قصة حزينة جدا يوتيوب
قصة حزينة قصيرة جدا
قصة حزينة جدا تبكي الحجر حفرت كلمة احبك بدمها وماتت
قصة حزينة جدا وواقعية
قصة حزينة جدا تبكي الحجر
قصة حزينة قصيرة جدا
قصة حزينة جدا تبكي الحجر حفرت كلمة احبك بدمها وماتت
قصة حزينة جدا وواقعية
قصة حزينة جدا تبكي الحجر
حبايبى عشاق القصص والروايات اقدم لكم قصة حزينة جدا جدا عن فتاة تألمت جدا من داخلها دون ان تخبر اهلها وتشارك معهم افراحهم دون علم عائلتها اقرا هذا القصة الحزينة التى تبكى كل من يقراها وانشالله سوف تنال اعجابكم وكثير جدا منكم هيتأثر بالقصة الحزينة جدا واصحاب القلوب الضعية سوف يبكون من احداث القصة , قصحة حزينة جدا
قمة الاحزان قصص حزينة جدا تشاهدها معنا على صقور الابداع
أخفت سرها لتفرح أهلها
هذه قصة عن فتاة شابة , تألمت بداخلها فترة طويلة , دون ان تخبر عائلتها ,
وقد نقلت هذه القصة لكم ....
حتما انها عانت ما عانت في صمت
اشترت فرحة أهلها بمعاناتها
لا اطيل اقرؤها معي :
:
:يكاد المرض ينهش بجسدي ..
يحاول القضاء على بسمتي ..
يحاول القضاء على طفولتي ..
لم اكمل عامي العشرين ..
إلا وهذا المرض قد افترس جسدي باكلمه ..
بدأ الألم بوخزة سريعه بقلبي ..
وتوالت الوخزات ..
وبدأت نوبات الألم ..
تألمت بصمت ..
لم يشعر أحد بمرضي الخطير ..
كنتُ اصبر على المرض ..
اخفيه عن اعينهم ..
لا اريد ان يصيبهم الحزن ..
مرت ليالي وانا ابكي واتأوه بصمت ..
ومع مرور الايام ..
بدأتُ أشعر بأن المرض قد بدأ ينتقل من قلبي
لبقية اعضاء جسدي النحيل ..
إلى أن وصل لاخمص قدميّ ..
بدأت الهالات السوداء تتمركز تحت عينايّ البريئتان ..
بدأت الشحوب تغزو محيايّ الطفوليّ ..
كنتُ متردده للذهاب للطبيب ..
ولكني وصلتُ لحاله .. لا استطيع فيها تحمل الالم..
ذهبت وكنتُ متوقعه ما سأسمعه ...
اجريتُ الفحوصات المتعبة والمملة..
تقدم اليّ الطبيب والارتباك واضحٌ على محياه ..
سألني كم عمركِ يا صغيرتي
اجبته .. سأكمل عامي العشرين بعد خمسة اشهر
فطأطأ رأسه وسكت لبرهة ..
ألان أكمل عامي العشرين يا دكتور
الاعمار بيد الله ..
ولكن أشعر بأني لن أكمله ..
فالمرض قد سيطر على جسدي ..
صغيرتي .. منذ متى وتعرفين عن معاناتك ومرضك
منذ سنه ..
من يعلم من اهلك..
لا احد .. سوى دفاتري وكتبي ..
فقـــط ..
نعم .. لم اخبر احدا .. حتى لا يعيشوا بحزن ابدي..
فأنا أعلم ..
أن والدتي .. ستحزن كثيرا لفراقي ..
فأنا ابنتها الوحيده ..
ولطالما حلمت ان تراني بفستاني الابيض ..
وتحمل اطفالي على كتفها . . وينادوننها جدتي..
ولكن هيهات ..
فأنا أشعر .. بألمي .. فلم يبقى الا القليل ..
ولكني ما زلت اقبلها صباحا .. بوجه مشرق ..
