن بعضهما
وإذا أنفصل أحدهما على الأخر من الصعب أن نلتقى وتتلتقى أرواحنا
كالطير الذى يشدوا أجمل الألحان ويلتفوا من حوله
العازفين من الطيور بأجمل سيمفونيه روحانيه
يتعلم منها البشر فى حياة الدنيا ...
روح التسامح .. روح التقارب ... روح التزاوج ...
روح الأمل ... روح التفاؤول ........
وماأجمل ولا أروع أن تكون روحا خفيفه بين البشر
كالطيف الذى يعطى أجمل الروائح الذكيه
التى تعطر المكان وإذا تركته ستظل روحك باقيه
وعطرك لا يفنى إلا بفناء الوجود .............
نحن نعيش بأرواحنا فى الدنيا أجعلوها طيبه إذا صعدت فى سماء الدنيا
تلتف حوليها ملائكة الرحمه وتنعم
ولا تجعلوها خبيثه تنفر منها البشريه والملائكه
أيضا لأنها لا تريد أن تصعد إلى السماء من شدة خبثها ورئحتها
الخبيثه ........
عندما خلق الحق سبحانه وتعالى الخلق والخليقه جاءت أطهر روح
على وجهه الأرض وهى روح الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
الذى علم البشريه فى عالم الأرواح
أن الجسد فانى والروح باقيه .....
لأن الروح ليست ماده توزن ولاتقاس بين البشر
ولكن الروح كالهواء والنسمه التى يعيشون بها البشر
وإذا منعت عنا الأرواح الساميه فى عالم الدنيا
يمنع عنا الهواء ونفنى جميعا ..........
وكأن الروح والهواء تؤمان لا ينفصلان عن بعضهما
وإذا أنفصل أحدهما على الأخر من الصعب أن نلتقى وتتلتقى أرواحنا