أسئلة الأعضاء
عضوية طرح الأسئلة
عالم غريب عالمنا العربي..
حاكم لا يقهر إلا من إسرائيل ..
مصر أم الدنيا ..وونعم برجالها الذين دحروا العدو .
وزعيمهم حسني مبارك المخلوع يودع السفير الإسرائيلي لدى مصر ويقسم بأنه يحب إسرائيل وشعبها اليهودي ..
وصل بهذا الزعيم المخلوع أن يكون كتيبة في امن الدولة المصري خصيصا لإرهاب الشعب المصري ..
لم يكن يعرف الجميع أن الإرهاب في مصر هو تخطيط الرئيس المخلوع حسني مبارك صديق إسرائيل الأول وحبيبهم حسب تصريحه ..للسفير الإسرائيلي في القاهرة ..
كنا جميعا ندين الإرهاب ونؤيد سعادة الزعيم المصري الى ان فضحه جنود الذين هربوا من الكتيبة رقم (17) في امن الدولة المتخصصة في لبس الجلباب القصير وتطويل اللحى وحف الشوارب ثم حمل المتفجرات الى دور الكنائس او الكرخانات او الشوارع العامة ثم تفجيرها ثم القبض عليهم وإدخالهم السجن ثم يصرح ان أفكاره تسممت من كتب سيد قطب وبن باز وابن عثيمين وابن الوهاب ..ثم يتوب من عمله الإرهابي ثم يأمر سعادة الزعيم حسني مبارك بأمر جمهوري بالعفو عنه ثم يخرج من السجن وفي نفس اليوم يتم تسليمه وسام الجمهورية ليلا ومن الرئيس الخائن نفسه لأنه قتل الشعب المصري بأسم الدين الإسلامي ..
والغريب ان الجنود الهاربون الى خارج مصر وجدوا كثير من الجنود الجزائريين والتونسيين هربوا بسبب خدمتهم في الجيوش الجزائرية والتونسية خدمتهم فقط لتشويه الدين الاسلامي بلبس الجلباب وتطويل اللحى ثم تفجير الشعوب الجزائرية والتونسية ثم القبض عليهم ثم التوبة ثم العفوا عنهم..
وكله تمثيلية ..
وبعد قامت الثورة تم تدمير تلك الكتيبة وسجن قادتها المجرمين ..والآن السيسي يخرج اؤلئك المجرمين من السجن ويعيد الكتيبة الى العمل ..
والضحية هو الشعب المصري..وغيرهم من الشعوب العربية ..
هذه
SMART ONE 21 (sawwd saeed)Google إجابات-العلاقات الإنسانية-سوريا-العالم العربي-مصر
أكثر...
حاكم لا يقهر إلا من إسرائيل ..
مصر أم الدنيا ..وونعم برجالها الذين دحروا العدو .
وزعيمهم حسني مبارك المخلوع يودع السفير الإسرائيلي لدى مصر ويقسم بأنه يحب إسرائيل وشعبها اليهودي ..
وصل بهذا الزعيم المخلوع أن يكون كتيبة في امن الدولة المصري خصيصا لإرهاب الشعب المصري ..
لم يكن يعرف الجميع أن الإرهاب في مصر هو تخطيط الرئيس المخلوع حسني مبارك صديق إسرائيل الأول وحبيبهم حسب تصريحه ..للسفير الإسرائيلي في القاهرة ..
كنا جميعا ندين الإرهاب ونؤيد سعادة الزعيم المصري الى ان فضحه جنود الذين هربوا من الكتيبة رقم (17) في امن الدولة المتخصصة في لبس الجلباب القصير وتطويل اللحى وحف الشوارب ثم حمل المتفجرات الى دور الكنائس او الكرخانات او الشوارع العامة ثم تفجيرها ثم القبض عليهم وإدخالهم السجن ثم يصرح ان أفكاره تسممت من كتب سيد قطب وبن باز وابن عثيمين وابن الوهاب ..ثم يتوب من عمله الإرهابي ثم يأمر سعادة الزعيم حسني مبارك بأمر جمهوري بالعفو عنه ثم يخرج من السجن وفي نفس اليوم يتم تسليمه وسام الجمهورية ليلا ومن الرئيس الخائن نفسه لأنه قتل الشعب المصري بأسم الدين الإسلامي ..
والغريب ان الجنود الهاربون الى خارج مصر وجدوا كثير من الجنود الجزائريين والتونسيين هربوا بسبب خدمتهم في الجيوش الجزائرية والتونسية خدمتهم فقط لتشويه الدين الاسلامي بلبس الجلباب وتطويل اللحى ثم تفجير الشعوب الجزائرية والتونسية ثم القبض عليهم ثم التوبة ثم العفوا عنهم..
وكله تمثيلية ..
وبعد قامت الثورة تم تدمير تلك الكتيبة وسجن قادتها المجرمين ..والآن السيسي يخرج اؤلئك المجرمين من السجن ويعيد الكتيبة الى العمل ..
والضحية هو الشعب المصري..وغيرهم من الشعوب العربية ..
هذه
SMART ONE 21 (sawwd saeed)Google إجابات-العلاقات الإنسانية-سوريا-العالم العربي-مصر
أكثر...