الدكتورة هدى
.:: إدارية الأقـسـام العامـة ::.
السؤال هو
كلمة السر هي روح الصلاه مكونه من.ستة 6 حروف
الحل
الخشوع
لكي لا تخرج من الموضوع بلا فائدة
اليك التالي
تعريف الخشوع
- هو هيئه في النفس يظهر منها على الجوارح سكون وتواضع نتيجة استقرار اليقين في القلب بلقاء الله تعالى.
• والخشوع في الصلاة معناه:
- هو حضور الذهن فيما يقوله ويفعله المصلى ومعرفه حق من يقف أمامه ويناجيه مما يؤدى إلى تذلل القلب وخضوعه إقراراً لهذا الحق ومن ثم اطمئنان الجوارح وسكينتها.
- وقيل هو لين القلب ورقته وسكونه وخضوعه وانكساره فإذا خشع القلب تتبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء.
• ولذلك ثبت عن النبي في صحيح مسلم انه كان يقول في صلاته
" خشع لك سمعي و بصري و مخي و عظمي و عصبي وما استقلت به قدمي لله رب العالمين ".
فالصلاة إذاً صلة بين العبد وربه ينقطع فيها الإنسان عن شواغل الحياة ويتجه بكيانه كله لربه يستمد منه الهداية والعون والتسديد ويسأله الثبات على الصراط المستقيم ولكن الناس يختلفون في هذه الصلة فمنهم من تزيده صلاته إقبالاً على الله ومنهم لا تؤثر فيه صلاته إلى الحد الملموس بل هو يؤديها بحركات وقراءه وذكر وتسبيح ويؤديها من غير شعور كامل لما يفعل ولا استحضار لما يقول والصلاة التي يريدها الإسلام ليست مجرد أقوال يلوكها اللسان وحركات تؤديها الجوارح بلا تدبر من عقل ولا خشوع من قلب.
كلمة السر هي روح الصلاه مكونه من.ستة 6 حروف
الحل
الخشوع
لكي لا تخرج من الموضوع بلا فائدة
اليك التالي
تعريف الخشوع
- هو هيئه في النفس يظهر منها على الجوارح سكون وتواضع نتيجة استقرار اليقين في القلب بلقاء الله تعالى.
• والخشوع في الصلاة معناه:
- هو حضور الذهن فيما يقوله ويفعله المصلى ومعرفه حق من يقف أمامه ويناجيه مما يؤدى إلى تذلل القلب وخضوعه إقراراً لهذا الحق ومن ثم اطمئنان الجوارح وسكينتها.
- وقيل هو لين القلب ورقته وسكونه وخضوعه وانكساره فإذا خشع القلب تتبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء.
• ولذلك ثبت عن النبي في صحيح مسلم انه كان يقول في صلاته
" خشع لك سمعي و بصري و مخي و عظمي و عصبي وما استقلت به قدمي لله رب العالمين ".
فالصلاة إذاً صلة بين العبد وربه ينقطع فيها الإنسان عن شواغل الحياة ويتجه بكيانه كله لربه يستمد منه الهداية والعون والتسديد ويسأله الثبات على الصراط المستقيم ولكن الناس يختلفون في هذه الصلة فمنهم من تزيده صلاته إقبالاً على الله ومنهم لا تؤثر فيه صلاته إلى الحد الملموس بل هو يؤديها بحركات وقراءه وذكر وتسبيح ويؤديها من غير شعور كامل لما يفعل ولا استحضار لما يقول والصلاة التي يريدها الإسلام ليست مجرد أقوال يلوكها اللسان وحركات تؤديها الجوارح بلا تدبر من عقل ولا خشوع من قلب.