أسئلة الأعضاء
عضوية طرح الأسئلة
ما رد كل شيعي أو رافضي في هذه الرواية :
عن عيون المعجزات على ما يظهر من بعض المواضع، عن أبي علي محمد بن همام، عن جعفر بن محمد بن مالك الفزاري، عن محمد بن صدقة، عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر، عن جابر بن يزيد الجعفي، عن أبي خالد الكابلي قال: (قال الإمام علي بن الحسين زين العابدين (عليهم السلام) لما سألناه عن هذه الآية ?
ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين? قال:إن قنبرا مولى علي ع أتى منزله يسأل عنه وخرجت إليه جارية يقال لها فضة، قال قنبر: فقلت لها: أين علي بن أبي طالب؟ وكانت جاريته فقالت: في البروج، قال قنبر- وأنا لا أعرف لأمير المؤمنين ع بروجا- فقلت: وما يصنع في البروج؟ قالت: هو في البروج الأعلى يقسم الأرزاق، ويعين الآجال، ويخلق الخلق، ويميت ويحيي، ويعز ويذل، قال قنبر: فقلت: والله لأخبرن مولاي أمير المؤمنين بما سمعت من هذه الكافرة، فبينا نحن كذلك إذ طلع أمير المؤمنين ع، وأنا متعجب من مقالتها فقال لي: يا قنبر ما هذا الكلام الذي جرى بينك وبين فضة؟ فقلت: يا أمير المؤمنين إن فضة ذكرت كذا وكذا، وقد بقيت متعجبا من قولها، فقال ع: يا قنبر وأنكرت ذلك؟ قلت: يا مولاي أشد الإنكار، قال: يا قنبر ادن مني، فدنوت منه فتكلم بشيء لم أفهمه، ثم مسح يده على عيني، فإذا السماوات وما فيهن بين يدي أمير المؤمنين ع كأنها فلكة أو جوزة؛ يلعب بها كيف ما شاء وقال: والله إني قد رأيت خلقا كثيرا يقبلون ويدبرون ما علمت أن الله خلق ذلك الخلق كلهم، فقال لي: يا قنبر، قلت: نعم يا أمير المؤمنين، قال: هذه لأولنا وهو يجري لآخرنا، ونحن خلقناهم، وخلقنا ما فيهما وما بينهما وما تحتهما، ثم مسح يده العليا على عيني، فغاب عني جميع ما كنت أراه حتى لم أر منه شيئا، وعدت على ما كنت عليه من رأي البصر).
ما هذاااااااااااا ؟؟؟؟
ماذا بقي لله تعالى ؟!!
أعوذ بالله..
حفصة المغربية1 (حسبي الله ونعم الوكيل)طرح أسئلة على المشرف
أكثر...
عن عيون المعجزات على ما يظهر من بعض المواضع، عن أبي علي محمد بن همام، عن جعفر بن محمد بن مالك الفزاري، عن محمد بن صدقة، عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر، عن جابر بن يزيد الجعفي، عن أبي خالد الكابلي قال: (قال الإمام علي بن الحسين زين العابدين (عليهم السلام) لما سألناه عن هذه الآية ?
ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين? قال:إن قنبرا مولى علي ع أتى منزله يسأل عنه وخرجت إليه جارية يقال لها فضة، قال قنبر: فقلت لها: أين علي بن أبي طالب؟ وكانت جاريته فقالت: في البروج، قال قنبر- وأنا لا أعرف لأمير المؤمنين ع بروجا- فقلت: وما يصنع في البروج؟ قالت: هو في البروج الأعلى يقسم الأرزاق، ويعين الآجال، ويخلق الخلق، ويميت ويحيي، ويعز ويذل، قال قنبر: فقلت: والله لأخبرن مولاي أمير المؤمنين بما سمعت من هذه الكافرة، فبينا نحن كذلك إذ طلع أمير المؤمنين ع، وأنا متعجب من مقالتها فقال لي: يا قنبر ما هذا الكلام الذي جرى بينك وبين فضة؟ فقلت: يا أمير المؤمنين إن فضة ذكرت كذا وكذا، وقد بقيت متعجبا من قولها، فقال ع: يا قنبر وأنكرت ذلك؟ قلت: يا مولاي أشد الإنكار، قال: يا قنبر ادن مني، فدنوت منه فتكلم بشيء لم أفهمه، ثم مسح يده على عيني، فإذا السماوات وما فيهن بين يدي أمير المؤمنين ع كأنها فلكة أو جوزة؛ يلعب بها كيف ما شاء وقال: والله إني قد رأيت خلقا كثيرا يقبلون ويدبرون ما علمت أن الله خلق ذلك الخلق كلهم، فقال لي: يا قنبر، قلت: نعم يا أمير المؤمنين، قال: هذه لأولنا وهو يجري لآخرنا، ونحن خلقناهم، وخلقنا ما فيهما وما بينهما وما تحتهما، ثم مسح يده العليا على عيني، فغاب عني جميع ما كنت أراه حتى لم أر منه شيئا، وعدت على ما كنت عليه من رأي البصر).
ما هذاااااااااااا ؟؟؟؟
ماذا بقي لله تعالى ؟!!
أعوذ بالله..
حفصة المغربية1 (حسبي الله ونعم الوكيل)طرح أسئلة على المشرف
أكثر...