خير الناس أنفعهم للناس
.:: أداري أقسام .... ::.
تعالوا .... عيد الحب قرب !!
بسم الله الرحمن الرحيم
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم .. وبعد
أسأل الله أن تكونوا جميعاً بخير ...
(( عـــــــيد الحــب ))
بداية هذا العيد يعود أصله إلى الرومان القدماء لأنهم كانوا يحتفلون بعيد يسمى (لوبركيليا) في يوم 15 فبراير يقدمون فيه القرابين للإله المزعوم (لركس) ليحمي مواشيهم ونحوها من الذئاب , وكان هذا العيد يوافق عطلة الربيع بحسابهم المعمول به آنذاك ، وقد تغير هذا العيد ليكون يوم 14 فبراير وكان هذا في القرن الثالث الميلادي ، وفي ذلك الوقت كان حكم الامبراطورية الرومانية لكلايديس الثاني الذي قام بتحريم الزواج على جنوده بحجة أنه يربطهم بعائلاتهم ويشغلهم عن خوض الحروب فقام فالنتاين بالتصدي لذلك بإبرام عقود الزوج سراً، ولكن افتضح أمره وتم القبض عليه والحكم بالإعدام وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وقد نفذ فيه حكم الإعدام في 14 فبراير عام 270 ميلادي، ومن هذا اليوم أطلقوا عليه لقب قديس ولقد كان قسيساً قبل ذلك ، لأنهم يزعمون أنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين . في هذا اليوم يقوم الشباب بتبادل الورود، ورسائل الحب، وبطاقات المعايدة، وغير ذلك . بل إن الغرب في أمريكا وأوروبا يجعلون من هذا العيد مناسبة لممارسة الجنس على أوسع نطاق فهو من أقذر أعياد النصارى .
فما رأيكم يا مسلمين بهذا العيد بعد أن عرفتم مناسبته ؟!
هل لمجرد أنه سُمي بالحب نجري خلفه دون فهم !!
ما شأننا نحن به !! ... أين عزتنا بديننا يا أمة محمد !!
نبينا محمد الذي علمنا أن مرسال الحب هي الهدايا دون تحديد لا لونها ولا زمانها ولا مكانها , فلقد قال الحبيب المصطفى : تهادوا تحابوا . لذا عبروا عن حبكم لأزواجكم وأهليكم وأصحاب الفضل عليكم كيفما شئتم وبأي وقت وبأي لون فليس شرط الأحمر , والآن سأضع بين أيديكم أقوال العلماء في هذا العيد :
ختاماً ...
الغرب لا يحتفلون بأعيادنا ولا يقلدوننا لأنهم يعتزون بدينهم وثقافتهم ومؤمنين بها إيمان كامل , هذا حالهم وهم على ضلال ... نأتي نحن يا أمة محمد نتشبه بهم ونأخذ بأعيادهم ونهين أنفسنا ونغضب الله منا بإتباعهم !!
ولا تنســـ ـــوا حديث نبينا محمد " من تشبه بقوم فهو منهم " فلنحذر وننتبه بارك الله فيكم
رجاء أكرمكم الرحمن الاهتمام بنشر الموضوع لتعم الفائدة فالدال على الخير كفاعله .
وأسأل الله أن يصلح أحوالنا ... اللهم آميـــــ ــــــن ..
................................................................................
أسألكم الدعــ ــاء في ظهر الغــ يب ..
سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم
سبحان الله , الحمد لله , لا إله إلا الله , الله أكبر , لا حول ولا قوة إلا بالله
حياكم الله وبياكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم .. وبعد
أسأل الله أن تكونوا جميعاً بخير ...
(( عـــــــيد الحــب ))
بداية هذا العيد يعود أصله إلى الرومان القدماء لأنهم كانوا يحتفلون بعيد يسمى (لوبركيليا) في يوم 15 فبراير يقدمون فيه القرابين للإله المزعوم (لركس) ليحمي مواشيهم ونحوها من الذئاب , وكان هذا العيد يوافق عطلة الربيع بحسابهم المعمول به آنذاك ، وقد تغير هذا العيد ليكون يوم 14 فبراير وكان هذا في القرن الثالث الميلادي ، وفي ذلك الوقت كان حكم الامبراطورية الرومانية لكلايديس الثاني الذي قام بتحريم الزواج على جنوده بحجة أنه يربطهم بعائلاتهم ويشغلهم عن خوض الحروب فقام فالنتاين بالتصدي لذلك بإبرام عقود الزوج سراً، ولكن افتضح أمره وتم القبض عليه والحكم بالإعدام وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وقد نفذ فيه حكم الإعدام في 14 فبراير عام 270 ميلادي، ومن هذا اليوم أطلقوا عليه لقب قديس ولقد كان قسيساً قبل ذلك ، لأنهم يزعمون أنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين . في هذا اليوم يقوم الشباب بتبادل الورود، ورسائل الحب، وبطاقات المعايدة، وغير ذلك . بل إن الغرب في أمريكا وأوروبا يجعلون من هذا العيد مناسبة لممارسة الجنس على أوسع نطاق فهو من أقذر أعياد النصارى .
فما رأيكم يا مسلمين بهذا العيد بعد أن عرفتم مناسبته ؟!
هل لمجرد أنه سُمي بالحب نجري خلفه دون فهم !!
ما شأننا نحن به !! ... أين عزتنا بديننا يا أمة محمد !!
نبينا محمد الذي علمنا أن مرسال الحب هي الهدايا دون تحديد لا لونها ولا زمانها ولا مكانها , فلقد قال الحبيب المصطفى : تهادوا تحابوا . لذا عبروا عن حبكم لأزواجكم وأهليكم وأصحاب الفضل عليكم كيفما شئتم وبأي وقت وبأي لون فليس شرط الأحمر , والآن سأضع بين أيديكم أقوال العلماء في هذا العيد :
ختاماً ...
الغرب لا يحتفلون بأعيادنا ولا يقلدوننا لأنهم يعتزون بدينهم وثقافتهم ومؤمنين بها إيمان كامل , هذا حالهم وهم على ضلال ... نأتي نحن يا أمة محمد نتشبه بهم ونأخذ بأعيادهم ونهين أنفسنا ونغضب الله منا بإتباعهم !!
ولا تنســـ ـــوا حديث نبينا محمد " من تشبه بقوم فهو منهم " فلنحذر وننتبه بارك الله فيكم
رجاء أكرمكم الرحمن الاهتمام بنشر الموضوع لتعم الفائدة فالدال على الخير كفاعله .
وأسأل الله أن يصلح أحوالنا ... اللهم آميـــــ ــــــن ..
................................................................................
أسألكم الدعــ ــاء في ظهر الغــ يب ..
سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم
سبحان الله , الحمد لله , لا إله إلا الله , الله أكبر , لا حول ولا قوة إلا بالله
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