واقرصها .. واداعبها ..
لانني لا اريد ان اشعرها باي تغيير ..
حاولت ان اخبر اخي ..
ولكني وجدته مشغولا بتجهيزاته لزفافه ..
يأتي ليلا لغرفتي منهك ..
يجلس بجانبي على السرير ..
يخبرني عن حبه الكبير لزوجة المستقبل ..
يخبرني ماذا اشترى لها من هدايا ..
وعن مفاجأته لها برحله لمدة شهر لاستراليا ..
يخبرني عن شوقه لهذا اليوم..
الذي لم يبقى عليه الا خمسة اشهر ...
فكيف اخبره بمرضي .. وهو بغاية السعاده
اتود مني ان اقتل فرحته..
اما والدي .. فانأ ظللت طوال عمري خجوله منه..
رغم انني دائما اختلس النظرات اليه..
فانأ احبه كثيرا .. واراه قدوتي..
كنتُ احلم بفتى احلام يشبه والدي ..
هل علمت الان يا دكتور لماذا لم اخبرهم..
حتى لا يعيشوا الحزن..
فلو اخبرتهم .. لما جهز اخي لزفافه..
ولما رأيتُ السعاده تشع من عينا والدتي ووالدي..
رغم مرور 30 عاما على زفافهم..
الا ان الحب ما زال يحيط بينهما..
دكتور..
ها أنت الوحيد الذي يعلم بمرضي بعد الله ..
لذا سأترك معك هذا الصندوق ...
به وصيه صغيره .. اتمنى ان تسلمها لوالدتي يوم وفاتي..
صغيرتي .. ماهذا الكلام .. فالله قادر على كل شيء..
اطمأن ايماني بالله كبير .. ولولا هذا الايمان .. لما استطعت..
ان اصبر هكذا على المرض..
ولكن .. العمر ينتهي واود ان اكتب كلمات لوالدتي تقراها بعد وفاتي..
هل تعدني بذلك..
حسنا .. اعطني الصندوق..
ولا تنسي اخذ الادويه..
متى امرّ عليك..
تعالي بعد اسبوعين .. وان شعرتِ بتعب فاتصلي بي فورا
حسنا..
الى اللقاء .. شكرا لك يا دكتور ..
ذهبت لمنزلي .. انفردتُ في غرفتي..
اخذت ادويتي ..
واستلقيت على السرير لآخذ قسطا من الراحه..
ومرت الساعات .. تلو الساعات .. وكانت اخر اللحظات..
وفُتحت الوصيه ..
وقرأها الدكتور ..
قراها والكل بكى معه..
قرأ كلمات تلك الطفله الشابة.. كتبتها بخط جميل ..
كتبت .. لوالدتها .. احبكِ .. والدتي .. كنتِ صديقتي .. اختي ..
والدتي .. اعذريني لان مرضي كان السر الوحيد بيننا ..
ولكن لم اقوى ان اخبركِ اني مصابه بالسرطان ..
لم اقوى ان تسهري معي وتري نوبات ألمي ..
لم اقوى ان اقتل الابتسامه من على محياك الجميل..
والدتي .. اتعلمين كنتُ احسدك على امر ما .. سأخبرك اياه الان..
حسدتك مرارا على عشق والدي لكِ ..
فلم ارى بحياتي قصة حب تضاهي حبكما .. وكنت احلم بشاب..
يأخذني بين ذراعيه .. ويحيطني بالحب 30 عام واكثر..
ولكن شاء الله ان لا اكمل عامي العشرين ..
والدتي .. لا تبكي على وفاتي ..
اخي الحبيب .. كم احببتك .. واحببت مغامراتنا معا ..
وكم كنتُ سعيده عندما اكون معك وصديقاتي يطلن النظر اليك
معجبات بك..
.. لا اريدك ان تؤجل زواجك .. ولكن لي طلب بسيط ..
