سوريا اليوم
مراسل صقور الأبداع من سوريا
مراسل المحليات : كلنا شركاء
اليوم تفاجأ أهالي القامشلي وبخاصة في الأحياء الموالية للنظام* بوجود بيانات* مرمية على الأرض **باسم تجمع العشائر العربية* في الحسكة *حيث اتهم البيان حزب الاتحاد الديمقراطي الـPYD* باغتيال عنصرين* من الجيش الدفاع الوطني* (الملثمين )* الذين ينتمون إلى العشائر العربية الموالية للنظام وبخاصة من عشيرة الطي التابعة* لمحمد فارس** .
وجاء في البيان :ان اليد التي قامت *بهذه الاغتيالات هي يد غريبة عن البلد وهي تمارس سياسة التهميش* والاقصاء بحق المكون الرئيسي في وهو العرب تمهيدا للانفصال في (ما يسمى غرب كردستان )
وقال البيان : بالرغم من بذل بعض العقلاء تقريب وجهات النظر ولكن هذا الفصيل غدر بكل التفاهمات وتابع عمله الإقصائي حتى وصل به الأمر إلى لف جسد الشهيد صبري حمزة السلومي بعلمه ووضع شعارته بجانبه متحدياً *.
وقال البيان بأن ما حصل جاء بعد سيطرة الجيش الدفاع الوطني بالسيطرة على مراكز مهمة ومنها بلدية قامشلي إلى جانب رجالات الأمن والجيش* للدفاع عن القامشلي والحسكة .
*واخيرا هدد البيان (إننا نحذر هذا الفصيل من التمادي بالاعتداء على رموز جيشنا الوطني وأن صبرنا قد نفد وان ردنا سيكون ما ترونه لا ماتسمعونه ).
*
اليوم تفاجأ أهالي القامشلي وبخاصة في الأحياء الموالية للنظام* بوجود بيانات* مرمية على الأرض **باسم تجمع العشائر العربية* في الحسكة *حيث اتهم البيان حزب الاتحاد الديمقراطي الـPYD* باغتيال عنصرين* من الجيش الدفاع الوطني* (الملثمين )* الذين ينتمون إلى العشائر العربية الموالية للنظام وبخاصة من عشيرة الطي التابعة* لمحمد فارس** .
وجاء في البيان :ان اليد التي قامت *بهذه الاغتيالات هي يد غريبة عن البلد وهي تمارس سياسة التهميش* والاقصاء بحق المكون الرئيسي في وهو العرب تمهيدا للانفصال في (ما يسمى غرب كردستان )
وقال البيان : بالرغم من بذل بعض العقلاء تقريب وجهات النظر ولكن هذا الفصيل غدر بكل التفاهمات وتابع عمله الإقصائي حتى وصل به الأمر إلى لف جسد الشهيد صبري حمزة السلومي بعلمه ووضع شعارته بجانبه متحدياً *.
وقال البيان بأن ما حصل جاء بعد سيطرة الجيش الدفاع الوطني بالسيطرة على مراكز مهمة ومنها بلدية قامشلي إلى جانب رجالات الأمن والجيش* للدفاع عن القامشلي والحسكة .
*واخيرا هدد البيان (إننا نحذر هذا الفصيل من التمادي بالاعتداء على رموز جيشنا الوطني وأن صبرنا قد نفد وان ردنا سيكون ما ترونه لا ماتسمعونه ).
*
