العراق اليوم
مراسل صقور الأبداع من العراق
أعلنت صحة ديالى، اليوم الجمعة، أن الحصيلة النهائية لتفجير العبوة الناسفة بالقرب من جامع سارية وسط بعقوبة بلغت 86 قتيلا وجريحا.
وقال مدير إعلام صحة ديالى فراس العزاوي في حديث الى (المدى برس) ان “الحصيلة النهائية لتفجير العبوة الناسفة التي انفجرت خلال خروج المصلين من جامع سارية وسط بعقوبة، بلغت (40) قتيلا و(46) جريحا”.
وأضاف العزاوي ان “الجرحى ما زالوا يتلقون الإسعافات والتداوي في مستشفى بعقوبة العام”، لافتا الى ان “إصاباتهم متفاوتة”.
وتضاربت الأنباء، في وقت سابق من اليوم الجمعة، بشأن عدد ضحايا انفجار العبوة الناسفة التي استهدفت المصلين بعد خروجهم من جامع سارية وسط بعقوبة، ففي الوقت الذي أعلنت قيادة عمليات ديالى بأن الحصيلة ارتفعت إلى (3) قتلى و(18) جريحا، أكدت هيئة علماء ديالى بأن (30) قتيلا وأكثر من (40) جريحا سقطوا جراء الانفجار.
وكان مصدر في شرطة محافظة ديالى أفاد، اليوم الجمعة، بأن عبوة ناسفة انفجرت بعد ظهر اليوم أثناء خروج المصلين من جامع سارية وسط بعقوبة عقب انتهاء صلاة الجمعة مما اسفر عن إصابة 15 بجروح خطرة”.
وكان مصدر أمني في شرطة محافظة ديالى أفاد، في (8 ايار2013)، بأن شخصا قتل وأصيب أخر بانفجار عبوة ناسفة قرب جامع السلام (القاطع) في ناحية قرة تبه (110 كم شمال بعقوبة)”.
وشهد جامع سارية في بعقوبة، في (5 نيسان 2013)، تفجيرا استهدف المصلين بعد خروجهم من الجامع عقب انتهاء صلاة الجمعة ما أسفر عن مقتل طفل وإصابة ما لا يقل عن 19 آخرين بجروح، فيما اتهمت هيئة علماء ديالى، الأجهزة الأمنية “الطائفية” بـ”تدبير التفجير”، في حين أكدت مديرية صحة ديالى أن حصيلة التفجير بلغت 13 جريحا اثنان منهم حالتهم خطرة.
وأعلنت قيادة شرطة ديالى، في (9 نيسان 2013)، إلقاء القبض على منفذي عملية التفجير التي استهدفت المصلين في جامع سارية الجمعة الماضية، وأكدت ان القاء القبض تم بعد ساعات قليلة من الحادث، فيما اشار إلى ان المنفذ كان يعمل في تنفيذ مشروع ترميم احد المنتزهات في المحافظة.
وأعلن المعتصمون في ديالى، امس الخميس (16 أيار2013)، ان جمعة الغد ستكون تحت مسمى “جمعة خيارنا حفظ هويتنا”، مؤكدين ان هذه التسمية أتت موحدة مع “المحافظات الست المنتفضة”، عادين ان اختيار الاسم أتى بسبب “الظلم والعدوان والقتل والخطف والاعتقال والتهميش والإقصاء للمدن الستة”.
وكان المعتصمون في ستة محافظات عراقية أعلنوا في جمعة (الخيارات المفتوحة)، في( 3 أيار 2013)، أنه لم يبق إلا ثلاث خيارات للتعامل مع الوضع الحالي أولها رحيل المالكي وتبديله بآخر من التحالف الوطني أو ان يحكم السنة في المحافظات المنتفضة انفسهم أو اللجوء إلى الخيار العسكري لتحقيق المطالب.
وقال مدير إعلام صحة ديالى فراس العزاوي في حديث الى (المدى برس) ان “الحصيلة النهائية لتفجير العبوة الناسفة التي انفجرت خلال خروج المصلين من جامع سارية وسط بعقوبة، بلغت (40) قتيلا و(46) جريحا”.
وأضاف العزاوي ان “الجرحى ما زالوا يتلقون الإسعافات والتداوي في مستشفى بعقوبة العام”، لافتا الى ان “إصاباتهم متفاوتة”.
وتضاربت الأنباء، في وقت سابق من اليوم الجمعة، بشأن عدد ضحايا انفجار العبوة الناسفة التي استهدفت المصلين بعد خروجهم من جامع سارية وسط بعقوبة، ففي الوقت الذي أعلنت قيادة عمليات ديالى بأن الحصيلة ارتفعت إلى (3) قتلى و(18) جريحا، أكدت هيئة علماء ديالى بأن (30) قتيلا وأكثر من (40) جريحا سقطوا جراء الانفجار.
وكان مصدر في شرطة محافظة ديالى أفاد، اليوم الجمعة، بأن عبوة ناسفة انفجرت بعد ظهر اليوم أثناء خروج المصلين من جامع سارية وسط بعقوبة عقب انتهاء صلاة الجمعة مما اسفر عن إصابة 15 بجروح خطرة”.
وكان مصدر أمني في شرطة محافظة ديالى أفاد، في (8 ايار2013)، بأن شخصا قتل وأصيب أخر بانفجار عبوة ناسفة قرب جامع السلام (القاطع) في ناحية قرة تبه (110 كم شمال بعقوبة)”.
وشهد جامع سارية في بعقوبة، في (5 نيسان 2013)، تفجيرا استهدف المصلين بعد خروجهم من الجامع عقب انتهاء صلاة الجمعة ما أسفر عن مقتل طفل وإصابة ما لا يقل عن 19 آخرين بجروح، فيما اتهمت هيئة علماء ديالى، الأجهزة الأمنية “الطائفية” بـ”تدبير التفجير”، في حين أكدت مديرية صحة ديالى أن حصيلة التفجير بلغت 13 جريحا اثنان منهم حالتهم خطرة.
وأعلنت قيادة شرطة ديالى، في (9 نيسان 2013)، إلقاء القبض على منفذي عملية التفجير التي استهدفت المصلين في جامع سارية الجمعة الماضية، وأكدت ان القاء القبض تم بعد ساعات قليلة من الحادث، فيما اشار إلى ان المنفذ كان يعمل في تنفيذ مشروع ترميم احد المنتزهات في المحافظة.
وأعلن المعتصمون في ديالى، امس الخميس (16 أيار2013)، ان جمعة الغد ستكون تحت مسمى “جمعة خيارنا حفظ هويتنا”، مؤكدين ان هذه التسمية أتت موحدة مع “المحافظات الست المنتفضة”، عادين ان اختيار الاسم أتى بسبب “الظلم والعدوان والقتل والخطف والاعتقال والتهميش والإقصاء للمدن الستة”.
وكان المعتصمون في ستة محافظات عراقية أعلنوا في جمعة (الخيارات المفتوحة)، في( 3 أيار 2013)، أنه لم يبق إلا ثلاث خيارات للتعامل مع الوضع الحالي أولها رحيل المالكي وتبديله بآخر من التحالف الوطني أو ان يحكم السنة في المحافظات المنتفضة انفسهم أو اللجوء إلى الخيار العسكري لتحقيق المطالب.