خير الناس أنفعهم للناس
.:: أداري أقسام .... ::.
بسم الله الرحمن الرحيم
حياكم الله وبياكم , وجعل الجنة مثوانا ومثواكم
(( الحسنات , إن الحسنات يذهبن السيئات , فوائد الحسنات ...))
.
.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن» [ صحيح الجامع].
فعلى العبد أن يتقي الله ما استطاع , ثم متى ما تعثر في معصية فليتبع السيئة الحسنة؛ فإنه من رحمة الله أنه يمحيها .
فكلما أخطأت قم بعمل صالح , فنحن واقعين بالذنوب لا محالة .... لكن لا نترك أنفسنا دون تصحيح
لذا نُكثر من الأعمال الصالحة مهما فعلنا من ذنوب .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ» (صحيح مسلم [2749]).
وللحسنات فوائد عظيمة , ليس فقط تمحو السيئات بل لها فوائد أخرى كما قالها شيخنا محمد حسان حفظه الله , وهي كالتالي :
- مضاعفة الحسنات إلى أضعاف كثيرة، وهذا من فضل الله وكرمه أن جعل الحسنات تتضاعف وأما السيئة فلا تتضاعف، قال تبارك وتعالى: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} [الأنعام:160] بل من كرم الله أن من هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله له حسنة، فإن عملها كتبها الله وضاعفها له، كما في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري.
- طمأنينة القلب وانشراح الصدر، قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل:97].
وقال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد:28]، وعلى العكس من ذلك فكلما زاد المرء في السيئات كلما زادته همومه وأحزانه، كما قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا} [طه:124].
.
3- البركة في الرزق؛ وقد جاء في الحديث الصحيح قوله صلى الله عليه وسلم: «من أحب أن يُبسط له في رزقه و أن ينسأ له في أثره فليصل رحمه» (رواه البخاري)، وتأمل هنا أن من جاء بصلة الرحم الذي هو من الأعمال الصالحة ومن الحسنات العظيمة بارك الله له في رزقه وفي عمره، كما قال العلماء في بيان معنى الحديث، فكيف بمن جاء بأعمال أخرى وحسنات أكثر، لا شك أن الله سيبارك الله له ويزيده من فضله.
.
4- القوة في الجسد، وتأمل في نداء هود عليه السلام إلى قومه: {وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود:52]، فانظر كيف ذكر هود عليه الصلاة والسلام أن الاستغفار والتوبة من فوائدها القوة في الجسد
.
5- توسيع أبواب الرزق، قال تبارك وتعالى: {..وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ..} [الطلاق:2- 3]، وكم نحن نحتاج إلى مزيد من أبواب الرزق وخاصة في زمننا هذا المليء بالمطالب المالية، وتأتي التقوى لتضيف علينا جانباً كبيراً من جوانب الرزق الكريم من الرزاق جل وعلا.
.
6- استجابة الدعاء، وهذه من الكرامات التي يمنحها الله تعالى لأصحاب الحسنات والقربات، وقد جاءت هذه الكرامة صريحة في الحديث القدسي المشهور: «وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها، ولإن سألني لأعطينه ولإن استعاذني لأعيذنه» (رواه البخاري).وهذه الاستجابة الربانية لأولئك الصالحين والعابدين إنما كانت بسبب مداومتهم على الحسنات وملازمتهم لها كما في ظاهر الحديث «وما يزال» التي تفيد الاستمرار والمداومة.
.
7- السلامة من وصف الخسران، قال تعالى: {وَالْعَصْرِ . إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ . إلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} [سورة العصر]، فهنا نجد أن الله وصف الإنسان بالخسارة إلا على من جاء بالإيمان والعمل الصالح، فهو سالم من الوصف بالخسارة.
.
8- الثبات عند المصائب والنجاة منها، وفي قصة أصحاب الكهف نجد التثبيت الرباني فتأمل قوله تعالى: {وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ} .
.
9- تكفير السيئات، وقد جاءت النصوص ببيان تكفير الحسنات للسيئات ومحوها له، قال جل وعلا: {وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ} [التغابن:9]، {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} [المائدة:9]، وقال سبحانه وبحمده: {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ} [هود:114] وفي الحديث الصحيح: «واتبع السيئة الحسنة تمحها» (صحيح الجامع:98)، فيا من أزعجته الذنوب وآلمته السيئات انطلق إلى أبواب الحسنات لكي تمحو سيئاتك.
10- الانتفاع بالذكرى، قال تبارك وتعالى: {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} [الذاريات:55]، وقال جل وعلا: {سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى} [الأعلى:10]، والمراد أن صاحب الإيمان تنفعه الذكرى والموعظة أكثر من غيره لأن حسناته وإيمانه وهدايته تؤثر على قبول الموعظة وتجعله مستجيباً لها.
11- حسن الخاتمة، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ} [فصلت:30].
يا الله ما أجمل ديننا , وما أجمل تعامل الله معنا ...
وفي الختام لا تيئس من رحمة الله مهما فعلت من ذنوب وتذكر قول الله تعالى :
( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ){آل عمران:135}
اللهم أعنا على أنفسنا وحبب إلينا الطاعات وكره إلينا المعاصي ...
..........................................................
متى وصلك أي موضوع فيه فائدة ...
لا تبخل بنشره فهناك من يحتاجه ولك الأجر بإذن الرحمن
أسألكم الدعاء في ظهر الغيب
سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم
سبحان الله , الحمد لله , لا إله إلا الله , الله أكبر
لا حول ولا قوة إلا بالله
حياكم الله وبياكم , وجعل الجنة مثوانا ومثواكم
(( الحسنات , إن الحسنات يذهبن السيئات , فوائد الحسنات ...))
