أسئلة الأعضاء
عضوية طرح الأسئلة
بسم الله الرحمن الرحيم
في الحياة الزوجية يتذوق كلا الطرفين حلاوتها وأنسها وجمالها،
أو العكس مرارتها ووحشتها وقبحها،ولكل منها عوامل تكونها،
كلا الطرفين مسؤولان عنها.
_ مع مرور أيام الحياة الزوجية، يزداد التقارب والتفاهم والود أو العكس،
ولكل منها عوامل،الطرفان مسؤولان عن ذلك.
فأسعدا باللين والرفق والمودة.
_ صلاح الأسرة أقوى عامل نجاح في حياتها الزوجية،
وبالتتالي على استقرار،وما تفرزه من أفراد صالحين للمجتمع
فتكون حياة مستقرة ايجابية سعيدة ممتدة.
_يسبق الحياة الزوجية ميل عاطفي فطري،وبحث عن الشريك المناسب،
وعندما يعقد المثياق، تزداد متانة الميل، بتزاوج الأروح قبل الأجساد،
بالمودة والرحمة.
_ في الحياة الزوجية، نحتاج إلى شكر الله على ما ييسّره،
من ارتباط شرعي طاهر،بالقيام بالعبادة وهو حق الله علينا
ثم القيام بحق كل طرف على الاخر فيها.
_ ينبغي أن تكون الحياة الزوجية، قائمة على تقوية الإيمان،
والمبادرة للطاعات بين الزوجين،فيعينا بعضهما بعضا على ذلك،
لسعادة تمتد من الدنيا للآخرة.
_ تحتاج الحياة الزوجية إلى التجديد وتغيير الرتابة التي تؤدي إلى الملل والسآمة،
ببعض الترفيه المباح،كما كان صلى الله عليه وسلم يمازح زوجاته.
_ الحوار والتعامل في الحياة الزوجية مهارات يمكن أن تكتسب
وتؤدى بإتقان مما يجعل العلاقة أكثر متانة وأنساً،
إذا قامت على المودة والرحمة والرفق.
_ مراعاة الحقوق والواجبات في الحياة الزوجية،
أمر أساسي لايمكن تجاهله،براءة للنفس من الظلم والإثم أولا،
وزيادة متانة ميثاق الزواج ثانيا.
وأخيرا : نسأل الله أن يجعل العلاقة بين الزوجين في حياتهما الزوجية
كلها أنس وسعادة وأمن وطمأنينة،
وهنيئا لهما في هذه الحياة والآخرة الباقية.
وزيادة متانة ميثاق الزواج ثانيا.
وأخيرا : نسأل الله أن يجعل العلاقة بين الزوجين في حياتهما الزوجية
كلها أنس وسعادة وأمن وطمأنينة،
وهنيئا لهما في هذه الحياة والآخرة الباقية.
ub40 (violet rose)Google إجابات-العلاقات الإنسانية-الزواج-الإسلام
أكثر...
في الحياة الزوجية يتذوق كلا الطرفين حلاوتها وأنسها وجمالها،
أو العكس مرارتها ووحشتها وقبحها،ولكل منها عوامل تكونها،
كلا الطرفين مسؤولان عنها.
_ مع مرور أيام الحياة الزوجية، يزداد التقارب والتفاهم والود أو العكس،
ولكل منها عوامل،الطرفان مسؤولان عن ذلك.
فأسعدا باللين والرفق والمودة.
_ صلاح الأسرة أقوى عامل نجاح في حياتها الزوجية،
وبالتتالي على استقرار،وما تفرزه من أفراد صالحين للمجتمع
فتكون حياة مستقرة ايجابية سعيدة ممتدة.
_يسبق الحياة الزوجية ميل عاطفي فطري،وبحث عن الشريك المناسب،
وعندما يعقد المثياق، تزداد متانة الميل، بتزاوج الأروح قبل الأجساد،
بالمودة والرحمة.
_ في الحياة الزوجية، نحتاج إلى شكر الله على ما ييسّره،
من ارتباط شرعي طاهر،بالقيام بالعبادة وهو حق الله علينا
ثم القيام بحق كل طرف على الاخر فيها.
_ ينبغي أن تكون الحياة الزوجية، قائمة على تقوية الإيمان،
والمبادرة للطاعات بين الزوجين،فيعينا بعضهما بعضا على ذلك،
لسعادة تمتد من الدنيا للآخرة.
_ تحتاج الحياة الزوجية إلى التجديد وتغيير الرتابة التي تؤدي إلى الملل والسآمة،
ببعض الترفيه المباح،كما كان صلى الله عليه وسلم يمازح زوجاته.
_ الحوار والتعامل في الحياة الزوجية مهارات يمكن أن تكتسب
وتؤدى بإتقان مما يجعل العلاقة أكثر متانة وأنساً،
إذا قامت على المودة والرحمة والرفق.
_ مراعاة الحقوق والواجبات في الحياة الزوجية،
أمر أساسي لايمكن تجاهله،براءة للنفس من الظلم والإثم أولا،
وزيادة متانة ميثاق الزواج ثانيا.
وأخيرا : نسأل الله أن يجعل العلاقة بين الزوجين في حياتهما الزوجية
كلها أنس وسعادة وأمن وطمأنينة،
وهنيئا لهما في هذه الحياة والآخرة الباقية.
وزيادة متانة ميثاق الزواج ثانيا.
وأخيرا : نسأل الله أن يجعل العلاقة بين الزوجين في حياتهما الزوجية
كلها أنس وسعادة وأمن وطمأنينة،
وهنيئا لهما في هذه الحياة والآخرة الباقية.
ub40 (violet rose)Google إجابات-العلاقات الإنسانية-الزواج-الإسلام
أكثر...