ان رزقك الله بطفله .. فاطلق عليها اسمي .. شوق..
والدي .. فخري وعزتي .. فرحي وسروري ..
لو تعلم مقدار احترامي لك .. مقدار الحب الكبير الذي يكنه قلب لك..
والدي انت مثال الاب الرائع .. لن اوصيك على والدتي..
لانني اعلم ما بينكما من حب صادق..
دكتوري .. اشكرك من اعماق قلبي .. لكتمانك سر شوق ..
لا تنسوني من الدعاء..
قمة الاحزان قصص حزينة جدا تشاهدها معنا على صقور الابداع
أخفت سرها لتفرح أهلها
هذه قصة عن فتاة شابة , تألمت بداخلها فترة طويلة , دون ان تخبر عائلتها ,
وقد نقلت هذه القصة لكم ....
حتما انها عانت ما عانت في صمت
اشترت فرحة أهلها بمعاناتها
لا اطيل اقرؤها معي :
:
:يكاد المرض ينهش بجسدي ..
يحاول القضاء على بسمتي ..
يحاول القضاء على طفولتي ..
لم اكمل عامي العشرين ..
إلا وهذا المرض قد افترس جسدي باكلمه ..
بدأ الألم بوخزة سريعه بقلبي ..
وتوالت الوخزات ..
وبدأت نوبات الألم ..
تألمت بصمت ..
لم يشعر أحد بمرضي الخطير ..
كنتُ اصبر على المرض ..
اخفيه عن اعينهم ..
لا اريد ان يصيبهم الحزن ..
مرت ليالي وانا ابكي واتأوه بصمت ..
ومع مرور الايام ..
بدأتُ أشعر بأن المرض قد بدأ ينتقل من قلبي
لبقية اعضاء جسدي النحيل ..
إلى أن وصل لاخمص قدميّ ..
بدأت الهالات السوداء تتمركز تحت عينايّ البريئتان ..
بدأت الشحوب تغزو محيايّ الطفوليّ ..
كنتُ متردده للذهاب للطبيب ..
ولكني وصلتُ لحاله .. لا استطيع فيها تحمل الالم..
ذهبت وكنتُ متوقعه ما سأسمعه ...
اجريتُ الفحوصات المتعبة والمملة..
تقدم اليّ الطبيب والارتباك واضحٌ على محياه ..
سألني كم عمركِ يا صغيرتي
اجبته .. سأكمل عامي العشرين بعد خمسة اشهر
فطأطأ رأسه وسكت لبرهة ..
ألان أكمل عامي العشرين يا دكتور
الاعمار بيد الله ..
ولكن أشعر بأني لن أكمله ..
فالمرض قد سيطر على جسدي ..
صغيرتي .. منذ متى وتعرفين عن معاناتك ومرضك
منذ سنه ..
من يعلم من اهلك..
لا احد .. سوى دفاتري وكتبي ..
فقـــط ..
نعم .. لم اخبر احدا .. حتى لا يعيشوا بحزن ابدي..
فأنا أعلم ..
أن والدتي .. ستحزن كثيرا لفراقي ..
فأنا ابنتها الوحيده ..
ولطالما حلمت ان تراني بفستاني الابيض ..
وتحمل اطفالي على كتفها . . وينادوننها جدتي..
ولكن هيهات ..
فأنا أشعر .. بألمي .. فلم يبقى الا القليل ..
ولكني ما زلت اقبلها صباحا .. بوجه مشرق ..
واقرصها .. واداعبها ..
لانني لا اريد ان اشعرها باي تغيير ..
حاولت ان اخبر اخي ..
ولكني وجدته مشغولا بتجهيزاته لزفافه ..
يأتي ليلا لغرفتي منهك ..
يجلس بجانبي على السرير ..
يخبرني عن حبه الكبير لزوجة المستقبل ..
يخبرني ماذا اشترى لها من هدايا ..
وعن مفاجأته لها برحله لمدة شهر لاستراليا ..
