الرد على الموضوع


رجل عمره ٢٤ سنة وأنا أحب الحفاظات منذ صغري ولا أعاني من أي مشاكل صحية. بعد ولادتي بسنتين وُلِدَ أخي. لحظتها شعرت بأنأهلي تركوني وأنني مشتاق للحنان. كانوا يكبروني ويمنحونني مسؤوليات منذ صغري لأنني أكبر من أخوتي. وعندما كان عمري ٧ سنوات،أخذت حفاضات أخي الصغيرة الثالث ووضعتها وجربت ارتدائها (لم أكن أعرف كيفية ارتداء الحفاضات) وبعد خمس دقائق رأتني أميبهذه الحالة وسألتني إذا كنت أعاني من مشاكل في التبول، فأجبت بلا، وأزالت الحفاضة عني وقالت لي ألا أفعل ذلك مرة أخرى. توقفت عنسرقة الحفاضات منذ ذلك الحين وأفكر فيها حتى سن ١٦. في هذا العمر، عاد تفكيري في الحفاضات وكنت أضع ملابس في ملابسيالداخلية لتبدو وكأنني أرتدي حفاضة. ثم عدت لسرقة حفاضات، كانت حفاضات مقاس ٣ لابن عمي صغيرة ولم أستطع ارتدائها، لذلكاكتفيت بوضعها في ملابسي الداخلية وأحيانًا أبول فيها. عندما بلغت ١٩ سنة وكنت أعمل، كنت إذا دخلت أي مركز تجاري، أزور قسمالحفاضات وأنظر إلى العبوات بخجل وأتظاهر أنني مررت بهذا القسم بدون قصد. عندما بلغت ٢٠ سنة، قررت شراء حفاضات من متجرصغير بعيد عن مدينتنا. عندما دخلت المتجر، ذهبت مباشرة إلى قسم الحفاضات وجلست هناك نصف ساعة أبحث عن أفضل حفاضاتلشرائها، كنت مترددًا بين حفاضة فاين للكبار بأصغر حجم (تناسب مقاس خصري ٦٧ سم) وبين بامبي بمقاس ٦، وفي النهاية اخترتبامبي بمقاس ٦ لأنها تبدو أكثر طفولية. ثم ذهبت إلى الكاشير وكنت متوترًا لدرجة أن يدي كانت ترتجف بشكل غريب عندما قمت بدفعالمبلغ. وعندما عدت إلى المنزل، عانقت العبوة وشميتها. جربت ارتداء الحفاضة الأولى وتمزق الشريط، ثم جربت الثانية وحاولت تمديدها قبلأن أرتديها واستطعت ارتدائها، رأيت نفسي بالحفاضة الصغيرة وشعرت بالسعادة والرضا. ثم قمت بالتبول فيها، شعور البول الدافئ وهويمتصه الحفاض كان شعورًا رائعًا ومريحًا. بعدها قمت بخلع الحفاضة وشمها وعانقتها. بدأت بعدها رحلتي مع الحفاضات وشراءحفاضات مختلفة مثل بيبي لايف بمقاس ٦ وفاين للكبار بحجم صغير ودراينايت للأولاد بحجم ٨-١٥ وحفاضات قماشية وبابيجوي بمقاس٧ و٨ وفي النهاية حفاضة ultra xxl.






أنا ما أحب أكون طفل زي كثير من محبي الحفاضات. وما أحب العب بألعاب الأطفال وأتحدث زيهم وكذا، أنا بس أحب الحفاضات. ولا أريدأي أحد يلبسني أو يشاركني بهذه التجربة، ولا زوجتي المستقبلية. وأحب أن أتبول في الحفاضات فقط. ولا أحب أن البسهم في كل الأوقاتوالأماكن، صحيح أني أريد أن البس الحفاضات بس بدون ملابس وأتجول في البيت، وهذا راح يكون في بيتي الخاص. وصحيح أني أحبأطلع من البيت بالحفاضة وأتبول فيها، ولكن مستحيل ألبسهم في مكان عملي أو أي مناسبة رسمية وما إلى ذلك. أعتقد أن حبي للحفاضاتهو بسبب فقدان للحنان وتحول لدافع جنسي.




وأنا أنصح الآباء اللي عندهم أولاد، لو الأطفال تعلموا استخدام الحمام وما عندهم مشاكل صحية، يسمحوا لهم يلبسوا الحفاضات إذا كانوابيحبوا يلبسونها. وما يغيّروا طريقتهم في التعامل معهم، عشان يتعلموا إن الحفاضة ما هي إلا قطعة بلاستيك مع قطن، وإن التغيير الليصار في التعامل ما يعني انهم تركوا الحفاضات. هذا قراركم في النهاية، إيش أحسن، طفلك عمره ٧ سنين ويلبس حفاضة أو راجل عمره٢٤ سنة ويلبس حفاضة؟


عودة
أعلى