الدكتورة هدى
.:: إدارية الأقـسـام العامـة ::.
حديث عن الصدق وترك الكذب ’ موضوع عن الصدق
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : : (( لا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، ولا يزال يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً ) .).
عن أبي الحوراء السعدي قال قلت للحسن بن علي ما حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم قالل حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم دع ما يريبك إلى مالا يريبك فإن الصدق طمأنينة وإن الكذب ريبة)رواه الترمذي
عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (عليكم بالصدق فإن الصدق يهدى إلى البر وإن البر يهدى إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإياكم والكذب فإن الكذب يهدى إلى الفجور وإن الفجور يهدى إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا).
عن ابن عمر رضي الله عنه أن سول الله صلى الله عليه وسلم مر على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"دعه فإن الحياء من الإيمان" متفق عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الإيمان بضع وسبعون – أو بضع وستون – شُعبة، أعلاها: قول: لا إله إلا الله. وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق. والحياء شعبة من الإيمان" متفق عليه.
أحاديث عن التحلي بالصدق وترك الكذب:
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : : (( لا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً ، ولا يزال يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً ) .).
عن أبي الحوراء السعدي قال قلت للحسن بن علي ما حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم قالل حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم دع ما يريبك إلى مالا يريبك فإن الصدق طمأنينة وإن الكذب ريبة)رواه الترمذي
عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (عليكم بالصدق فإن الصدق يهدى إلى البر وإن البر يهدى إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإياكم والكذب فإن الكذب يهدى إلى الفجور وإن الفجور يهدى إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا).
الحياء :
عن ابن عمر رضي الله عنه أن سول الله صلى الله عليه وسلم مر على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"دعه فإن الحياء من الإيمان" متفق عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "الإيمان بضع وسبعون – أو بضع وستون – شُعبة، أعلاها: قول: لا إله إلا الله. وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق. والحياء شعبة من الإيمان" متفق عليه.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: