سوريا اليوم
مراسل صقور الأبداع من سوريا
مراسل المحليات- كلنا شركاء
جاء في صفحة الفنانة رغدة المعروفة بتأييدها للنظام ما يؤكد ما ذهب إليه الكثير من الناشطين عن استفزازات طائفية لعناصر الشبيحة أو ما يسمون باللجان الشعبية تقول رغدة:
�
في أحلك وأبشع وأصعب أوقات الحرب الشرسة استطعنا كسوريين أن نتجاوز لهب الطائفية أوأن يمسك بثوب سوريتنا المعشوقة ، رغم تناثره في مناطق معينة متطرفة جغرافيا و كانت مؤهلة مسبقاً لأسباب معروفة للجميع ، ولاوقت لاسترجاع تلك المسببات ، ولست بصددها ونحن نمرق من عنق الزجاجة المرور الأصعب .
فهل من العقل أو منطق اللحظات الحرجة هذه أن نسمح لبعض ( وأشدد على بعض ) الجهلاء والمنتفعين والزعران ، وإن كانوا سوريين في داخل بلدنا أن ينثروا شظايا الطائفية تحت عين وسمع وبصر بعض ( وأكرر بعض المسؤولين من ذوي الكروش المتهدلة ) أن يضعوا هؤولاء المرتزقة والساديين ، وذوي المصلحة ، على بعض الحواجز ( وأكرر بعض ) ليتسلوا بالعابرين ،كيفما شاءت لهم عقدهم وكيفما استباح جهلهم وثقتهم بأنهم أقرباء أو معارف من وضعهم على الحاجز ، عبر سرقة علنية بحجج فجة ومكشوفة ، أو إهانات لشعب يكفيه ماهو فيه ، والأخطر ، الأخطر اللعب على الأحبال الطائفية بغبائهم وجهلهم ، حين يختارون بعض المارة دون آخرين ليلفوا أحبال تلك الطائفية حول أعناقهم .
حكايات بعض الحواجز التي تعمل ( من خلال من كانوا لجان شعبية وتحولوا الى لجان سادية ) على إشعال ماتلافيناه منذ بدء الحرب البشعة في الداخل تحتاج الى وقفة جادة ومنضبطة لكبح هؤولاءالمارقين فوق ظهور متعبة ، منهكة ، هؤولاء الذين ينثرون أرطال الملح في وديان الجروح السورية ..
عندي من حكاياهم مايجعلني ألبس حزاما ناسفاً وأفجرني عند هذه الحواجز .
هؤولاء المغيبين عن ضمير أو عن وعي ، (أيا كان المسمى ) يسيئون بالدرجة الأولى لأشراف بواسلنا وحماتنا الذين يدفعون في كل لحظة حياتهم ثمنا غاليا ، ليدرئوا عن أمهم سورية نهايات مفزعة ، بينما هؤولاء الجهلة الموصومين بغضبنا يجرون أمنا الى جحيم لن ينتهي إن ظلوا يعبثون بأخطر أفاعي الطائفية .
جاء في صفحة الفنانة رغدة المعروفة بتأييدها للنظام ما يؤكد ما ذهب إليه الكثير من الناشطين عن استفزازات طائفية لعناصر الشبيحة أو ما يسمون باللجان الشعبية تقول رغدة:
�
في أحلك وأبشع وأصعب أوقات الحرب الشرسة استطعنا كسوريين أن نتجاوز لهب الطائفية أوأن يمسك بثوب سوريتنا المعشوقة ، رغم تناثره في مناطق معينة متطرفة جغرافيا و كانت مؤهلة مسبقاً لأسباب معروفة للجميع ، ولاوقت لاسترجاع تلك المسببات ، ولست بصددها ونحن نمرق من عنق الزجاجة المرور الأصعب .
فهل من العقل أو منطق اللحظات الحرجة هذه أن نسمح لبعض ( وأشدد على بعض ) الجهلاء والمنتفعين والزعران ، وإن كانوا سوريين في داخل بلدنا أن ينثروا شظايا الطائفية تحت عين وسمع وبصر بعض ( وأكرر بعض المسؤولين من ذوي الكروش المتهدلة ) أن يضعوا هؤولاء المرتزقة والساديين ، وذوي المصلحة ، على بعض الحواجز ( وأكرر بعض ) ليتسلوا بالعابرين ،كيفما شاءت لهم عقدهم وكيفما استباح جهلهم وثقتهم بأنهم أقرباء أو معارف من وضعهم على الحاجز ، عبر سرقة علنية بحجج فجة ومكشوفة ، أو إهانات لشعب يكفيه ماهو فيه ، والأخطر ، الأخطر اللعب على الأحبال الطائفية بغبائهم وجهلهم ، حين يختارون بعض المارة دون آخرين ليلفوا أحبال تلك الطائفية حول أعناقهم .
حكايات بعض الحواجز التي تعمل ( من خلال من كانوا لجان شعبية وتحولوا الى لجان سادية ) على إشعال ماتلافيناه منذ بدء الحرب البشعة في الداخل تحتاج الى وقفة جادة ومنضبطة لكبح هؤولاءالمارقين فوق ظهور متعبة ، منهكة ، هؤولاء الذين ينثرون أرطال الملح في وديان الجروح السورية ..
عندي من حكاياهم مايجعلني ألبس حزاما ناسفاً وأفجرني عند هذه الحواجز .
هؤولاء المغيبين عن ضمير أو عن وعي ، (أيا كان المسمى ) يسيئون بالدرجة الأولى لأشراف بواسلنا وحماتنا الذين يدفعون في كل لحظة حياتهم ثمنا غاليا ، ليدرئوا عن أمهم سورية نهايات مفزعة ، بينما هؤولاء الجهلة الموصومين بغضبنا يجرون أمنا الى جحيم لن ينتهي إن ظلوا يعبثون بأخطر أفاعي الطائفية .