العراق اليوم
مراسل صقور الأبداع من العراق
أفاد مصدر في وزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، بأن صاحب محل لبيع المشروبات الكحولية قتل وأصيب آخر بهجوم مسلح نفذه مجهولون قرب محلهما شمالي شرق بغداد.
وقال المصدر في حديث إلى ( المدى برس)، إن “مسلحين يستقلان دراجة نارية أطلاقا، صباح اليوم، النار من مسدس باتجاه صاحبي محل لبيع المشروبات الكحولية أثناء قيامهما بافتتاح المحل في منطقة حي الشعب، شمالي شرق بغداد، مما أسفر عن مقتل احدهما وإصابة الآخر بجروح خطرة”.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “قوة أمنية هرعت إلى منطقة الحادث ونقلت الجريح إلى مستشفى الكندي لتلقي العلاج وجثة القتيل إلى دائرة الطب العدلي، فيما فتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث والجهة التي تقف وراءه”.
وشهدت بغداد، أمس الاثنين، مقتل منتسب في وزارة الداخلية بهجوم مسلح نفذه مجهولون بأسلحة كاتمة للصوت في ساحة التحرير بمنطقة الباب الشرقي، وسط بغداد.
وشهدت محال بيع المشروبات الكحولية في العاصمة بغداد، خلال الفترة الماضية الاستهداف من قبل جماعات متشددة في مناسبات عديدة، إلى جانب دعوات بإقفالها ومنعها، الأمر الذي يعزوه البعض إلى أفكار ومعتقدات دينية متشددة، نظرا لأن الخمر محرم في الدين الإسلامي الذي تعتنقه الغالبية العامة في البلاد تحريما مطلقا، إذ أمر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في شهر رمضان المنصرم بإغلاق محال بيع الخمور كافة، موجها باتخاذ الإجراءات اللازمة بشأن المخالفين.
وقال المصدر في حديث إلى ( المدى برس)، إن “مسلحين يستقلان دراجة نارية أطلاقا، صباح اليوم، النار من مسدس باتجاه صاحبي محل لبيع المشروبات الكحولية أثناء قيامهما بافتتاح المحل في منطقة حي الشعب، شمالي شرق بغداد، مما أسفر عن مقتل احدهما وإصابة الآخر بجروح خطرة”.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن “قوة أمنية هرعت إلى منطقة الحادث ونقلت الجريح إلى مستشفى الكندي لتلقي العلاج وجثة القتيل إلى دائرة الطب العدلي، فيما فتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث والجهة التي تقف وراءه”.
وشهدت بغداد، أمس الاثنين، مقتل منتسب في وزارة الداخلية بهجوم مسلح نفذه مجهولون بأسلحة كاتمة للصوت في ساحة التحرير بمنطقة الباب الشرقي، وسط بغداد.
وشهدت محال بيع المشروبات الكحولية في العاصمة بغداد، خلال الفترة الماضية الاستهداف من قبل جماعات متشددة في مناسبات عديدة، إلى جانب دعوات بإقفالها ومنعها، الأمر الذي يعزوه البعض إلى أفكار ومعتقدات دينية متشددة، نظرا لأن الخمر محرم في الدين الإسلامي الذي تعتنقه الغالبية العامة في البلاد تحريما مطلقا، إذ أمر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في شهر رمضان المنصرم بإغلاق محال بيع الخمور كافة، موجها باتخاذ الإجراءات اللازمة بشأن المخالفين.