عَلَىِ َرَصَيِفَ ألَذَكَرِيَاتَ
أعَبِرُ وَاَرِىَ كَلً ذًكِريِاَتَيِ ألًقَدِيِمَهَ
مَنَهْاَ ألَسَعِيِدَ وَألَحِزَيِنَ

وَبَعِضَ أﻻَشَخَاَصَ ألَذَيِنَ رَحِلَوَ عَنيِ
بِسَبَبِ غَلَطَهَ بِدرَتَ مَنِيِ
هَنْا يِكََاَدُ شَوِقَيِ يِمَزَقَنَيِ
وَ تَأنَيِبَ ألَضَمِيِرَ يِتَلَذَذُ بِتَعَذَيِبِيِ
لَكَنَ فَيْ نَفََسَ ألَوَقَتُ

خَاَلقَيِ عَوِضَنَيِ بَـ أشَخَاَصَ.
أحِبَبِتَهَمَ جَدَاً وَﻻَيِنَبَاعَوَنَـ بَكَنَوزَ ألَدِنَيِاَ
وَعَنَدِمَا أرَىَ بِعَضَ ألَذَكَرِيِاَتَ ألَجِمِيَلَهَ
يَأَتَيِنَيِ شَوَقً شَدَيَدً لَهَاَ
أَرِيِدُ عَوَدَتِهَاَ لَكَنَـ َمَحِحِاَلَ
رَبِمَاَ يِتَكَرِرِ نَفِسَ ألَمِوَقَفَ
لَكَنَ بَـ أَشَخَاَصًَ جِدَيِدَيِنَ عَلْى حِيَاتَيِ
وَهنَاِ يِتَجِسَدَ ألَجِمَاَلَ
وًَبًَعَضَ ألَذِكَرِيِاَتَ لَا أَرَيِدَهَاَ اَنَ تَتَكَرَر أبَدَاُ
عَنَدَ زَيَاِرَتَهاَ لِيَ كَلُ لِيِلَهَ يِزَدَاَدِ نَحِيِبُ بِكَاَئَيِ
وَبِعَضَهَاَ رَوَتَيِنَ مِمِلِ
يَكَاَدِ ِيَمِزقَنِيَ.
هّكّذّأ أرأئ حِكَأيَتَهَأ
وَأنا أسيِرَ عَلَىْ مَحِكَـ ألَهلَأكَـ
ألَيِكَم
أبِعَثَر نَبَأضأتَي عَلَىْ أرَصَفتَ ألّذّكّرَيِأتَـ

لّعَلَكَم تَتَذّكَروِنيِ
 

المواضيع المشابهة

الوسوم الوسوم
الذكريات رصيف
عودة
أعلى