أسئلة الأعضاء
عضوية طرح الأسئلة
كيفية دخول إيران الإسلام وكيفية انشقاقها عنه .
في عهد سيدنا الخليفة عمر قام بتحرير العراق وإخضاع إيران إلي دين الله عندما قام بفتح فارس ولانهم عبدة النار كان لازم يسلموا أو الموت وليس هناك خيار ثالث كما كان عند آهل الكتاب من اليهود والنصارى .
وفي عهده أسلمت إيران بكاملها وكانت على المذهب الشافعي فقد خرج منها عظماء الإسلام مثل الرازي والبخاري ومسلم وابن سينا وغيرهم كثير .
ألا أن القوميين من الإيرانيين المجوس أعلنوا إسلامهم بالظاهر وأخفوا مجوسيتهم حتى لاينالهم الخليفة عمر ويبطش فيهم لانهم عبدة نار وضلت الدسائس تتوالى منهم حتى صارت الانشقاقات في عهد سيدنا على مع معاوية .
وهنا ابتدأت تغذي الخلاف العربي حقدا منهم وحقدا على العرب والإسلام وكان لابد من عمل شي يشق الصف العربي والصف الإسلامي فأعلنوا وقوفهم مع سيدنا على وعند الحاجة لهم يتركوه حتى يفتكوا به أعداءه ليجعلوا الشارع العربي يغتاض على آهل بيت الرسول وتسير الفتنه ..
وعند تولي الدولة الشفوية بقيادة عبد الرحمن الصفوي وكان قائد الجيش ميرزا وهم من المعاديين والحاقدين على العرب فقد رأوا بان يقسموا العرب ويشقوا الإسلام بإدخال خزعبلات فيه تكون مقنعة وجذابة مستغلين الخلافات بين على ومعاوية وماجرى بعدها من مطاردة واضطهاد لبقية آهل البيت ...
فكانت الفكرة أن يأخذ قصة الأسباط الاثني عشر من أبناء سيدنا داو ود عليه السلام ويركبوها على ما يسمى بالأئمة الاثني عشر ويكون من أولاد المعصومين وابتدأت الفكرة تنضج وتم اختراع الروايات والحكايات والأحاديث وتطورت حتى أصبحت عقيدة وتم فرضها بالقوة في إيران وتم تصدير بعض الآسر آلي العراق لنشر هذه التعاليم بوجود البرامكة في عهد هارون الرشيد وهم أخواله انتشرت الآسر العجمية ونشرت هذا المذهب حتى استشرى واصبح آمر واقع وعقيدة تشربت بدماء معتنقيها ...
وكان الهدف هو شق الإسلام والمسلمين وتمزيق العرب ووحدتهم وتشتيت آراءهم حتى ينالوا منهم ونجحوا بذلك .
ولانهم حاقدين وحقدهم دفين فقد طعنوا بالإسلام ورموز المسلمين وطعنوا بالرسول لانه لم يختار أصحابه حقدا منهم وخسة بقلوبهم فكان ان جعلوا رموز العرب هدف لإساءتهم وسخطهم وقد اختاروا افضل الرموز لدى العرب ومنهم عمر وآبو بكر وخالد وأبو عبيده ومعاوية والكثير الكثير من الرموز الذين يتفاخر بهم العرب فحيكوا حولهم القصص التي تقلل من أهميتهم وأسأت إليهم واتهموهم بالخيانة وتفننوا بإيذائهم أيما تفنن ...
ومن هذه العقيدة استطاعوا أن شقوا صف العرب والمسلمين ويفسدوا رونق الإسلام ووحدته ويجعلوا لأنفسهم خانه تعيد طموح حضارتهم ..
وفي الاوانه ألا خيره وصلت بهم ألي درجة التسابق من يخترع أحاديث تقربهم لال البيت كما أن مذهبهم قائم على المتعة والكذب والتقية وهيا اكذب لتنال مرادك واظهر عكس ما تبطن وينسبوها لسيدنا على كرم الله وجهه وحاشاه ثم حاشاه ان يكون قد عمل أو أمر بها .