يخبرني عن شوقه لهذا اليوم..
الذي لم يبقى عليه الا خمسة اشهر ...
فكيف اخبره بمرضي .. وهو بغاية السعاده
اتود مني ان اقتل فرحته..
اما والدي .. فانأ ظللت طوال عمري خجوله منه..
رغم انني دائما اختلس النظرات اليه..
فانأ احبه كثيرا .. واراه قدوتي..
كنتُ احلم بفتى احلام يشبه والدي ..
هل علمت الان يا دكتور لماذا لم اخبرهم..
حتى لا يعيشوا الحزن..
فلو اخبرتهم .. لما جهز اخي لزفافه..
ولما رأيتُ السعاده تشع من عينا والدتي ووالدي..
رغم مرور 30 عاما على زفافهم..
الا ان الحب ما زال يحيط بينهما..
دكتور..
ها أنت الوحيد الذي يعلم بمرضي بعد الله ..
لذا سأترك معك هذا الصندوق ...
به وصيه صغيره .. اتمنى ان تسلمها لوالدتي يوم وفاتي..
صغيرتي .. ماهذا الكلام .. فالله قادر على كل شيء..
اطمأن ايماني بالله كبير .. ولولا هذا الايمان .. لما استطعت..
ان اصبر هكذا على المرض..
ولكن .. العمر ينتهي واود ان اكتب كلمات لوالدتي تقراها بعد وفاتي..
هل تعدني بذلك..
حسنا .. اعطني الصندوق..
ولا تنسي اخذ الادويه..
متى امرّ عليك..
تعالي بعد اسبوعين .. وان شعرتِ بتعب فاتصلي بي فورا
حسنا..
الى اللقاء .. شكرا لك يا دكتور ..
ذهبت لمنزلي .. انفردتُ في غرفتي..
اخذت ادويتي ..
واستلقيت على السرير لآخذ قسطا من الراحه..
ومرت الساعات .. تلو الساعات .. وكانت اخر اللحظات..
وفُتحت الوصيه ..
وقرأها الدكتور ..
قراها والكل بكى معه..
قرأ كلمات تلك الطفله الشابة.. كتبتها بخط جميل ..
كتبت .. لوالدتها .. احبكِ .. والدتي .. كنتِ صديقتي .. اختي ..
والدتي .. اعذريني لان مرضي كان السر الوحيد بيننا ..
ولكن لم اقوى ان اخبركِ اني مصابه بالسرطان ..
لم اقوى ان تسهري معي وتري نوبات ألمي ..
لم اقوى ان اقتل الابتسامه من على محياك الجميل..
والدتي .. اتعلمين كنتُ احسدك على امر ما .. سأخبرك اياه الان..
حسدتك مرارا على عشق والدي لكِ ..
فلم ارى بحياتي قصة حب تضاهي حبكما .. وكنت احلم بشاب..
يأخذني بين ذراعيه .. ويحيطني بالحب 30 عام واكثر..
ولكن شاء الله ان لا اكمل عامي العشرين ..
والدتي .. لا تبكي على وفاتي ..
اخي الحبيب .. كم احببتك .. واحببت مغامراتنا معا ..
وكم كنتُ سعيده عندما اكون معك وصديقاتي يطلن النظر اليك
معجبات بك..
.. لا اريدك ان تؤجل زواجك .. ولكن لي طلب بسيط ..
ان رزقك الله بطفله .. فاطلق عليها اسمي .. شوق..
والدي .. فخري وعزتي .. فرحي وسروري ..
لو تعلم مقدار احترامي لك .. مقدار الحب الكبير الذي يكنه قلب لك..
والدي انت مثال الاب الرائع .. لن اوصيك على والدتي..
لانني اعلم ما بينكما من حب صادق..
دكتوري .. اشكرك من اعماق قلبي .. لكتمانك سر شوق ..
لا تنسوني من الدعاء..
التعديل الأخير بواسطة المشرف: