يبدأ السواد بالظهور بشكلٍ تدريجيٍ ويزداد لون وسماكة الجلد ببطءٍ، وعبر الأشهر والسنين يبدو مخملي الشكل والملمس مثل (القطيفة) في طيّات الرقبة والإبط وبين الفخذين، بخاصةٍ عند أصحاب البشرة السمراء.
وفي بعض الأحيان النادرة قد تظهر حالة اسوداد الجلد وسماكته فجأةً، وبشكل شديدٍ، مصحوبةً بالحكّة الشديدة، وهنا قد يكون السبب ناتجاً عن ورمٍ سرطاني عادةً ما يصيب المعدة، وسوف يقوم طبيب الجلدية بتقييم الحالة، وبالكشف الدقيق على المرض، وطلب الفحوصات اللازمة.
طرق علاج اسوداد الرقبة ومنطقة تحت الإبط
أثبتت الدراسات أن التخلّص من الوزن الزائد، وتجنّب المواد السكرية والدهنية قدر الإمكان باتّباع حميةٍ غذائيةٍ، ومزاولة الرياضة تؤدّي إلى انخفاض نسبة الأنسولين في الدم، فتتحسّن هذه الحالة الجلدية، ويخفّ الاسوداد، وأحياناً يختفي تماماً، بالإضافة إلى أن بعض المراهم الموضعية على شكل كريمٍ أو لوسيون قد تساعد في تفتيح منطقة تحت الابطين والرقبة.
نصائح وحلول
- عدم إهمال العناية اليومية والأسبوعية بالبشرة وذلك من خلال تزويدها بالترطيب اللازم والتقشير السطحي، للحفاظ على سلامتها وتجديدها باستمرارٍ.
- الإكثار من شرب السوائل وبالأخص الماء، فهو العلاج السحري لكل مشاكل البشرة وما يؤثّر على صحتها.
- تناول الطعام الصحي الغني بالألياف، وعدم الإكثار من النشويات والسكريات.
- خفض الوزن واتّباع حميةٍ تُسهم في خفض نسبة الأنسولين في الدم.
- تناول العلاجات اللازمة، بالنسبة للأمراض التي قد تُصاحب الحالة، مثل السكري والغدة الدرقية.
وفي بعض الأحيان النادرة قد تظهر حالة اسوداد الجلد وسماكته فجأةً، وبشكل شديدٍ، مصحوبةً بالحكّة الشديدة، وهنا قد يكون السبب ناتجاً عن ورمٍ سرطاني عادةً ما يصيب المعدة، وسوف يقوم طبيب الجلدية بتقييم الحالة، وبالكشف الدقيق على المرض، وطلب الفحوصات اللازمة.
طرق علاج اسوداد الرقبة ومنطقة تحت الإبط
أثبتت الدراسات أن التخلّص من الوزن الزائد، وتجنّب المواد السكرية والدهنية قدر الإمكان باتّباع حميةٍ غذائيةٍ، ومزاولة الرياضة تؤدّي إلى انخفاض نسبة الأنسولين في الدم، فتتحسّن هذه الحالة الجلدية، ويخفّ الاسوداد، وأحياناً يختفي تماماً، بالإضافة إلى أن بعض المراهم الموضعية على شكل كريمٍ أو لوسيون قد تساعد في تفتيح منطقة تحت الابطين والرقبة.
نصائح وحلول
- عدم إهمال العناية اليومية والأسبوعية بالبشرة وذلك من خلال تزويدها بالترطيب اللازم والتقشير السطحي، للحفاظ على سلامتها وتجديدها باستمرارٍ.
- الإكثار من شرب السوائل وبالأخص الماء، فهو العلاج السحري لكل مشاكل البشرة وما يؤثّر على صحتها.
- تناول الطعام الصحي الغني بالألياف، وعدم الإكثار من النشويات والسكريات.
- خفض الوزن واتّباع حميةٍ تُسهم في خفض نسبة الأنسولين في الدم.
- تناول العلاجات اللازمة، بالنسبة للأمراض التي قد تُصاحب الحالة، مثل السكري والغدة الدرقية.