الدكتورة هدى
.:: إدارية الأقـسـام العامـة ::.
ليلة القدر خير من الف شهر تنزل الملائكة والروح فيها من كل امر
شهر رمضان شهر البركة
الله خلق الخلق واصطفى من شاء
واختار من شاء
اختار الانبياء منالبشر واختار من الايام العشر ذو الحجة
وخلق البقاع واختار مننها مكة
خلق الليالى واختار منها العشر الاواخر
وهكذا يختار ما يشاء واختار ليلة القدر من الليالى العشر
هذه الليلة الشريفة العفيفة التى لا تعادلها فى الوصف اى شيء وخصت فى سورة كاملة فى القران الكريم وهى افضل من عبادة 83 سنة
ليلى القدر خير من الف شهر
تنزل الملائكة والروح فيها باذن ربه من كل امر
سالمة من كل افة وشر هى من الغروب الى مطلع الفجر
ووصفها انها ليلة مباركة من قامها ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم وما تاخر
سيت بذلك لانها ذات قدر عظيم ويقع فيها من اقدار الله تعالى ما يقع وتكتب الاقدار للسنة القادمة كلها
هى فى العشر الاواخر من رمضان
وهى فى الاوتار اكدها فى ليلة سبعة وعشرن من رمضان
علاماتها
تطلع الشمس فى صبيحتها بيضاء لا شعاع لها لا حارة ولا باردة
لا يطلع فيها بنجم
كان النبى عليه الصلاة والسلام يجتهد لاصابتها فيها تطلع الشمس فى ليلتها ضعيفة حمراء كالقسط لا شعاع لها
يستحب فيها الاكثار من الدعاء وهو
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنى وطلب التجاوز عن السيئات كما تسببت عائشة رضى الله عنها بعبادتها
الاجتهاد , السعى , التوبة , الذكر , الدعاء , قراءة القران , الاعتكاف
ما حرم منها الا محروم فيا غافل انتبه ويا نائم استيقظ يا من فرط باول الشهر فلا تفرط بهذه الليلة
من حرم منها فقد حرم من عباد ة اكثر من 83 سنة بليلة وحدة
لللهم اجعلنا ممن قامها ايمانا واحتسابا يارب العالمين
شهر رمضان شهر البركة
الله خلق الخلق واصطفى من شاء
واختار من شاء
اختار الانبياء منالبشر واختار من الايام العشر ذو الحجة
وخلق البقاع واختار مننها مكة
خلق الليالى واختار منها العشر الاواخر
وهكذا يختار ما يشاء واختار ليلة القدر من الليالى العشر
هذه الليلة الشريفة العفيفة التى لا تعادلها فى الوصف اى شيء وخصت فى سورة كاملة فى القران الكريم وهى افضل من عبادة 83 سنة
ليلى القدر خير من الف شهر
تنزل الملائكة والروح فيها باذن ربه من كل امر
سالمة من كل افة وشر هى من الغروب الى مطلع الفجر
ووصفها انها ليلة مباركة من قامها ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم وما تاخر
سيت بذلك لانها ذات قدر عظيم ويقع فيها من اقدار الله تعالى ما يقع وتكتب الاقدار للسنة القادمة كلها
هى فى العشر الاواخر من رمضان
وهى فى الاوتار اكدها فى ليلة سبعة وعشرن من رمضان
علاماتها
تطلع الشمس فى صبيحتها بيضاء لا شعاع لها لا حارة ولا باردة
لا يطلع فيها بنجم
كان النبى عليه الصلاة والسلام يجتهد لاصابتها فيها تطلع الشمس فى ليلتها ضعيفة حمراء كالقسط لا شعاع لها
يستحب فيها الاكثار من الدعاء وهو
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنى وطلب التجاوز عن السيئات كما تسببت عائشة رضى الله عنها بعبادتها
الاجتهاد , السعى , التوبة , الذكر , الدعاء , قراءة القران , الاعتكاف
ما حرم منها الا محروم فيا غافل انتبه ويا نائم استيقظ يا من فرط باول الشهر فلا تفرط بهذه الليلة
من حرم منها فقد حرم من عباد ة اكثر من 83 سنة بليلة وحدة
لللهم اجعلنا ممن قامها ايمانا واحتسابا يارب العالمين