أسئلة الأعضاء
عضوية طرح الأسئلة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وع لى آله وصحبه أما بعد:
فالغالب في إطلاق اصطلاح (عالم الروحاينات) هو عالم الجن، والتعامل معهم وتسخيرهم،
فيقال: فلان معه روحاني، يعنون: أن معه جنياً يتعام ل معه ويخدمه ويخبره بالمغيبات، فإن كان هذا الجني مسلماً سموه (عُلوياً)
وإن كان كافراً سموه (سُفلياً)، ولمعرفة ما يتعلق بالتعامل مع الجن وتسخيرهم
راجع الفتوى رقم: 5701 ففيها جواب كافٍ، ونقولات وافية والحمد لله.
أما عالم الأرقام المرتبطة بالأذكار،
فيعنون به: أن لكل اسم من أسماء الله خداماً من الجن، وكذلك لكل عدد من الأذكار، فإذا ذكر الإنسا ن بعدد معين حضر الخادم الموكل بهذا العدد، وكان في خدمة الذاكر، وهو مرتبط بعالم الروحانيات.
واعلم أن الأذكار مبناها على التوقيف أي أنه لا يجوز الذكر بشيء من الأذكار إلا إذا وافق السنة النبوية، وإلا كانت عبادة من غير دليل وشرعاً لم يأذن به الله،
قال الله تعالى: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ م ِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَلَوْلا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى:21].
وإن أية خصوصية لذكر معين أو عدد معين لابد أن تثبت بدليل شرعي، ولما لم يرد شيء من الأدلة في ما يتعلق بذلك علم أنه بدعة وضلالة، خاصة إذا كان الذكر بأسماء ليست هي من أسماء الله أو الذكر بالأسماء المفردة، ولمعرفة تفصيل الجواب عن الذكر بالعدد راجع الفتوى رقم: 6604
فالغالب في إطلاق اصطلاح (عالم الروحاينات) هو عالم الجن، والتعامل معهم وتسخيرهم،
فيقال: فلان معه روحاني، يعنون: أن معه جنياً يتعام ل معه ويخدمه ويخبره بالمغيبات، فإن كان هذا الجني مسلماً سموه (عُلوياً)
وإن كان كافراً سموه (سُفلياً)، ولمعرفة ما يتعلق بالتعامل مع الجن وتسخيرهم
راجع الفتوى رقم: 5701 ففيها جواب كافٍ، ونقولات وافية والحمد لله.
أما عالم الأرقام المرتبطة بالأذكار،
فيعنون به: أن لكل اسم من أسماء الله خداماً من الجن، وكذلك لكل عدد من الأذكار، فإذا ذكر الإنسا ن بعدد معين حضر الخادم الموكل بهذا العدد، وكان في خدمة الذاكر، وهو مرتبط بعالم الروحانيات.
واعلم أن الأذكار مبناها على التوقيف أي أنه لا يجوز الذكر بشيء من الأذكار إلا إذا وافق السنة النبوية، وإلا كانت عبادة من غير دليل وشرعاً لم يأذن به الله،
قال الله تعالى: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ م ِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَلَوْلا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [الشورى:21].
وإن أية خصوصية لذكر معين أو عدد معين لابد أن تثبت بدليل شرعي، ولما لم يرد شيء من الأدلة في ما يتعلق بذلك علم أنه بدعة وضلالة، خاصة إذا كان الذكر بأسماء ليست هي من أسماء الله أو الذكر بالأسماء المفردة، ولمعرفة تفصيل الجواب عن الذكر بالعدد راجع الفتوى رقم: 6604
التعديل الأخير بواسطة المشرف: