أسئلة الأعضاء
عضوية طرح الأسئلة
و الله هو العقل المُطلق ، و روحه الّتي فينا هي عقولنا
و العقل ليس مادّة لكنّه يأمر أيّ شيء فيكون كما يريد
العقل له طبيعته الخاصّة العقليّة الغامضة عنّا
و هو ما يصدر الكلمات إلى الأشياء لتكون كما يريد
و عقلنا مقيّدٌ فهو موضوعٌ في وعاءٍ يسمّى الدّماغ يمنعه من الكثير من الميّزات ، الّتي تتواجد لدى الله ( العقل المطلق )
تتألّف العوالم المادّيّة من جسيماتٍ صغيرة تسمّى الذّرّات ، و الذّرّة تتألّف من جسيمات أصغر تسمّى الأوّليّات ، و الجسيمات الأصغر لها خصائص و تعملُ بنظامٍ معيّنٍ و هذا النّظام لابدّ له من ملقّم ... لابدّ لحركة الالكترون من سبب ، حاول العلماء الوصول للسّبب فاقترحوا نظريّة الأوتار الفائقة ، الّتي تحدّد حركة الالكترون و بقيّة الجسيمات الأوّليّة ( الأوّليّات ) بحسب اهتزازاتها ، لكنّ الأوتار الفائقة ذات خصائص أيضاً كما الأوّليّات ...
و مهما اقترحنا من جسيماتٍ مادّيّة فلابدّ من وجود الخصائص الّتي لا يمكن أن تقلّ عن خاصّيّة واحدة للجسيم تتفرّع منها الخصائص الأخرى مكوّنة بقيّة الجسيمات
الأمر واضح ، المنطق يقول لنا أنّ العالم المادّيّة حلقة ناقصة تحتاج لشيءٍ آخر له قوانينُ أخرى يتحكّم بخصائصه و بالتّالي به ، لأنّ الخصائص تحتاج لما يحدّدها و يجب على المحدّد الأوّل لها أن يكون بلا خصائص مادّيّة ، أي خارج العالم المادّي ...
هذه العبارة تذكّرني مباشرة بعلم الباراسكلوجي أو الماورائيّات أو الميتافيزيقيّات ، و كأنّ العلم دار حول نفسه ليوصلنا إلى طاقة الباراسكلوجي ...
إنّ عمليّة تحديد الخاصّيّة أشبه ما يكون بالكلمة الّتي تُطلَقُ فتتحوّل إلى خاصّيّة معيّنة تحدّد بقيّة الخصائص الّتي تليها حتّى نصل إلى أشمل الخصائص و أعلى هرمها و هي خصائص الكون ككُل و الّتي تمّ استيحاؤها من خصائص مكوّنات الكون
هي كلمة واحدة تفي بالغرض لخلق الكون بهذه القوانين ، لخلق أجزائه الّتي تُنتج أجزاءً أكبر حتّى نصل إلى الكون أو العالم بأسره ...
هكذا يتحكّم الله بكلّ شيءٍ دون أن تتغيّر قاعدةُ لكلّ شيءٍ تفسيرق علمي ... إنّما الله هو الكلمة
و من الطّبيعيّ أن نسال من حدّد الكلمة ؟ إنّه العقل بلا شك ، كلّ ما حولنا يخضع لقوانين المنطق أو بعبارة أدقّ لقوانين العقل المُطلق ، الله هو العقل و الكلمة ... و نحن من روح الله الّتي هي عقله
الله هو الكلمة و روحه هي عقله
بدون اسم (jade jasper) العلاقات الإنسانية - الأديان والمعتقدات - العالم العربي - الإسلام - الثقافة والأدب
أكثر...
و العقل ليس مادّة لكنّه يأمر أيّ شيء فيكون كما يريد
العقل له طبيعته الخاصّة العقليّة الغامضة عنّا
و هو ما يصدر الكلمات إلى الأشياء لتكون كما يريد
و عقلنا مقيّدٌ فهو موضوعٌ في وعاءٍ يسمّى الدّماغ يمنعه من الكثير من الميّزات ، الّتي تتواجد لدى الله ( العقل المطلق )
تتألّف العوالم المادّيّة من جسيماتٍ صغيرة تسمّى الذّرّات ، و الذّرّة تتألّف من جسيمات أصغر تسمّى الأوّليّات ، و الجسيمات الأصغر لها خصائص و تعملُ بنظامٍ معيّنٍ و هذا النّظام لابدّ له من ملقّم ... لابدّ لحركة الالكترون من سبب ، حاول العلماء الوصول للسّبب فاقترحوا نظريّة الأوتار الفائقة ، الّتي تحدّد حركة الالكترون و بقيّة الجسيمات الأوّليّة ( الأوّليّات ) بحسب اهتزازاتها ، لكنّ الأوتار الفائقة ذات خصائص أيضاً كما الأوّليّات ...
و مهما اقترحنا من جسيماتٍ مادّيّة فلابدّ من وجود الخصائص الّتي لا يمكن أن تقلّ عن خاصّيّة واحدة للجسيم تتفرّع منها الخصائص الأخرى مكوّنة بقيّة الجسيمات
الأمر واضح ، المنطق يقول لنا أنّ العالم المادّيّة حلقة ناقصة تحتاج لشيءٍ آخر له قوانينُ أخرى يتحكّم بخصائصه و بالتّالي به ، لأنّ الخصائص تحتاج لما يحدّدها و يجب على المحدّد الأوّل لها أن يكون بلا خصائص مادّيّة ، أي خارج العالم المادّي ...
هذه العبارة تذكّرني مباشرة بعلم الباراسكلوجي أو الماورائيّات أو الميتافيزيقيّات ، و كأنّ العلم دار حول نفسه ليوصلنا إلى طاقة الباراسكلوجي ...
إنّ عمليّة تحديد الخاصّيّة أشبه ما يكون بالكلمة الّتي تُطلَقُ فتتحوّل إلى خاصّيّة معيّنة تحدّد بقيّة الخصائص الّتي تليها حتّى نصل إلى أشمل الخصائص و أعلى هرمها و هي خصائص الكون ككُل و الّتي تمّ استيحاؤها من خصائص مكوّنات الكون
هي كلمة واحدة تفي بالغرض لخلق الكون بهذه القوانين ، لخلق أجزائه الّتي تُنتج أجزاءً أكبر حتّى نصل إلى الكون أو العالم بأسره ...
هكذا يتحكّم الله بكلّ شيءٍ دون أن تتغيّر قاعدةُ لكلّ شيءٍ تفسيرق علمي ... إنّما الله هو الكلمة
و من الطّبيعيّ أن نسال من حدّد الكلمة ؟ إنّه العقل بلا شك ، كلّ ما حولنا يخضع لقوانين المنطق أو بعبارة أدقّ لقوانين العقل المُطلق ، الله هو العقل و الكلمة ... و نحن من روح الله الّتي هي عقله
الله هو الكلمة و روحه هي عقله
بدون اسم (jade jasper) العلاقات الإنسانية - الأديان والمعتقدات - العالم العربي - الإسلام - الثقافة والأدب
أكثر...