العراق اليوم
مراسل صقور الأبداع من العراق
أفاد مصدر في شرطة محافظة الأنبار، اليوم الأربعاء، بأن مسلحا قتل واحرقت ست مركبات مدنية تابعة لعناصر مسلحة في اشتباكات وقعت قرب منفذ الوليد الحدودي، غرب الرمادي (110 كم غرب بغداد).
وقال المصدر في حديث الى (المدى برس)، إن “عناصر لواء البادية التابع لقيادة عمليات الجزيرة صدت، ظهر اليوم، هجوما مسلحا نفذه مجهولون يستقلون مركبات مدنية رباعية الدفع، على الحدود العراقية السورية قرب منفذ الوليد الحدودي غرب الأنبار، ما أسفر عن مقتل مسلح وحرق ستة من المركبات التي كان يستقلها المسلحون”.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن “العتاصر المسلحة تمكنت من الفرار باتجاه الصحراء”، مبينا أن القوات الأمنية بالتعاون مع قوات حرس الحدود تنفذ الان عملية أمنية واسعة بحثا عن الهاربين”، دون الادلاء بمزيد من التفاصيل.
وكانت اشتباكات وقعت يوم (الجمعة 21 حزيران2013) بين الجيش والمسلحين في قضاء راوة أسفرت عن مقتل وإصابة 11 شخصا من الطرفين، واطلقت قيادة عمليات الأنبار وعمليات الجزيرة عقبها حملة عسكرية واسعة النطاق في صحراء قضاء راوة الواقع في أقصى غرب الرمادي، لتطهيرها بالكامل من الجماعات المسلحة”،
وتعد هذه الاشتباكات هي الثالثة في نوعها في التي تشهدها المناطق الحدودية في محافظة الأنبار في خلال نحو شهر، إذ شهدت في الـ19من أيار2013، اشتباكات بين عناصر الشرطة وعشرات المسلحين الذين شنوا هجومين الأول على مديرية شرطة قضاء راوة غربي الأنبار، والآخر على منزل مدير شرطة القضاء.
وكان مصدر في قيادة عمليات الأنبار أفاد، في (24 حزيران2013)، بأن قوة مشتركة من الجيش والشرطة وبإسناد المروحيات بدأت بتنفيذ حملة عسكرية جديدة واسعة النطاق بحثا عن مطلوبين شملت مناطق راوة والنخيب وصحراء المنطقة الغربية.
وكانت الأنبار شهدت في الأيام القليلة الماضية خروقات أمنية استهدفت قوات الجيش والشرطة والمدنيين وخصوصا في مناطق القائم وراوه وكبيسة وهيت والرمادي والفلوجة عبر الهجمات المسلحة وتفجير العبوات والأحزمة الناسفة .
وتشهد محافظة الأنبار منذ حادثة اقتحام ساحة الاعتصام في الحويجة في 23 نيسان 2013 اشتباكات بين مجموعات مسلحة وقوات الجيش والشرطة معظمها تركز في مناطق شمال الفلوجة وجنوبيها وبعض مناطق الرمادي وقضائي الرطبة والقائم.
وقال المصدر في حديث الى (المدى برس)، إن “عناصر لواء البادية التابع لقيادة عمليات الجزيرة صدت، ظهر اليوم، هجوما مسلحا نفذه مجهولون يستقلون مركبات مدنية رباعية الدفع، على الحدود العراقية السورية قرب منفذ الوليد الحدودي غرب الأنبار، ما أسفر عن مقتل مسلح وحرق ستة من المركبات التي كان يستقلها المسلحون”.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن “العتاصر المسلحة تمكنت من الفرار باتجاه الصحراء”، مبينا أن القوات الأمنية بالتعاون مع قوات حرس الحدود تنفذ الان عملية أمنية واسعة بحثا عن الهاربين”، دون الادلاء بمزيد من التفاصيل.
وكانت اشتباكات وقعت يوم (الجمعة 21 حزيران2013) بين الجيش والمسلحين في قضاء راوة أسفرت عن مقتل وإصابة 11 شخصا من الطرفين، واطلقت قيادة عمليات الأنبار وعمليات الجزيرة عقبها حملة عسكرية واسعة النطاق في صحراء قضاء راوة الواقع في أقصى غرب الرمادي، لتطهيرها بالكامل من الجماعات المسلحة”،
وتعد هذه الاشتباكات هي الثالثة في نوعها في التي تشهدها المناطق الحدودية في محافظة الأنبار في خلال نحو شهر، إذ شهدت في الـ19من أيار2013، اشتباكات بين عناصر الشرطة وعشرات المسلحين الذين شنوا هجومين الأول على مديرية شرطة قضاء راوة غربي الأنبار، والآخر على منزل مدير شرطة القضاء.
وكان مصدر في قيادة عمليات الأنبار أفاد، في (24 حزيران2013)، بأن قوة مشتركة من الجيش والشرطة وبإسناد المروحيات بدأت بتنفيذ حملة عسكرية جديدة واسعة النطاق بحثا عن مطلوبين شملت مناطق راوة والنخيب وصحراء المنطقة الغربية.
وكانت الأنبار شهدت في الأيام القليلة الماضية خروقات أمنية استهدفت قوات الجيش والشرطة والمدنيين وخصوصا في مناطق القائم وراوه وكبيسة وهيت والرمادي والفلوجة عبر الهجمات المسلحة وتفجير العبوات والأحزمة الناسفة .
وتشهد محافظة الأنبار منذ حادثة اقتحام ساحة الاعتصام في الحويجة في 23 نيسان 2013 اشتباكات بين مجموعات مسلحة وقوات الجيش والشرطة معظمها تركز في مناطق شمال الفلوجة وجنوبيها وبعض مناطق الرمادي وقضائي الرطبة والقائم.