الرد على الموضوع



إعراب الجملة الشعرية: مضى زمنٌ والناس يستشفعون بي فهل لي إلى ليلى الغداةَ شفيعُ

تحليل إعرابي مفصل للجملة:

  • مضى: فعل ماضٍ مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
  • زمنٌ: اسم معطوف على الفاعل ضمير المستتر، منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  • والناس: الواو حرف عطف، والناس فاعل لفعل محذوف تقديره يستشفعون، مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
  • يستشفعون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوباً يعود على الناس.
  • بي: حرف جر، وياء متكلم مبنية على السكون في محل جر بحرف الجر.
  • فهل: حرف استفهام.
  • لي: ضمير متكلم مبني على السكون في محل نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره يوجد.
  • إلى: حرف جر.
  • ليلى: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مفعول به ثان لفعل محذوف تقديره يوجد.
  • الغداة: صفة لليلى، مجرورة وعلامة جرها الكسرة الظاهرة على آخرها.
  • شفيعٌ: مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

شرح المعنى:

تعني الجملة بشكل عام: لقد مضى زمن طويل والناس يلجأون إليَّ طلباً للمساعدة، فهل يوجد من يشفع لي لدى ليلى الصباح؟

ملاحظات إضافية:

  • الجملة الشعرية تتميز بجمال البيان وعمق المعنى.
  • الشاعر يستخدم الأسلوب البلاغي للتعبير عن حسرته وشوقه.
  • الجملة تعكس حالة نفسية معينة للشاعر.

إذا كان لديك أي سؤال آخر حول الإعراب أو المعنى، فلا تتردد في طرحه.

ملاحظة: قد تختلف بعض التفاصيل الإعرابية قليلاً حسب القراءات المختلفة للبيت الشعري، ولكن هذا التحليل يمثل الإعراب الشائع والمقبول.

هل ترغب في تحليل بيت شعري آخر؟


عودة
أعلى