.
.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن» [ صحيح الجامع].
فعلى العبد أن يتقي الله ما استطاع , ثم متى ما تعثر في معصية فليتبع السيئة الحسنة؛ فإنه من رحمة الله أنه يمحيها .
فكلما أخطأت قم بعمل صالح , فنحن واقعين بالذنوب لا محالة .... لكن لا نترك أنفسنا دون تصحيح
لذا نُكثر من الأعمال الصالحة مهما فعلنا من ذنوب .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ» (صحيح مسلم [2749]).
وللحسنات فوائد عظيمة , ليس فقط تمحو السيئات بل لها فوائد أخرى كما قالها شيخنا محمد حسان حفظه الله , وهي كالتالي :
- مضاعفة الحسنات إلى أضعاف كثيرة، وهذا من فضل الله وكرمه أن جعل الحسنات تتضاعف وأما السيئة فلا تتضاعف، قال تبارك وتعالى: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} [الأنعام:160] بل من كرم الله أن من هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله له حسنة، فإن عملها كتبها الله وضاعفها له، كما في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري.
- طمأنينة القلب وانشراح الصدر، قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل:97].
وقال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد:28]، وعلى العكس من ذلك فكلما زاد المرء في السيئات كلما زادته همومه وأحزانه، كما قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا} [طه:124].
.
3- البركة في الرزق؛ وقد جاء في الحديث الصحيح قوله صلى الله عليه وسلم: «من أحب أن يُبسط له في رزقه و أن ينسأ له في أثره فليصل رحمه» (رواه البخاري)، وتأمل هنا أن من جاء بصلة الرحم الذي هو من الأعمال الصالحة ومن الحسنات العظيمة بارك الله له في رزقه وفي عمره، كما قال العلماء في بيان معنى الحديث، فكيف بمن جاء بأعمال أخرى وحسنات أكثر، لا شك أن الله سيبارك الله له ويزيده من فضله.
.
4- القوة في الجسد، وتأمل في نداء هود عليه السلام إلى قومه: {وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود:52]، فانظر كيف ذكر هود عليه الصلاة والسلام أن الاستغفار والتوبة من فوائدها القوة في الجسد
.
5- توسيع أبواب الرزق، قال تبارك وتعالى: {..وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ..} [الطلاق:2- 3]، وكم نحن نحتاج إلى مزيد من أبواب الرزق وخاصة في زمننا هذا المليء بالمطالب المالية، وتأتي التقوى لتضيف علينا جانباً كبيراً من جوانب الرزق الكريم من الرزاق جل وعلا.
.
6- استجابة الدعاء، وهذه من الكرامات التي يمنحها الله تعالى لأصحاب الحسنات والقربات، وقد جاءت هذه الكرامة صريحة في الحديث القدسي المشهور: «وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها، ولإن سألني لأعطينه ولإن استعاذني لأعيذنه» (رواه البخاري).وهذه الاستجابة الربانية لأولئك الصالحين والعابدين إنما كانت بسبب مداومتهم على الحسنات وملازمتهم لها كما في ظاهر الحديث «وما يزال» التي تفيد الاستمرار والمداومة.
.
7- السلامة من وصف الخسران، قال تعالى: {وَالْعَصْرِ . إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ . إلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} [سورة العصر]، فهنا نجد أن الله وصف الإنسان بالخسارة إلا على من جاء بالإيمان والعمل الصالح، فهو سالم من الوصف بالخسارة.
.
8- الثبات عند المصائب والنجاة منها، وفي قصة أصحاب الكهف نجد التثبيت الرباني فتأمل قوله تعالى: {وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ} .
.
9- تكفير السيئات، وقد جاءت النصوص ببيان تكفير الحسنات للسيئات ومحوها له، قال جل وعلا: {وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ} [التغابن:9]، {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} [المائدة:9]، وقال سبحانه وبحمده: {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ} [هود:114] وفي الحديث الصحيح: «واتبع السيئة الحسنة تمحها» (صحيح الجامع:98)، فيا من أزعجته الذنوب وآلمته السيئات انطلق إلى أبواب الحسنات لكي تمحو سيئاتك.
10- الانتفاع بالذكرى، قال تبارك وتعالى: {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} [الذاريات:55]، وقال جل وعلا: {سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى} [الأعلى:10]، والمراد أن صاحب الإيمان تنفعه الذكرى والموعظة أكثر من غيره لأن حسناته وإيمانه وهدايته تؤثر على قبول الموعظة وتجعله مستجيباً لها.
11- حسن الخاتمة، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ} [فصلت:30].
يا الله ما أجمل ديننا , وما أجمل تعامل الله معنا ...
وفي الختام لا تيئس من رحمة الله مهما فعلت من ذنوب وتذكر قول الله تعالى :
( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ){آل عمران:135}
اللهم أعنا على أنفسنا وحبب إلينا الطاعات وكره إلينا المعاصي ...
..........................................................
متى وصلك أي موضوع فيه فائدة ...
لا تبخل بنشره فهناك من يحتاجه ولك الأجر بإذن الرحمن
أسألكم الدعاء في ظهر الغيب
سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم
سبحان الله , الحمد لله , لا إله إلا الله , الله أكبر
لا حول ولا قوة إلا بالله
التعديل الأخير بواسطة المشرف: