الامور في مصر تسير باشكال مختلفه و بطرق مختلفه ، ففي لقاء وزير الداخليه المصري اللواء محمد ابراهيم مع خيري رمضان في برنامج ممكن على قناه cbc ، اعلن وزيرر الداخليه عن مفاجأه قويه جدا انه لا توجد ورقه واحده تثبت ان الرئيس محمد مرسي كان مسجونا في سجن وادي النظرون ، و ان الوزير قال انه اتصل بنفسه بمدير السجون و ساله سؤال واضح هل لديكم ورقه تثبت ان محمد مرسي كان مسجونا في سجن وادي النظرون ، فاجابه انه لا توجد اي اوراق بذلك حتي ان اسم الرئيس محمد مرسي لم يكن موجودا في في قاعده البيانات الخاصه بالسجون ، و عاد خيري رمضان و ووجه سؤالا للوزير حول كيفيه اختفاء اسم الرئيس من قاعده البيانات ، فلم يجبه الوزير و اكتفي فقط باعاده نفس كلامه السابق قائلان بعدم وجود اوراق رسميه تثبت وجوده في السجن اصلا .
و هنا ننحن نوجه رساله الي سياده الوزير ان يقوم بسؤال الرئيس محمد مرسي بشخصه عن اذا كان مسجونا او لا ، و نحن هنا نتوجه الي ساده الوزير بان يستمع الي مكالمه الرئيس مرسي وهو يقول انه كان مسجونا في سجن وادي النظرون ، و نحن نتوجه الي سياده الوزير ان يستمع الي شهاده المسجونين الذين لم يهروبوا من السجن او الذين عادوا الي السجن و سؤالهم حول اذا كان محمد مرسي مسوجنا في سجن وادي النظرون ام لا ، مجرد اختفاء اسم الرئيس مرسي من سجن وادي النظرون وهو بنفسه معترفا انه كان مسجونا فهذا خطأ ، يجب علي سيادتك يا سياده الوزير ان تحقق فيه و تخبرنا كيف اختفي اسم الرئيس مرسي من سجلات المسجونين ؟؟
و هنا ننحن نوجه رساله الي سياده الوزير ان يقوم بسؤال الرئيس محمد مرسي بشخصه عن اذا كان مسجونا او لا ، و نحن هنا نتوجه الي ساده الوزير بان يستمع الي مكالمه الرئيس مرسي وهو يقول انه كان مسجونا في سجن وادي النظرون ، و نحن نتوجه الي سياده الوزير ان يستمع الي شهاده المسجونين الذين لم يهروبوا من السجن او الذين عادوا الي السجن و سؤالهم حول اذا كان محمد مرسي مسوجنا في سجن وادي النظرون ام لا ، مجرد اختفاء اسم الرئيس مرسي من سجن وادي النظرون وهو بنفسه معترفا انه كان مسجونا فهذا خطأ ، يجب علي سيادتك يا سياده الوزير ان تحقق فيه و تخبرنا كيف اختفي اسم الرئيس مرسي من سجلات المسجونين ؟؟