خآدم الحسينGoogle إجابات-العلاقات الإنسانية-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الإسلام
أكثر...
في عهد سيدنا الخليفة عمر قام بتحرير العراق وإخضاع إيران إلي دين الله عندما قام بفتح فارس ولانهم عبدة النار كان لازم يسلموا أو الموت وليس هناك خيار ثالث كما كان عند آهل الكتاب من اليهود والنصارى .
وفي عهده أسلمت إيران بكاملها وكانت على المذهب الشافعي فقد خرج منها عظماء الإسلام مثل الرازي والبخاري ومسلم وابن سينا وغيرهم كثير .
ألا أن القوميين من الإيرانيين المجوس أعلنوا إسلامهم بالظاهر وأخفوا مجوسيتهم حتى لاينالهم الخليفة عمر ويبطش فيهم لانهم عبدة نار وضلت الدسائس تتوالى منهم حتى صارت الانشقاقات في عهد سيدنا على مع معاوية .
وهنا ابتدأت تغذي الخلاف العربي حقدا منهم وحقدا على العرب والإسلام وكان لابد من عمل شي يشق الصف العربي والصف الإسلامي فأعلنوا وقوفهم مع سيدنا على وعند الحاجة لهم يتركوه حتى يفتكوا به أعداءه ليجعلوا الشارع العربي يغتاض على آهل بيت الرسول وتسير الفتنه ..
وعند تولي الدولة الشفوية بقيادة عبد الرحمن الصفوي وكان قائد الجيش ميرزا وهم من المعاديين والحاقدين على العرب فقد رأوا بان يقسموا العرب ويشقوا الإسلام بإدخال خزعبلات فيه تكون مقنعة وجذابة مستغلين الخلافات بين على ومعاوية وماجرى بعدها من مطاردة واضطهاد لبقية آهل البيت ...
فكانت الفكرة أن يأخذ قصة الأسباط الاثني عشر من أبناء سيدنا داو ود عليه السلام ويركبوها على ما يسمى بالأئمة الاثني عشر ويكون من أولاد المعصومين وابتدأت الفكرة تنضج وتم اختراع الروايات والحكايات والأحاديث وتطورت حتى أصبحت عقيدة وتم فرضها بالقوة في إيران وتم تصدير بعض الآسر آلي العراق لنشر هذه التعاليم بوجود البرامكة في عهد هارون الرشيد وهم أخواله انتشرت الآسر العجمية ونشرت هذا المذهب حتى استشرى واصبح آمر واقع وعقيدة تشربت بدماء معتنقيها ...
وكان الهدف هو شق الإسلام والمسلمين وتمزيق العرب ووحدتهم وتشتيت آراءهم حتى ينالوا منهم ونجحوا بذلك .
ولانهم حاقدين وحقدهم دفين فقد طعنوا بالإسلام ورموز المسلمين وطعنوا بالرسول لانه لم يختار أصحابه حقدا منهم وخسة بقلوبهم فكان ان جعلوا رموز العرب هدف لإساءتهم وسخطهم وقد اختاروا افضل الرموز لدى العرب ومنهم عمر وآبو بكر وخالد وأبو عبيده ومعاوية والكثير الكثير من الرموز الذين يتفاخر بهم العرب فحيكوا حولهم القصص التي تقلل من أهميتهم وأسأت إليهم واتهموهم بالخيانة وتفننوا بإيذائهم أيما تفنن ...
ومن هذه العقيدة استطاعوا أن شقوا صف العرب والمسلمين ويفسدوا رونق الإسلام ووحدته ويجعلوا لأنفسهم خانه تعيد طموح حضارتهم ..
وفي الاوانه ألا خيره وصلت بهم ألي درجة التسابق من يخترع أحاديث تقربهم لال البيت كما أن مذهبهم قائم على المتعة والكذب والتقية وهيا اكذب لتنال مرادك واظهر عكس ما تبطن وينسبوها لسيدنا على كرم الله وجهه وحاشاه ثم حاشاه ان يكون قد عمل أو أمر بها .
خآدم الحسينGoogle إجابات-العلاقات الإنسانية-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الإسلام
أكثر...